Vol. 4 No. 4 (2007)
Articles
Abstract: يمثل التواضع خاصية اخلاقية ترمى الى اثارة التوجهات السلوكية الايجابية فى العمل وبذات الحال ترسخ التفاعلات وبما يفضى الى الانفتاح والثقة ، اذ ان التمسك بفكرة الآمرية والتسلط يعنى بروز الحاجة الى الرقابة والتشدد ومن ثم الولوج فى مسايرة التكبر والاستعلاء،وهذا لا ينسجم مع فكرة المنظومة الاخلاقية , وقد تم بناء اطار فكري وميداني بشأن هذه الخاصية الاخلاقية في جامعة الموصل والمعهد التقني الموصل 0 وقد حاول البحث الاجابة على التساؤل الاتي : هل لدى المؤسستين عينة البحث اهتمام بموضوع التواضع الوظيفي من قبل رؤوساء الاقسام العلمية ؟ ولقد توصل البحث الى استنتاج مفاده تحقق التواضع الوظيفي لدى رؤوساء الاقسام العلمية في المؤسستين استنادا الى تبني مؤشراته . Job Modesty represent an ethicks characteristic which aimes at stimulipositive behavioras directions at the same time it consilidate communication which leads to trust and openness ssince to be restricted to ordering idea means the need to control and reaching the feeling superative . this does not consistency with the idea of organization ethicks. The research was trying to the response the questions Is the education institutions was importance with the job Modesty of the head of academic department in this institutions depending the dimensions of job Modesty.
Abstract: يهدف البحث إلى التعرف على اثر برنامج تعليمي في تنمية الذكاء الانفعالي لدى طلبة كلية التربية الأساسية. وقد تحقق هذا الهدف من خلال قياس الذكاء الانفعالي لدى طلبة كلية التربية الأساسية ومن خلال تطبيق البرنامج التعليمي لتنمية الذكاء الانفعالي لدى هؤلاء الطلبة.وقد تمت صياغة فرضيات البحث بالشكل الأتي:1. لا يوجد فرق دال إحصائيا بين متوسط درجات المجموعة التجريبية ومتوسط درجات المجموعة الضابطة في الاختبار ألبعدي لمقياس الذكاء الانفعالي.2. لا يوجد فرق دال إحصائيا بين متوسط درجات الذكور ومتوسط درجات الإناث في المجموعة التجريبية في الاختبار ألبعدي لمقياس الذكاء الانفعالي.3. لا يوجد فرق دال إحصائيا في متوسط درجات طلبة التخصص العلمي ومتوسط درجات طلبة التخصص الإنساني في المجموعة التجريبية في الاختبار ألبعدي لمقياس الذكاء الانفعالي.تكونت عينة البحث من مجموعة تجريبية وأخرى ضابطة بواقع (40) طالب وطالبة، تم تطبيق اختبار قبلي في مقياس الذكاء الانفعالي الذي أعده (رزق 2003 ) لطلبة الجامعة بعد تكييفه للبيئة العراقية في مجتمع البحث ممثلاً بطلبة المرحلة الثالثة في كلية التربية الأساسية, واختيرت عينة البحث بطريقة قصدية، تم بعدها تطبيق البرنامج التعليمي الذي بناه الباحث لتنمية الذكاء الانفعالي ثم تم تطبيق الاختبار ألبعدي وبعد أجراء التحليل الإحصائي باستخدام الاختبار التائي توصل الباحث إلى رفض الفرضية الصفرية الأولى إذ تبين وجود فروق دالة إحصائيا لصالح المجموعة التجريبية وقبول الفرضية الصفرية الثانية حيث لم تظهر فروق حسب الجنس, إلى جانب رفض الفرضية الصفرية الثالثة حيث وجدت فروق دالة إحصائيا ولمصلحة طلبة التخصص العلمي. وفي ضوء نتائج البحث قدم الباحث مجموعة من الاستنتاجات والتوصيات والمقترحات. The present research aims at knowing the effect of the students in the college of Basic Education. This aim is really achieved through measuring the emotional intelligence in the sample. It is also achieved through applying this instructional program to develop the intelligence of the students.The assumptions of the research are made in the followings:1. There are no indicated statistical distinctions between the average of the marks in both the experimental group and the controlled one in the dimensional test of the emotional intelligence measurement.2. There are no indicated distinctions between the male and female marks in the experimental group in the same test.3. There is no distinction in the average of the students' marks in the scientific and humanity departments in the experimental group of the dimensional test of the emotional intelligence measurement.The sample is formed of experimental and controlled groups. It is about forty male and female students. The test is applied by me using the emotional intelligence measurement which is set by (Riziq, 2003) for the students after adapting it to suit the Iraqi environment. The sample is chosen on purpose. It is presented for the students of the third stage in the college of basic Education.Then, the educational program is applied The researcher builds it to develop the emotional intelligence. After that, the dimensional test is also applied and by using the T test to do the statistical analysis, the researcher concluded with first, the refusal of the first null assumption. It is shown that there are indicated statistical distinctions in favor of the experimental group. Secondly, the acceptance of the second null assumption where there are no indicated distinctions according to the variable of the gender. Besides, the refusal of the third null assumption where there are no indicated statistical distinctions in favor of the students of the scientific department, accordingly, the researcher presents a group of conclusions, attainments and suggestions
Abstract: يهدف البحث الى تحديد معايير لتاليف الكتب المنهجية من وجهة نظر اعضاء هيئة التدريس في جامعة صلاح الدين ، والتعرف على معنوية الفروق بين اعضاء هيئة التدريس ، على وفق متغيري اللقب العلمي (استاذ / استاذ مساعد) والتخصص (كليات علمية- وكليات انسانية) لتحديد تلك المعايير . وقد تالفت عينة البحث من 74 عضوا من اعضاء هيئة التدريس 0 ومن الالقاب العلمية الاكاديمية استاذ/ استاذ مساعد فقط ، من القائمين بالتدريس في كليات جامعة صلاح الدين/العراق ، واستخدم الاستبيان اداة للبحث ، تم اعداده اعتمادا على الاستبيان الاستطلاعي، والاطلاع على بعض الادبيات والدراسات السابقة الخاصة بتاليف الكتب المنهجية ، واستخدم الباحثان وسائل احصائية ، اقتصرت على معامل ارتباط بيرسون والوسط المرجح (معادلة فشر) والاختبار التائي (t-test) ، وتوصل البحث الى (65) معيارا لتاليف الكتب المنهجية ، وفي ضوء اراء جميع افراد عينة البحث في جميع الكليات ، واظهرت النتائج عدم وجود فروق ذات دلالة احصائية عند متغيري اللقب العلمي (استاذ / استاذ مساعد) والاختصاص (كليات علمية – وكليات انسانية) وفي ضوء تلك النتائج وضع الباحثان مجموعة من التوصيات والمقترحات . This research aims at determination of composed criteria of text books in Salah Al-Dean University / Iraq , and revealing statistical significant differences between the teaching staff member a ccording to the academic titles (Professor & Asst proff) and especialts (Scientific – humanity) colleges , from the point of view of teaching staff member only .The sample contains (74) staff members chosed from proff & assitant proff , who are teaching in colleges of the Salah Al-Dean university . The Questionnair is a mean of this research . It has been preparing from exploring Questionnair and some others global criteria used for this reason , and getting use from some previous studies . Statistical means have been used by the researchers such as person’s correlation cofficient , and fisher formula , and (t-test) . The resarch presented (65) of demanded criteria for composing textbook . These criteria gained the acceptance of the whole sample in all colleges . The results revealed that there is no significant diffrence in academemic and in the field of (scientific and humanity colleges).The researche have also presented some recommendations and suggestions .
Abstract: يُظهر عنوان ( الاختيار في عصر التدوين ) أمورا متعددة , فـ (الاختيار) كما (عصر التدوين) مفهومان اصطلاحيان, وهما على وضوحهما بحاجة إلى تحديد دقيق ليترسخ فهمها , ومن ثم يكتسب الفهم علميّة في إطاره المنهجي الأكاديمي, وهو مما لم تراعه السطور القادمة, حيث إنها اعتمدت على ما هو مفهوم وشائع ومتداول بين الدارسين, وهي بهذا لاتقلّل من شان التحديد والتدقيق؛ إنما تحتفظ بهذه الأهمية إلى دراسة أخرى مقبلة .الأمر الأخر هو أن هذا العنوان يستدعي الخوض في كل الأواصر المتولدة عن اقتراب (الاختيار) من (عصر التدوين) , لكن ما سنقرؤه من سطور ركّز على ما يهم مقتضى حال هذه الدراسة , ففي هذه الدراسة إضاءة لبداية الاختيارات ولتطورها , وفيها الحديث عن المديات التي وصلت إليها , ثم حديث عن دور الاختيارات في ساحة النقد الأدبي , وفاعلية دور الاختيار في عصر التدوين .ونأمل أن تتبع هذه الدراسة دراساتٌ أخرى تغني ما صرفنا النظر عنه هنا .ومن الله التوفيق ….The title, "Selection in Writing Era", shows many issues. Selection, as writing, is considered a term. Both of them require a precise determination to be understood firmly. Then, comprehension acquires knowledge in its academic methodical framework, the matter that next lines do not take care of. They have depended on what it is understood by, common and current among scholars. By that, they do not disparage determination and precision; yet they keep such importance for other future studies. Also, this title requires dealing with all bonds generated from closing the selection to writing era. The lines that we'll read concentrate upon needs of this study. This study reveals to the rising and developing of selections. It talks about extents into which they got. Also, it talks about role of selections in the field of literature criticism as well as activity of role of selection in writing era. We hope this study be followed by other ones that deal with what we dismissed here.
Abstract: يعد أبو بكر الانباري احد أعلام اللغة العربية . وقد صنف كتبا كثيرة في علوم القرآن وغريب الحديث والاضداد والمذكر والمؤنث, والبحث محاولة لبيان جهوده في ما يتعلق بالمسائل اللغوية الواردة في كتابه ((الزاهر في معاني كلمات الناس)) وخاصةً ما يتعلق ببيانها من خلال لغة الشواهد القرآنية الواردة في هذا الكتاب . وقد تناول البحث سيرته ومنهجه في كتابه ((الزاهر)) . كما تطرق البحث إلى مسألة الشواهد التي كان لها الاثر في اغناء مادة الكتاب وكذلك تناول العلاقات الدلالية بين الألفاظ ومسألة الاشتقاق واللهجات وبعض المسائل النحوية والصرفية وانتهى البحث إلى خاتمة تضمنت أهم النتائج التي توصل إليها البحث .Abo bakir is considered one of the Arabic language scientists . He has classified many books in the sciences of Quraan and the strange of al hadeeth and the masculine and the feminine .The research is an attempt to show his efforts in what is related with the linguistic issues which are mentioned in his book al- zahir in the meanings of the peoples' words , especially ; in what is relaled with their explanations throughout the The Quranic prospect language that are mentioned in this book .The research tackles his biography and his method in his book Al – Zahir . The research deals with the issue of witnesses which had an effect in enriching the material of the book . The research also tackles the significont relations between the utterances and the issue of the derivations and the dialects and some grammaticol issues . And the research ends to a conclusion which inoolves the most important results that the research reached at throughout The research .
Abstract: يعنى هذا البحث بجمع نصوص من كتاب أبي حامد أحمد بن محمد البُشتيّ الخارْزَنْجيّ(348هـ)المفقود الموسوم (تكملة العين)، وذلك من خلال استقراء المعجمات العربية وكتب اللغة، ومن ثم محاولة توثيق نسبة هذه النصوص إلى هذا الكتاب. تكمن أهمية هذا الكتاب في كونه أحد الكتب التي حاول مؤلفوها أن يكمِّلوا بها (كتاب العين) للخليل بن أحمد الفراهيدي(175هـ)، وإذا كان الخارْزَنْجيُّ لم ينل من الشهرة ما ناله غيره، فيكفيه أَنه كمَّل أشهر كتاب في العربية، حتى غدا ما يذكر من استدرك على العين إلا وذكر الرجل معهم. وقد اقتضت الضرورة المنهجية أن يكون هذا البحث في فصلين، ضم الفصل الأول الدراسة، وجعلتها في تمهيد ومبحثين، تكلمت في التمهيد على ما أُلف من كتب في الاستدراك على العين، وجاء المبحث الأول تعريفاً بالخارْزَنْجيِّ وكتابه (تكملة العين)، وخصص المبحث الثاني لدراسة النصوص دراسة إحصائية وصفية.أما الفصل الثاني فضم النصوص التي جمعتها من كتاب التكملة. ونظراً لكون الخارْزَنْجيّ قد سار في ترتيب نصوص التكملة على منهج العين، لذا رأيت من الأفضل أن اعتمد على هذا المنهج في ترتيب نصوص التكملة التي جمعتها على الرغم من صعوبته، توخياً للدقة في أن تكون هذه النصوص مرتبةً على وفق الصورة التي كان عليها الكتاب، وبما أن النصوص تأتي غالباً استدراكاً على ما أهمله الخليل فإني حذفت الجمل التي تشير إلى إهمال الخليل للمواد؛ لأنها كثيرة جداً، من أمثال:(أهمله الخليل) و(مهمل عند الخليل)و(مهمل عنده)، رعاية للاختصار.آمل أن أكون قد وفقت في عملي هذا، وما التوفيق إلا من عند الله عليه توكلت وإليه أُنيب. The present research is concerned with the collection of texts from the lost book of Abi Hamid Ahmad bin Muhammed Al – Bushti Al – kharzanji (348 A. H .) entitled (Takmilat Al-Ain) through the deduction from Arabic dictionaries and book of linguistics , then we tried to document the ascription of these texts into the original book . the importance of this book lies in the fact that it is one of the book whose authors tried to complete ''the `book of Al- Ain ''by Al –khalil bin Ahmad Al – farahidi (175 A . H .) . Al- kharzanji was not so famous as others , however , he completed the most famous book in Arabic , anyone who adds to Al – Ain mentions the name of Al – kharzanji the methodological necessity demanded that the research falls into two chapters . chapter one included the study which involved the preface and two sections . the preface deals with the book which added Al-Ain . Section one Al –kharzanji and his book (Takmilat Al- Ain). Section two is a descriptive and statistical study . chapter two included the texts collected from the book of '' Takmila '' and because Al – kharzanji followed a certain method in arranging te texts , I decided to follow this method though it is very difficult trying to accurately arrange the texts according to the original book . The texts frequently come as an addition to what was neglected by Al-Khalil because they are so many shown as neglected by (neglected by Al-Khalil) or (neglected by him) . For the purpose of brevity hoping that I have succeeded in my work .
Abstract: تأتي هذه الدراسة محاولة من الباحث لتسليط الضوء على مشكلة سياسية عانتها قريش في تعاملها مع الرسول . وهي المحاولة على فرض أمر واقع عليه عندما جاء ليفاوض في عقد صلح الحديبية. ونتيجة لإصرارها على التمسك ببعض الشكليات والبنود من دون أن تدرك أنها سوف تؤدي في اقرب فرصة إلى أن تتحول هذه البنود لغير صالحها وبالتالي تسرع لإلغائها. فكانت حملة أبي بصير وصاحبه أبي جندل (رضي الله عنهما).This study comes as a try from the researcher to spot light upon the political problem by which Kurysh has suffered in dealing with the prophet (Saw). That was an attempt of imposing the status upon him when he had come to make a snot of negotitaion in fuldilling contrast of agreement with Kuryash namely Al-Hudybiya. In consequence with its insistence to hold some forms and articles without realizing that those forms will result to transform these consequences at the articles against her. Finally, it will hunny to abolish them. Thus, the compaign of Abu-Baseer and his fellow Abu-Jandal has taken place.
Abstract: The present research aims at investigating the role of Bani Khazoon in establishing their state in Sijilmasa by Khazroon bin Filfil 367H./A.D After his death , he was followed by his son Wanodeen , then Masud , Muhammad , and Masud bin Muhammad , during his reign the state fell down in 445 A.D by the Murabiteen this state has passed through two periods , the first one is the submission period to Al-Andalus and the second is the independence period .
Abstract: تبين لنا من خلال البحث الموسوم ((إجراءات الخليفة المعتضد بالله السياسية والاقتصادية والادارية في الموصل وأقليم الجزيرة (279-289 هـ/892-901م))) ان الخليفة المعتضد بالله كان من بين الخلفاء الأقوياء الذين حكموا في العصر العباسي الثاني، والذي استطاع ان يعيد هيبة الخلافة العباسية بعد أن شارفت على السقوط بيد الأتراك.فأول ما قام به هو محاربة الخارجين عن السلطة في أي مكان من الدولة العربية الاسلامية، فكان نصيب مدينة الموصل والجزيرة هو القضاء على أحد قادة الخوارج في عصره وهو هارون الشاري الذي استغل بعد مدينة الموصل والجزيرة عن مركز الخلافة وضعف الدولة فسيطر على المنطقة وطرد عمال الخلافة وقام بجباية ضريبة الخراج منهم فقاد الخليفة بنفسه ثلاث حملات الى الموصل توجت بالقبض عليه وساد الأمن والرخاء فيها.ومن ألمع القرارات التي اتخذها الخليفة المعتضد بالله وهو في مدينة الموصل هو تأخير جباية ضريبة الخراج التي تسمى "النيروز" الاول من آذار الى الحادي عشر من حزيران من كل سنة، وكتب بذلك الى كل أقاليم الدولة العربية الإسلامية وسمي بذلك "النيروز المعتضدي".وبهذا القرار رفع الظلم عن الناس والفلاحين بصورة خاصة، وحقق لهم الرفاه وجنوا من جراء ذلك مزيداً من الأرباح ورُفع عنهم الظلم والحيف الذي كان يصيبهم في العصور السابقة، وذلك لأن المحاصيل لم تنضج بعد ولم يحين وقت حصادها، وبالتالي كان يضطر قسم من الفلاحين الى ترك مزارعهم والهجرة الى مناطق أخرى أو اللجوء الى "الضمان: وهو بيعها لأحد الموسرين مقابل دفع الضريبة، فكان أول المبتهجين بهذا القرار هم أهل الموصل والجزيرة، وذلك لما هو معروف عنهم بأنهم مزارعين من الطراز الأول وأغلب مناطقهم ديمية تعتمد على الأمطار وأهمها محصولي الحنطة والشعير، وكانت أغلب ميرة أهل العراق من الموصل والجزيرة.The graceful research showed ((The Political, Economical and Management Procedures of Al-Mu'tadid Bellah Caliph in Mosul and Jazeera Province “279 -289 A.H./ 892 – 901 A.D’)). The study about political, economic and educational cases.Al-Mu’tadid Bellah caliph was one of the strong caliphs who ruled during the second Abbasy age, and he could retune the Abbasy caliphate prestige, when it was about to fill to in the Turkish authority.Firstly he fight the people who aren't observe the authority, and who were separating in all the state regions whether east or west. That in Mosul city and Jazeera province, he arrested the largest leaders of his age Harun Al-Shary, who wasn’t observe the authority and exploded the far distance of Mosul city and Jazeera province from the caliphate center and the state weaken, that he controlled the region and bounced the caliphate workers and collected the land tax from them and injustice them. Therefore, the caliph led three attaches to Mosul, which are ended with arresting him, and the security with satisfy separated there.And from the most important decisions that Al-Mut'adid Bellah caliph issued, was delay the collecting of land tax, which was name "Al-Mutathedy Yezuz", from March to 11th June in every year, in Mosul city.This decision removed the injustice from the people and from the farmers especially, and achieved the comfortable. That, they earned more gains, because the uncomfortable and despotism of the past ages are removed, for in the past the yield wasn’t ripen and it is early to pick. Therefore, part of the farmers obligate to leave their farms and emigrate to another regions or resort to "insurance" by selling the farms to the rich people to pay the tax.The first who welcomed this decision were Mosul and Jazeera province people, for as it is known, that they are farmers of the first degree and most of their farmers depend on rain, and from the most famous of their yield were wheat and barley, and most of Iraqi people provision was from Mosul and Jazeera province.
Abstract: هدف البحث الى:• التعرف على التقييم الذاتي للمدربين الممارسين وغير الممارسين في المنطقتين الوسطى والشمالية بكرة القدم.• وضع درجات ومستويات معيارية لمدربي كرة القدم في المنطقتين الوسطى والشمالية الممارسين وغير الممارسين على وفق التقييم الذاتي.• تصنيف مدربي كرة القدم الممارسين وغير الممارسين في المنطقتين الوسطى والشمالية على وفق التقييم الذاتي.وكان فرض البحث:• إن اغلب مدربي كرة القدم الممارسين وغير الممارسين في المنطقتين الوسطى والشمالية على وفق التقييم الذاتي هم بمستوى جيد جداً.استخدام الباحث المنهج الوصفي بطريقة المسح ، شملت عينة البحث على (66) مدرباً لكرة القدم منهم (54) مدرباً ممارساً للتدريب في الوقت الحاضر و(12) مدرب غير ممارس من مدربي كرة القدم في المنطقتين الوسطى والشمالية. اما اداة البحث فكانت مقياس التقييم الذاتي لمدرب كرة القدم.وتم التوصل الى عدة استنتاجات اهمها:• ان اغلب مدربي كرة القدم في المنطقتين الوسطى والشمالية على وفق التقييم الذاتي كانوا بمستوى (متوسط).• تم ايجاد الدرجات والمستويات المعيارية للتقييم الذاتي للمدربين الممارسين وغير الممارسين في المنطقتين الوسطى والشمالية.• تصنيف المدربين الممارسين وغير الممارسين في المنطقتين الوسطى والشمالية تصنيفاً نوعياً على وفق درجاتهم في التقييم الذاتي.The research aims to:• The acquaintance with the personal assessment of the soccer trainers in the northern and middle area.• Making of levels and standard grades for the personal assessment of the practiced and unpracticed soccer trainers ,in the northern and middle area.• The classification of soccer trainers according to the objective and personal assessment.The assumptions consist of: Most the practiced and unpracticed soccer trainers in the northern and middle area according to the personal assessment are in a very good level.The sample of research consisted of 66 soccer trainers from the northern and middle area,54 of them are practicing training at the present time and 12 of them are not practicing training. Means of research included the following scales:• The scale of the personal assessment of the soccer trainer.• Also the method of content's analysis and the personal interview were Many conclusions have been made:• Making standard levels and standard grades for the personal assessment the practiced and unpracticed soccer trainers.
Abstract: هدف البحث الى ما يأتي:1. التعرف على قيم بعض المتغيرات الكينماتيكية والوظيفية في سباحة (25)م حرة .2. التعرف على العلاقة بين قيم بعض المتغيرات الكينماتيكية فيما بينها في سباحة (25)م حرة.3. التعرف على العلاقة بين قيم بعض المتغيرات الكينماتيكية والوظيفية في سباحة (25)م حرة.استخدم الباحثون المنهج الوصفي ،وتكونت عينة البحث من (5) سباحين من فئة المتقدمين لمنتخب محافظة نينوى،واستخدم الباحثون الملاحظة العلمية التقنية والتحليل والقياس وسائل لجمع البيانات، وللحصول على قيم بعض المتغيرات الكينماتيكية والوظيفية،ولتحقيق الملاحظة العلمية التقنية، استخدم الباحثون التصوير الفيديوي.وقد شملت الدراسة عددا من المتغيرات الكينماتيكية والوظيفية ، وقد تم معالجة البيانات احصائيا باستخدام الوسط الحسابي والانحراف المعياري ومعامل الارتباط البسيط ، واستنتج الباحثون عددا من الاستنتاجات من قيم بعض المتغيرات (الكينماتيكية) والوظيفية،وظهور بعض علاقات الارتباط بين تلك القيم ، واوصى الباحثون مجموعة من التوصيات بغية الاستفادة منها في مجال التعليم والتدريب وصولا الى الانجاز الافضل.The research aimed at:1. Recognizing the values of some kinematics and physiological variables in the crawl swimming of 25 m.2. Recognizing the relationship of some kinematic variables among each other in crawl swimming of 25 m.3. Recognizing the relationship among values of some kinematics and physiological variables in the crawl swimming of 25 m.The descriptive method was used .The sample included (5) swimmers of the senior group of Ninevah team. The technical scientific observation ,analysis and measurement were used as means to collect data to obtain some values of the kinematics and physiological variables. To achieve the technical scientific observation accurately, the videography was used .The study included a number of kinematics and physiological variables. The data have been processed statistically by using the mean, standard deviation, and simple correlation. The research concluded some conclusions related to some kinematics and physiological variables. Some correlations appeared among some values. The research recommended some recommendations to be utilized in the learning and coaching to get the best performance.
Abstract: درس إنتاج حامض الستريك من محلول السكروز بالطريقة المغمورة وبوساطة الفطر A. niger في مخمر سعة (5) لتر (بحجم عمل لترين ونصف) . ودرس حجم اللقاح بمدى (0.5-2.5%) وسرعة التحريك بمدى (1000)دورة بالدقيقة والتهوية (0.7-1.3) حجم/حجم ودرجة حرارة التخمر(25-40) درجة مئوية وفترة التخمر (24-188)ساعة، فتبين ان حجم لقاح (1%) وسرعة التحريك بمرحلتين 400 و 1000دورة في الدقيقة وكمية هواء (0.7) حجم/حجم بالدقيقة ودرجة حرارة (30) م○ وفترة تخمر (144) ساعة ، تعطي أعلى إنتاج من حامض الستريك حيث وصل الإنتاج الى (53) غم / لتر .Citric acid production by submerged fermentation with pellet growth of Aspergillus niger in stirred fermentor with five liter capacity and (2.5) liter working volume .Different cultural conditions such as inoculum volume with range (0.5-2.5%), air supply with range (0.7-1.3) v/v, agitation in one stage 1000 rpm and two stages (400) and (1000) rpm, incubation temperature with range (25-40 C0) , and time profile after inculcation with range of (24-188 hours) , and we found that inoculum volume (1%), air supply 0.7 v/v agitation with two satge 400 and 1000 rpm, incubation temperature,30C0, were optimized for enhance citric acid production. Maximum amount of citric acid obtained during this study was (53.0 g/l).
Abstract: ملخص البحث :يهدف البحث الحالي إلى معرفة أثر استخدام الألعاب التعليمية في تحصيل تلاميذ الصف الخامس الابتدائي في مادة اللغة الإنكليزية.تألف مجتمع البحث من تلميذات الصفوف الخامسة في مدرسة الثقافة الابتدائية. واختارت الباحثة المدرسة بصورة قصدية. شملت عينة البحث (64) تلميذة اختيروا بصورة عشوائية من بين تلاميذ الصف الخامس الابتدائي ووزعت عينة البحث على مجموعتي البحث التجريبية والضابطة بصورة متساوية إذ شملت كل مجموعة (32) تلميذة وذلك بعد إجراء التكافؤ بين المجموعتين. أعدت الباحثة اختباراً تحصيلياً وهو اختبار الاختيار من المتعدد والمتكون من (20) فقرة، وبعد تطبيق التجربة تم تطبيق الاختبار على المجموعتين التجريبية والضابطة وعند تحليل النتائج باستخدام الاختبار الثاني كشف عن تفوق المجموعة التجريبية على المجموعة الضابطة في التحصيل في مادة اللغة الإنكليزية.The present research aims at investigating the impact of using educational games on the achievement of fifth primary class in English.The population of the study consists of fifth grade female pupils at Al-Thaqafa primary school. The researcher chooses this school intentionally. The sample consisted of (64) pupils chosen randomly from the pupils of fifth primary school class. The sample was divided into two groups, experimental and control, each has (32) pupils.After achieving co-equivalence between them, the researcher prepared an achievement test which is made of 20 multiple-choice items. After applying the experiment, the tool was applied for both groups. After using T-test, the results showed the superiority of experimental group over the control group in the achievement test in English.
Abstract: تم في هذا البحث تحضير عدد من معوضات 4،2،1-ترايازول من كلايسينات الاثيل وذلك من خلال تكوين الثايوسيميكاربازيد او 4،3،1-اوكسادايازول. حضر كلايسينات الاثيل من الكلاسين حيث تم تفاعله مع غاز كلوريد الهيدروجين في الايثانول المطلق ليعطي ملح استر الكلايسين، واعطى تفاعل الملح المتكون مع غاز الامونيا الجافة في كلوريد المثيلين، كلايسينات الاثيل، تم مفاعلة كلايسينات الاثيل مع معوضات البنزالديهايد لتعطي قواعد شيف المقابلة. حولت الاسترات الناتجة الى هيدرازيدات من خلال مفاعلتها مع الهيدرازين المائي في الايثانول. تم مفاعلة الهيدرازيدات مع ثنائي كبريتيد الكاربون في محلول هيدروكسيد البوتاسيوم الايثانولي ليعطي 4،3،1-اوكسادايازول المعوض. كما تم تحويل الاوكسادايازولات الى 4،2،1-ترايازول 5،4،3-ثلاثي التعويض من خلال تفاعلها مع عدد من الامينات او الهيدرازين المائي. حولت الهيدرازيدات الى معوضات الثايوسيميكاربازيدات من خلال مفاعلتها مع ثايوسيانات الامونيوم والتي تم مفاعلتها مع محلول هيدروكسيد الصوديوم لتعطي 5،3-ثنائي التعويض 4،2،1-ترايازول. شخصت المركبات المحضرة بالطرق الفيزياوية والطيفية.In this paper substituted 1,2,4-triazoles were synthesized from ethyl glycinate, the synthesis route pass through substituted thiosemicarbazides or 1,3,4-oxadiazoles. Ethyl glycinate prepared from glycine, which was treated with HCl gas in absolute ethanol to give ethyl glycinate hydrochloride, which then treated with dry ammonia in methylene chloride to give the free glycine ester. Treatment of ethyl glycinate with substituted benzaldehyde gave the corresponding Schiff base, which were converted to hydrazide by their reaction with hydrazine hydrate in ethanol. The hydrazides were treated with carbon disulfide in ethanolic potassium hydroxide to give substituted 1,3,4-oxadiazole. Treatment of the oxadiazoles with primary amines or hydrazine hydrate gave 3,4,5-trisubstituted 1,2,4-triazole. Hydrazides were converted to substituted thiosemicarbazides by their reaction with ammonium thiocyanate, which then treated with sodium hydroxide solution to give 3,5-disubstituted-1,2,4-triazole.The structures of the synthesized compounds were established by physical and spectral methods.