Vol. 2 No. 4 (2006)
Articles
Abstract: هدف البحث الى التعرف على اسباب احجام الطالبات في كلية التربية الاساسية عن الالتحاق بقسم رياض الاطفال . وتكونت عينة البحث من (102) طالبة من طالبات الصف الثاني في كلية التربية الاساسية / جامعة الموصل ، اللاتي وزعن على اقسام الكلية الاخرى ، واعتمد الاستبيان اداة رئيسة للبحث وقد بلغت فقرات الاداة (14) فقرة طبقت على العينة الاساسية للبحث ، وقد تحقق صدق الاداة من خلال عرضها على الخبراء ، كما تم ايجاد معامل الثبات من خلال اعادة الاختبار عبر الزمن ، وكانت درجة الثبات (0.80) .وقد استخدمت الوسائل الاحصائية الاتية (الوسط المرجح ، والنسبة المئوية ، ومعامل ارتباط بيرسون) وتم ترتيب فقرات الاستبيان من اكثرها حدة ووزناً مئوياً الى اقلها ، وجرى تحليلها باجمعها مع اعطاء التفسيرات لها . وقد اظهرت نتائج البحث ان من ابرز اسباب الاحجام هي لاتوجد فكرة واضحة لدى الطالبات عن قسم رياض الاطفال في الكلية ، قلة فرص العمل لخريجات قسم رياض الاطفال ، نظرة الزميلات الى طالبات قسم رياض الاطفال متدنية ، احساس الطالبة بانها لاتحقق ذاتها بالالتحاق بقسم رياض الاطفال وفي ضوء نتائج البحث قدم الباحثان التوصيات والمقترحات المناسبة.
Abstract: يهدف البحث الحالي الى التعرف على اثر انموذج برونر في اكتساب المفاهيم النحوية لدى تلامذة الصف الخامس الابتدائي ، وضعت الفرضية الصفرية التي تفترض عدم توافر فروق ذات دلالة احصائية بين المجموعة التجريبية التي تعلمت باستخدام انموذج برونر الاستقبالي والمجموعة الضابطة التي تعلمت بالطريقة التقليدية اعد الباحثان اختبارا مؤلف من (30) فقرة تم التأكد من صدقه وثباته وبعد تطبيقه على عينة البحث وتحليل البيانات احصائيا كشفت النتائج عن تفوق المجموعة التجريبية التي تعلمت بانموذج برونر في اكتساب المفاهيم النحوية وفي ضوء النتائج والاستنتاجات قدم الباحثان عددا من التوصيات والمقترحات منها اعتماد انموذج برونر الاستقبالي عند تعليم تلاميذ الصف الخامس الابتدائي المفاهيم النحوية واجراء دراسة لمعرفة اثر انموذج برونر في تنمية التفكير الناقد .This research aims at knowing the impact of Broner’s model in acquiring syntactical concepts for fifth primary pupils . Anull hypothesis was made and states as follows . There are no statistictrcal significant differences between the experimental group taught using Bruner’s receiving Model and Control group taught using the traditional way . The two researchers made a test of (30) items , the validity and stabilty of which were verified .After applying the test on the sample of the research and analyzing the result statistically , the results showed supremacy of the experimental group that was taught using Bruner’s Model in acquiring syntactical concepts . Viewing the above mentioned results and conclusions , the two researchers made a number of recommendations and suggestions , to state only one using Bruner’s receiving Model when teaching the pupils of fifth primary classes syntactical concepts and to conduct a study to know the effect of Bruner’s Model in critical thinking .
Abstract: ان الاهتمام بلغة الطفل وتطورها لم يحظ بقسط وافر من الاهتمام الا في السنوات الاخيرة وتتلخص مشكلة البحث اساساً لاختبار صحة الفرضية التي وضعها (Chervy) والقائلة (ان ادراك التراكيب اللغوية لا يكتمل قبل سن السابعة او الثامنة الا ان انواعاً بسيطة من هذا الادراك تظهر في سن مبكرة من العمر كالثانية مثلاً).هدف البحث الى التعرف على الادراك اللغوي لدى الاطفال من عمر (3-7) سنوات وتكونت عينة البحث من (120) طفلاً من كلا الجنسين ومن الفئات العمرية (3-4) سنوات (4-5) سنوات (5-6) سنوات (6-7) سنوات ولكل فئة (30) طفلاً من كلا الجنسين واستخدمت الباحثة اداتين للبحث احداهما اختيار بشكل عشرة ازواج من الكلمات والاخر تسجيلات صوتية يسمعها الطفل وتؤشر الاخطاء والتراكيب اللغوية الخاطئة.وقد تم حساب الصدق والثبات لكلا الاداتين وكشفت النتائج عن وجود فروق دالة احصائياً في تطور الادراك اللغوي لدى مجاميع البحث تعزى لعامل العمر حيث ظهرت فروق دالة احصائياً لصالح الاطفال الاكبر سناً، كما ظهر ان الفروق بين الجنسين غير دالة احصائياً كما ان مدلول الكلمة يتطور في وقت مبكر ابكر من الكلمة ذاتها كوحدة لغوية.The concern with child's language and its development has not received much attention until recently. And this research concerns with this side. For the problem of this research is built upon testing the rightness of Cheruy's hypothesis which says that the perception of linguistic structures doesn't complete until the age of seven or eight except those simple structures which appear early at the age of two for example.This research aims at knowing that linguistic perception in children from the age of 3 to 7. The sample of this research consist of 120 child from the two sex and from the years 3-4; 4-5; 5-6; 6-7, which are arranged in groups. Each group consists of 30 child from the two sex.The researcher has instruments of research; one of them is a test in a form of ten pairs of words, and the other in a form of vocal records that named by the child who marks the wrong linguistic structures in themThe validity and the reliability of the two instruments have been calculated. And the results of that calculation have shown that there is statistical differences in the development of linguistic perception of the researching groups that are attributed to the element of age. For, it had revealed that the elder children are higher in their linguistic perception. also that the difference between the two sex are not statistically indicative. And that the indication of the word develops early; much earlies that the word itself as a linguistic phenomena.
Abstract: تبين من خلال البحث ان الفقيه محمد بن الحسن الشيباني كان من مؤسسي المذهب الحنفي بعد الامام ابو حنيفة والامام أبو يوسف ، وارتبط مع الرشيد بعلاقة قوية ساهمت بنشر هذا المذهب ، وعده العلماء من كبار فقهاء الحنفية وبصورة خاصة من الامام الشافعي الذي اعجب بعلمه وورعه فعكف على دراسة مؤلفاته ، ونستطيع القول انه استطاع ان يسد الفراغ الفقهي بعد وفاة الامام أبو يوسف وتعتمد الدولة عليه في الكثير من المسائل الفقهية ، ونجح في كسب ثقة الخليفة هارون الرشيد الذي قربه ، واصبح بمنزلة الامام أبو يوسف عنده ، وما حدث في توتر العلاقة بينهما يجدها لم تدم طويلاً (سحابة صيف) حتى عادت العلاقة اكثر من قبل ، وهذه المكانة استغلها الفقيه الشيباني لكتابة مؤلفاته الغزيرة ، واصبحت مرجعاً للفقهاء من بعده ، ووفاته بجانب الرشيد دلالة على مكانته بالدولة وانه اصبح قاضياً للقضاة في اخر حياته ، يعد الفقيه محمد بن الحسن الشيباني من المع الفقهاء الذين رفدوا الحضارة العربية الاسلامية بمؤلفاتهم الغزيرة والتي تعد الان مرجعاً اساسياً في الفقه الاسلامي .This research enlighten us that Mohammed bin Al-Hassan Al-Shaibuni was one of the establishers of Hanafi approach along with Imam Abu hanifa and Abu Yousif . Mohammed Bin Al-Hassan Al-Shaibani was a good friend for Caliph Al-Rasheed which resulted in spreading his religious approach and was regarded as one of the masters of Hanafis specially Imam Shafie who admired his knowledgo and religious attitudes . He also filled the place of Imam Abu yousif in judging in rellgious issues of the state . He gained the confidence of Caliph Haroon Al-Rasheed , and the short period of tention did not last long . This great status the shaybani used it to write his numerous publications that became an authority for other religious men .Even when he died his ceremony went under the super vision of Al-Rasheed to notify his position in the state , and just before his death , he become a chief judye .Fakih Mohammed Bin Al-Hassan Al-Shaibani is one of the most Fakih who provided Arabic Islamic civilization with his numerous publications now considered a basic anthority in Islam Fakih .
Abstract: تطرق البحث الى دراسة (إذا) الظرفية المضمنة معنى الشرط في القرآن الكريم ودلالتها الزمانية ، وحالات ربط جوانبها بالفاء وعلة ذلك من الناحية النحوية ، وتطرق البحث كذلك الى (إذا) الظرفية غير المضمنة معنى الشرط ، والى (إذا) الفجائية التي وردت مقترنة بالفاء وغير مقترنة وذكر الفرق في الدلالة بين الحالتين .The Research deals with studies the conditional (IDA) as one of conditional in Holly Quran and it’s meaning grammatical from (present , put.ect..) and the linking or dislinking it with (FAA) and the resean for that . The research also deals with (IDA) which doesn’t imply any conditional meaning and finally (IDA) which occurs temporally which also either linked or dislinked with (faa) and pointing as difference in both cases .
Abstract: يدرس هذا البحث القصيدة القصيرة عند الشاعر التونسي منصف المزغني من خلال الكشف عن أبرز المظاهر الفنية التي صنعت شعرية تلك القصيدة المميّزة في تجربة الشاعر. وقد مهدنا لذلك الغرض بتوطئة بيّنا فيها مفاهيم البحث لكل من مصطلحي الشعرية، والقصيدة القصيرة، ومن خلال الاستعانة أيضاً بعدد من المصادر التي قاربت المصطلحين. ومن ثمَّ عرضنا أبرز مظاهر شعرية القصيدة القصيرة عند الشاعر، وعلى النحو الآتي:1. تنكير العنوان: (أ. العنوان-النتيجة، ب. العنوان المبهم. ج. العنوان والمفارقة الجناسية).2. المفارقة الكنائية.3. المفارقة الطباقية.4. السؤال المشاكس.5. النزعة السردية.6. التشكيل البصري: (أ. التشكيل السطري: 1. التشكيل المتموج 2. التشكيل العمودي 3. التنقيط 4. التقطيع الكتابي).7. القصيدة – الصورة.علماً أن منهج تحليل النصوص في البحث ينطلق من بنية النصوص نفسها، مع الاستعانة أحياناً بإضاءات خارجية ووفقاً لما تشير إليه علامات بعض النصوص من إحالات دلالية على مراجع خارجية.This research studies short poem of the Tunisian poet, Munsif Al-Mazghani through uncovering the most prominent artistic aspects that made the poetics of that distinctive poem in the poet’s experience.The research was prefaced with the explanation of the conceots of poetcs and short poem in the research, and the displaying of the most prominent aspects of the poetics of short poem poet as follows:1. The Indefiniteness of title.2. Metonymic Irony.3. Antonymous Irony.4. Naughty Question.5. Narrative Tendency.6. Visual composition.7. Punctation-picture.
Abstract: هذا البحث الموسوم بـ " مادة ظ . هـ . ر المعجمية ودلالاتها في القرآن الكريم " فكرة تنطلق من كلام العرب لدراسة مادة لغوية كثرت في استعمالات العرب وصولاً إلى القرآن الكريم فجاءَ منها المعنى الحقيقي والمعنى المجازي والتركيب اللغوي الاصطلاحي الذي يحدد مراده السياق الذي جاء به والأصل في ذلك واحد . وتوصل البحث إلى نتائج أهمها أن القرآن الكريم نقلَ اللفظة إلى دلالات اسلامية جديـدة .This paper deals with and its Lexical connotation in the Holy Kura`n and the use of Linquistic iten used by the Arabs and thes by the holy Kura`n From which energed .The Metaphoric and Semantic Meaning and the Lingustic Structure which Limits the Meaning which appears in the context this research concludes that the Holy Kura`n gives the Words and the images new Islanic Meaning .
Abstract: تناول البحث دور الطب الرياضي وفروعه المختلفة في كيفية خدمة الرياضيين في الوقاية من الاصابة وتقديم الفحوصات الطبية والخدمات العلاجية وعملية التأهيل بعد وقوع الاصابة الرياضية ، وقد هدف البحث إلى التعرف على :1. الاصابات الاكثر شيوعا لدى طالبات كلية التربية الرياضية / جامعة صلاح الدين .2. سبب الاصابة لدى طالبات كلية التربية الرياضية / جامعة صلاح الدين .3. الجزء الاكثر تعرضا للاصابة في الجسم .4. الدرس العملي الذي تحدث فيه الاصابة ووقت حدوث الاصابة من الدرس .تم استخدام المنهج الوصفي لملائمته طبيعة المشكلة ، وقد بلغ حجم عينة البحث (48) طالبة شكلوا نسبة مقدارها (40%) من اصل المجموع الكلي للعينة .وبعد استخدام قانون النسبة المئوية في الوصول إلى نتائج البحث توصلت الباحثة إلى الاستنتاجات التالية :1. التأكيد على اجراء الاحماء الجيد قبل البدء بالتدريب أو الدرس .2. التدرج بالشدة قبل اعطاء التمارين الشديدة الرياضية للطالبات .3. اتباع وسائل السلامة الوقائية في كل درس من الدروس العملية .4. محاولة ترتيب الجدول الدراسي بما يضمن سلامة الطالبات في الدروس العملية .من الضروري أن يتطلع مدرسي الدروس العملية على نتائج هذه الدراسة حفاظا ومنعا من حدوث الاصابة . This study deals with the role of the sport medicine and its various branches in protecting the athletes from injuries, in addition to providing medical examinations and rehabilitation after injury. The study aims at identifying: 1. The most common injuries for female students at the College of Sport Education/Salahaldeen University. 2. The cause of injury for female students at the College of Sport Education/Salahaldeen University.3. The most common part of the body affected by the injury. 4. The practical lesson where injury takes place and time. Descriptive approach is used for its appropriateness with the study. The study sample consists of (48) female students formed about (40%) of the total sample. After using percent in stating the study results, the researcher concludes the following: 1. Emphasizing the importance of good warm-up before starting training or lesson. 2. Gradual severity of delivering exercises.3. Following protective means in each of the practical lessons. 4. Arranging the timetable to ensure the safety of the students at the practical lessons. 5. The necessity of informing the teachers about the results of this study.
Abstract: قدمت لنا الكاتبة الإنكليزية Doris Lessing’s في كتابهاThe Golden Notebook المنشور في سنة 1962 ما تسميه ظاهرة الانحباس الفكري أو توقف الإبداع عند الكاتب ، وفي وصفها لهذه الحالة ألقت الكاتبة الضوء على الفوضى ، وانعدام التماسك والنظام في مجتمعنا المادي المعاصر.Anna Wulf بطلة رواية الكتاب الذهبي هي أيضاً روائية تعاني من الاغتراب النفسي والتشتت الذهني في عالمنا المعاصر الذي أدى إلى توقفها عن الكتابة والإبداع. إن هذه الدراسة تلقي الضوء على المشكلة التي تعاني منها بطلة القصة ومراحل التنوير التي مرت بها وصولاً إلى نوع من الاستقرار النفسي التي فسحت المجال لتبدأ الكاتبة إبداعها من جديد. In Doris Lessing’s The Golden Notebook (1962), the English novelist presents what she calls “writer’s block” or the blocked creativity of the artist which prevented him or her from creating. In describing, the reasons for this block, Doris Lessing sheds light on the chaos, destructive relationships, lack of coherence and order in our fragmented materialistic society. Anna Wulf, the protagonist in the story, is a novelist of alienation and fragmentation of her consciousness in the disintegrated world. Writer’s block has taken her over and chocked the love for writing and searching she once had. This paper is an attempt to examine Anna writer’s block, her struggle to overcome this block and to arrive at an enlightened state of consciousness that allows for “recreation”.