مجلد 10 عدد 2 (2011)
Articles
Abstract: استهدف البحث إلى قياس الذكاء الانفعالي لدى الطلبة المتميزين والتعرف على دلالة الفروق إحصائيا في متوسط درجات الذكاء الانفعالي بين الطلبة المتميزين وفقا لمتغير الجنس (ذكور- إناث ) ، وقد اختيرت عينة عشوائية بلغت (96) طالباً وطالبة من الصف السادس في ثانويتي المتميزين والمتميزات في مركز محافظة نينوى 0 ولغرض تحقيق أهداف البحث استخدم الباحث أداة جاهزة لقياس الذكاء الانفعالي هو مقياس الذكاء الانفعالي ( للناشئ ،2005) والمعدل والمطبق من قبل (العبيدي ،2006) ، وتم التحقق من الصدق الظاهري للمقياس بعرضه على مجموعة من المحكمين ، وكذلك تم حساب ثبات المقياس بطريقة إعادة الاختبار، واستخدم معامل ارتباط بيرسون لإيجاد ثبات المقياس المستخدم في البحث، والاختبار التائي لعينة واحدة للكشف عن دلالة الفروق بين المتوسط المتحقق والمتوسط النظري، والاختبار التائي لعينتين مستقلتين للكشف عن دلالة الفروق بين المتوسطات الحسابية، وأظهرت النتائج ما يأتي : 1- تمتع الطلبة المتميزين بمستوى عال من الذكاء الانفعالي. 2- لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في متوسط درجات الذكاء الانفعالي بين الطلبة المتميزين وفقاً لمتغير الجنس (ذكور _ إناث ) ، وفي ضوء نتائج البحث تم وضع توصيات منها بناء برامج تربوية تعمل على تنمية الذكاء الانفعالي لما له من أهمية في دعم الذكاء العقلي والأكاديمي والإعداد للحياة الآمنة 0كما تقدم الباحث بعدد من المقترحات منها إجراء دراسات مماثلة في الذكاء الانفعالي لدى الطلبة المتميزين في العراق0This Research aims at measuring the Emotional Intelligence of the distinguished students and to know statistically the differences for grade mean of this Emotional Intelligence of the same students according to gender variance (male - female). Ninety six students are haphazardly chosen of sixth classes in two distinguished secondary schools in Mosul city Neneveh . For realizing the aims of this research. the researcher uses certain ready mean to measure the emotional intelligence (AL_Nashi , 2005) which has been modified and applied by (AL_ Obeydi , 2006) . The external validity has been examined by a group of experts . The stable reliability has also been Calculated by using Test - Retest Way . Person Correlation Factor has been used to find the stable measurement which is used in the research, and T. test for one sample to find out the differences between the realized mean and the theoretical mean, and also the T. test for two independent sample to find out the distinctions between those arithmetic means. So the results are : 1- The distinguished students are of high emotional intelligence level . 2- There is no statistical differences of grade mean in emotional intelligence among these students according to gender variance (male and female). Certain recommendations have accordingly been raised which include: - Constructing educational programmes to develop the emotional intelligence for its rational and academic importance and preparing safe life .The researcher has also suggested some other similar studies concerning this emotional intelligence among these distinguished students in Iraq .
Abstract: يهدف البحث الحالي الى معرفة اثر استخدام طريقة دائرة التعلم في تحصيل طالبات الصف الثاني المتوسط في مادة التربية الإسلامية. وللتحقيق هدف البحث وضعت الباحثة الفرضية الصفرية الآتية: (لا يوجد فرق ذو دلالة إحصائية عند مستوى (0.05) بين متوسط تحصيل الطالبات اللواتي درسن مادة التربية الاسلامية باستعمال دائرة التعلم وبين متوسط تحصيل الطالبات اللواتي درسن المادة نفسها باستعمال الطريقة الاعتيادية في الاختبار التحصيلي) واستخدمت الباحثة التصميم التجريبي ذا المجموعتين المتكافئتين إحداهما تجريبية والأخرى ضابطة واختارت الباحثة بصورة قصدية مدرسة ثانوية الزهور للبنات لتكون عينة البحث وهي شعبة (أ) وعددهم (27) طالبة لتمثل المجموعة التجريبية وشعبة(ب) وعددها (29) طالبة لتمثل المجموعة الضابطة وبذلك بلغ مجموع عينة البحث (56) طالبة وقد أجريت عملية التكافؤ بين المجموعتين في عدة متغيرات، واعدت الباحثة اختبارا تحصيليا مكونا من (42) فقرة يشمل اختبار التكميل ، والصواب والخطأ ، والاختيار من متعدد ذي البدئل الثلاثة ،اتسم بالصدق والثبات ، واستمرت التجربة 6 أسابيع وباستخدام الوسائل الإحصائية:- (الاختبار التائي ، مربع كاي ، معامل ارتباط بيرسون ، معادلتي صعوبة الفقرة وتميزها ، معادلة كودر- ريتشارد سون20) وبعد معالجة البيانات احصائيا أظهرت النتائج:- وجود فروق ذو دلالة إحصائية عند مستوى (0.05) بين متوسط تحصيل الطالبات اللواتي درسن بطريقة دائرة التعليم وبين متوسط الطالبات التي درسن المادة بالطريقة الاعتيادية في الاختبار التحصيلي ولصالح المجموعة التجريبية . وفي ضوء نتائج البحث قدمت الباحثة جملة من التوصيات والمقترحات.The current research aims to reveal the effect of using learning circle on the achievement of second termediate pupils in Islamic education subject. To realize the aim, the researcher put the following null hypothesis: no statistically significant difference is found at the level of(0.05) between the averages of the experimental group using learning circle and those of the control group using the traditional way in the achievement test). The researcher used the experimental design of two equivalent groups: one is experimental and the other is control; the researcher chose intentionally Al.Zuhoor high school for females to be the sample with class (a) (29 pupils) to be the experimental group and class (b) (27 pupils) to be the control group totaling (56) pupils . the equivalence between groups was done in many variables . The researcher made an achievement test of (42) items of (completion ,true or false, multiple choices of three alternatives) and presented to a panel of experts and the stability was found: the experiment lasted six weeks using the following statistical means: t-test, kai square, Pearson conjunction factor, the equation of item distinction and difficulty, koder Richardson formula 20. After the statistical treatment of data, the results showed statistically significant differences at the level of(0.05) between the average of the control group and the experimental group in achievement with a bias towards the experimental group. Given the above mentioned information, the researcher present a group of suggestions and recommendations.
Abstract: يعد موضوع الاستقرار النفسي من المواضيع المهمة وذو فاعلية وأثر كبير في ديمومة حياة الإنسان واستمرارها بالشكل الذي يضمن تحقيق تطورها نحو الأفضل ، والاستقرار النفسي يساعد الفرد على أداء الوظائف والمهام العقلية بصورة منسقة ومنتظمة وبذلك يحقق له قدرا أفضل من النجاح في أعماله . هدف البحث التعرف على مستوى الاستقرار النفسي لدى طلبة جامعة دهوك ، والتعرف على دلالة الفروق في مستوى الاستقرار النفسي لدى الطلبة وفقا للمتغيرات: النوع (ذكور- إناث) والتخصص (علمي ـ إنساني) . شملت عينة البحث (298) طالبا وطالبة ، واستخدم الباحث مقياس الاستقرار النفسي الذي أعدها الخزرجي (2006 ) ، وتم إيجاد الصدق الظاهري للأداة بعرضه على لجنة الخبراء ، أما الثبات فتم إيجاده بطريقة إعادة التطبيق . عولجت البيانات إحصائيا بعد أن تم إدخالها ضمن برنامج الحاسوب الآلي واستخدمت الوسائل الإحصائية الموجودة ضمن الحقيبة الإحصائية (Spss)، وبعد معالجة البيانات إحصائياً أظهرت النتائج أن مستوى الاستقرار النفسي لدى طلبة جامعة دهوك عالٍ ، عدم وجود فرق ذو دلالة إحصائية وفقاً لمتغيري الجنس (ذكور-إناث) ، والتخصص (علمي- إنساني). وفي ضوء النتائج التي توصل إليها البحث تم تقديم عدد من التوصيات والمقترحات.Psychological stability is important subject that has a great efficiency and effect on the continuity of human life in way that insure its development towards the best .The individual Psychological stability helps to carry out mental tasks and functions in conciliated and systematic way. The stability will help individual to be more successful. So this study aimed to know: Psychological Stability the students of Duhok University and Significant differences in for that According to the following variables gender and specialization students the research sample included (298) .Students and researcher used AL Khazraji (2006) Psychological stability scale. The face validity had been found by viewing it to experts , while the stability was found by repeating application method. After being entered in computer program , data were dealt with statistically and the statistics means of (SPSS) were used. Dealing at data statistically showed the high level of Psychological stability of Dohuk university and also showed that there is no significance statistic difference according to gender and field of specialization (scientific – humanitarian) . In the light of results number of recommendation and suggestion were presented .
Abstract: استهدف البحث بناء برنامج إرشادي في تنمية الذكاء الوجداني لدى طلبة كلية التربية. والتعرف على أثره من خلال التأكد من صحة الفرضيات الصفرية الآتية:1. لا يوجد فرق دال إحصائياً بين متوسط رتب درجات المجموعتين التجريبية، والضابطة على مقياس الذكاء الوجداني، بعد تطبيق البرنامج الإرشادي. 2. لا يوجد فرق دال إحصائياً بين متوسط رتب درجات المجموعة التجريبية، قبل التدريب على البرنامج الإرشادي وبعده.3. لا يوجد فرق دال إحصائياً بين متوسط رتب درجات المجموعة التجريبية في الاختبارين البعدي والمرجأ. لتحقيق ذلك اعتمد الباحث على أداتين: (مقياس الذكاء الوجداني، وبرنامج إرشادي في تنمية الذكاء الوجداني) من إعداد الباحث. تكونت عينة البحث التطبيقية من (30) طالبا وطالبة، من كلية التربية، تم اختيارهم بطريقة عمدية من الذين حصلوا على أوطئ الدرجات على مقياس الذكاء الوجداني، في الاختبار القبلي، تم تقسيمهم على مجموعتين: تجريبية وضابطة، بمعدل (15) طالبا وطالبة لكل مجموعة. تكون البرنامج من (12) جلسة إرشادية، وطبق على أفراد المجموعة التجريبية في بداية الفصل الدراسي الثاني (2009/2010). بمعدل جلستين في الأسبوع، ونفذ البرنامج خلال (6) أسابيع. وباستخدام الوسائل الإحصائية، (مان-وتني)، و(ولكوكسن) عن طريق الحقيبة الإحصائية (SPSS) بواسطة الحاسوب. أظهرت نتائج التحليل الإحصائي، تغيرات ايجابية لدى أفراد المجموعة التجريبية، المشاركين في البرنامج الإرشادي، في أثناء المدة الفاصلة بين الاختبارين القبلي والبعدي، وبشكل دال إحصائيا، مقارنة بالمجموعة الضابطة التي لم تتعرض للبرنامج الإرشادي. مما يدل أن البرنامج الإرشادي فعال في تنمية الذكاء الوجداني لدى طلبة كلية التربية، وثبت استمرار تأثيره من خلال الاختبار المرجأ الذي جرى تطبيقه بعد (47) يوماً من الاختبار البعدي. يوصي الباحث إقامة دورات تدريبية وإرشادية لتوضيح أهمية الذكاء الوجداني في حياتنا الاجتماعية والعملية. ويقترح بناء برنامج إرشادي في تنمية الذكاء الوجداني لدى طلبة المراحل والصفوف الدراسية الأخرى.The current research aimed at building a program of counseling in the development of emotional intelligence in College of Education students. And to identify its effectiveness by ensuring the validity of null hypotheses as follows: 1. There is no statistically significant difference between the average grade levels of the experimental group, and control on a scale of emotional intelligence, after applying the counseling program. 2. There is no statistically significant difference between the average grade levels of the experimental group, before training on the mentoring program and beyond.3. There is no statistically significant difference between the average grade levels of the experimental group in both tests and delayed post tests. To achieve this depended on two tools (a measure of emotional intelligence, and mentoring program in the development of emotional intelligence), prepared by the researcher. The sample consists of Applied (30) students from the College of Education, selected in a manner deliberate who got down the grades on a scale of emotional intelligence, in the pretest, were divided into two experimental and control group, (15) students per group. Be indicative of the program (12) meetings in counsels, and applied to the experimental group at the beginning of the second semester (2009/2010). Rate (2) meetings per week, and the program was implemented through (6) weeks. using statistical methods (Mann - Whitney), and (WL-Caucasian) on the pouch statistical (SPSS) by the computer. The results of statistical analysis, positive changes in the experimental group participating in the Counseling program, during the interval between Before and after tests, and more statistically significant, compared with the control group remained without Counsel.Which indicates that effective Counseling program in the development of emotional intelligence in college of Education students, and proved the continuing impact of the delayed during the test, which were applied (47) days of the post test.The Researcher Recommends, Establishing training and instructing courses to expound the importance of Emotional intelligence in our Social life and in work. and suggested, Establish a Counseling program to develop Emotional intelligence among students in other study grades. The Researcher Recommends, Establishing training and instructing courses to expound the importance of Emotional intelligence in our Social life and in work. and suggested, Establish a Counseling program to develop Emotional intelligence among students in other study grades.
Abstract: هدف البحث التعرف على أثر استخدام أنموذج التدريس المعرفي في تحصيل طالبات الصف الثالث في معهد اعداد المعلمات نينوى بمدينة الموصل واتجاهاتهن نحو مادة الرياضيات تكونت عينة البحث من طالبات المرحلة الثالثة في معهد اعداد المعلمات في مدينة الموصل والبالغ عددهن (61) طالبة للعام الدراسي (2009-2010) . واعد الباحثان اختبارا تحصيليا مكونا من (25) فقرة كما طبق الباحثان مقياس الاتجاه نحو الرياضيات الذي اعده شكري سيد احمد (1986) المكون من (15) فقرة ، ولغرض تحليل النتائج أحصائيا أستخدمت الوسائل الاحصائية معامل ارتباط بيرسون لاستخراج الثبات و الاختبار التائي (t) لعينتين مستقلتين واظهرت النتائج وجود فرق ذي دلالة احصائية بين المجموعة التجريبية والضابطة في التحصيل ولصالح المجموعة التجريبية وعدم وجود فرق ذي دلالة احصائية بين المجموعة التجريبية والضابطة في الاتجاه نحو مادة الرياضيات ولصالح المجموعة الضابطة ، وقدم الباحثان مجموعة من التوصيات والمقترحات منها:1. تدريب مدرسات مادة الرياضيات أثناء الخدمة على استخدام أنموذج التدريس المعرفي في تدريس الرياضيات من خلال دورات التعليم المستمر . 2. استخدام أنموذج التدريس المعرفي مع أخذ متغير الذكاء ومعرفة أثره في التحصيل والتفكير الرياضي The research aims of identifying The effect of using the Cognitive Instruction Model on third grade female students Achievement at the female teachers training Institute /ninavah Mosul and thier Attitudes towards The research sample consisted (61) third grade female students at the female teachers training Institute in Mosul for the academic year (2009-2010). The two researchers prepared an achievement test that consisted of (25) itemes. In addition the two researchers applied the attitude measurement towards mathematics wich has been prepared by Shukri sayed Ahmed (1986) in wich has (15) items, for analysing the results statistically,the statistical methods have ufilized Pearson correlation coefficient for extracting stability as well as the T-test for two independent samples,The results show that there is a statistically significant different in a chievement between the test group and the control group in favor of the test group, and no significant diffrernce towards mathematics in favor of the control group .The tow researchers have suggested a group of recommendations that include:1- training the mathematics teachers using the conitive instructive model in teaching mathematics using continous teaching courses.2- Using the congritive instruction model by taking into consideration variable of intelligence and investigating its effect on mathematical thinking and achievement.
Abstract: هدف البحث إلى التعرف الى أساليب التفكير السائدة لدى طلبة الجامعة ، والكشف عن الفروق في أساليب التفكير السائدة بين طلبة الجامعة تبعا لمتغيري : التخصص الدراسي (علمي – إنساني) و الجنس (ذكور – إناث) ، تم اختيار عينة عشوائية من طلبة جامعة الموصل وشملت هذه العينة كلا الجنسين (الذكور -الإناث) ومن الاختصاصين (العلمي -الإنساني) وبلغت (153) طالباً وطالبة ، ولغرض تحقيق أهداف البحث تم اعتماد القائمة المعدة من قبل (ستيرنبرج 1997) لقياس أساليب التفكير وتم التأكد من الصدق الظاهري للقائمة وكذلك إيجاد الثبات بطريقتي إعادة الاختبار وتحليل التباين، تم استخراج النتائج باستخدام معامل ارتباط بيرسون وكذلك الوسط الحسابي والانحراف المعياري والاختبار التائي لعينتين مستقلتين وكانت النتائج كالآني:1. أن أكثر الأساليب شيوعا لدى أفراد العينة كان أسلوب التفكير (الهرمي) يليه أسلوب التفكير(الخارجي) ثم أسلوب التفكير (الأقلي) أما أدنى الأساليب شيوعا لدى أفراد العينة فقد كان أسلوب التفكير(العالمي) يليه أسلوب التفكير(المحافظ) يليه أسلوب التفكير(الداخلي). 2. أن هناك أربعة أساليب دالة تبعا لمتغير التخصص الدراسي وهذه الأساليب هي (التنفيذي، الهرمي، الملكي والفوضوي) وجميعها كانت لصالح أفراد عينة التخصص العلمي. 3. أن هناك فروقا دالة في أسلوبين من أساليب التفكير الأكثر شيوعا تبعا لمتغير الجنس وهما أسلوبا التفكير(التنفيذي و الخارجي) وكلاهما لمصلحة الذكور. This research is aimed o identify the common thinking styles of students at university level, and to reveal the differences between these styles according to the variables: specialization (scientific, human). A random sample of (153) students has been chosen, and it has included both male and female students and of both branches of specialization mentioned above.To achieve the research aims, a list prepared by Sternberg (1997), has been used to measure students thinking styles. The validity and stability of this list has been found by using the re-test and variance analysis. The results has been computed by using Pearson correlation factor, mean, standard deviation, and T-test of two independent samplesThe results are the following:1. The most common style used by the sample subjects is the hierarchic thinking style followed by the external one, then comes the minimal thinking style.The least used thinking style is the global thinking style, followed by conservative one and then followed by the internal thinking style,2. There are four significant styles according to the variable of specialization, viz , executive ,hierarchic ,monarchic ,and the anarchic thinking style. All of these styles are in favour of the scientific specialization.3. There are significant differences between the two most common styles according to the variable of sex, viz , the executive and external thinking styles and favour of male subjects .
Abstract: المفعول معه عند النحاة لا يكون إلاَّ منصوبًا ، إلاَّ أنَّه قد ثبت عندي أنَّ هذا المفعول ، كما جاء في القرآن الكريم واللغة منصوبًا ، فقد جاء مرفوعًا ومجرورًا ، وأنَّ في قصره على الحال الأول مآخذ ؛ لذا ضمَّنتُ بحثي أربعة مباحث ، جعلت الأول بعنوان : المفعول معه منصوبًا ،والثاني بعنوان : المفعول معه مرفوعًا ، والثالث بعنوان : المفعول معه مجرورًا ، والرابع بعنوان : المآخذ .Grammarians treat the concomitate object as not being possible to occur but in the accusative case . The researcher has proved that this object can also occur in the nominative and genitive case as in the holly Quraan and language .Moreover , it s limitation on the first circumstantial expression has some sources . For this reason , the researcher has divided the research in to four sections . The first is entitled ; the concomitate object the accusative case ; the second section is entitled ; the concomitate object in the nominative case ; the third section has the title : The concomitate object in the genitive case ; and the last section is entitled : the sources .
Abstract: يتحدث هذا البحث الموسوم بـ " (دون) في التراث اللغوي والنحوي " عن فكرة تنطلق من ان بيان معنى اللفظ منفرداً قبل دخوله في نسج التأليف مهم ، لأنه لا يمكن أن نهمل جانب المدلول اللغوي في الألفاظ المنفردة ، بيد أن الاقتصار عليه لا يحدد الدلالة القطعية لان الكلمة في هذا الإطار تكون ممثلة لعدة احتمالات واختيارات دلالية ، لذا فالقول بأن مادة الكلمة وحدها تحدد المعنى وبيانه قول مبالغ فيه وكذا اذا قيل السياق وحده يحدد المعنى بل ان دلالة اللفظ وبيانه تتحدد بمادة الكلمة والسياق الوارد فيه مجتمعين . لذا فالبحث قد تناول دلالات (دون) في الأنساق التي وردت في كلام العرب والتي لا تتحدد دلالتها إلا من خلال الاستعمال وذلك عند دخولها في سياقات تركيبية تمنحها أبعاداً إضافية .This study, entitled "(Doon) in the Linguistic and Grammatical Heritage" tackles the idea which denotes that the statement of the expression separately before it becomes connected with the context is very important, because the aspect of the linguistic meaning in the separate expressions can not be neglected. Morever , the confinement to it doesn’t refer to the absolute denotation because a word in this framework represents several semantic probabilities and choices. So, considering that the sole origin of the word indicates the meaning and the denotation is exaggerated Similarly, if we say that the context does that by itself only. The denotation and the statement of the expression is limited by the origin of the word and the context altogether. So, the study tackles the denotations of the word (doon) from the patterns of the Arab speech whose denotations cannot be identified without the usage in constructive contexts that give them additional dimensionsالمقدمة:
Abstract: كان للنحاس باع في بناء صرح اللغة العربية، كتب في كل فن من فنونها تاركا وراءه عدداً كبيراً من الكتب تدل على فكره الثاقب واطلاعه الواسع وحسن اختياره آراء غيره واستشهاده بها في كتبه.كانت آراؤه النحوية مبثوثة في شرح القصائد التسع. فهو إذا شرح بيتاً بين ما فيه من النحو، يقلب مسائله مستشهداً بأقوال أئمة النحو ثم يبين الخلاف النحوي في المسألة مرجحا هذا الرأي أو ذاك ثم يبين رأيه، ولا يترك البيت إلا بعد أن يتناول ما فيه من إشارات بلاغية أو قضايا صرفية وقد أشار إلى منهجه هذا في أول شرحهـ قال: "الذي جرى عليه أمر أكثر أهل اللغة الإكثار في تفسير غريب الشعر وإغفال لطيف ما فيه من النحو...".أحياناً يردّ على النحاة في مسائل ويُخطئهم ويبين العلة، والمسائل التي سنقف عندها إحدى عشرة مسألة. Al – Nahas played significant role in developing Arabic language. He wrote in all its artistic aspect. Therefore, many of his books reveal his wide education besides his best choices of others' views which were used as in his books. His syntactic views were spread in his nine explained poems. When he explains a verse line, he shows what syntactic elements are there in it after its examination to sustain his concept with some scholar's questions. He also explains the syntactic views in any side, supporting this or that view until he veaches his opinion. Moreover, he deals carefully with that verse line to express its logic marks or its word structure. Al – Nahas refers at the beginning of his interpretation to his concept saying "the way most of the linguists follow is to increase the explanation of the strange poetry and to neglect the good syntactic elements in it".
Abstract: اللغة العربية كغيرها من اللغات الحية ، تنمو وتتطور وفق حتمية التطور الذي تتصف به اللغات ؛ لأن اللغة ظاهرة اجتماعية تخضع لناموس الحياة في نظامها اللغوي ، ولذلك تشبه بالكائن الحي. كما توصف اللغة العربية بأنها من أفصح اللغات ، وبلاغتها أتم البلاغات فهي أوسع اللغات بمفرداتها ، وأقدرها على تلبية حاجات الناس وأحسنها استعداداٌ للإبداع .والأصل في النظام اللغوي أن تذكر الألفاظ ، بيد أن اللغة وفق سياقاتها اللغوية وأنظمتها البلاغية، تلجأ أحياناٌ إلى ضروب من الفنون البلاغية ، على سبيل الاختصار والإيجاز. واللغة العربية من هذا الطراز اللغوي الذي يتفنن في أساليب البيان عن طريق المجاز ، كما يذكر ذلك ابن جني ؛ إذ يقول : إن اللغة العربية أكثر وسائلها في التعبير هو المجاز . ومن ذلك أيضاٌ الحذف الذي هو ضرب من ضروب الإيجاز ، وهذا هو ديدن لغة الضاد التي توصف بأنها لغة الفصاحة والبيان والإيجاز.والحذف في اللغة العربية دقيق المسلك ،لطيف المأخذ عجيب الأمر شبيه بالسحر، فإنك ترى به ترك الذكر أفصح من الذكر، والصمت عن الإفادة أزيد في الإفادة . ولا يكون الحذف اعتباطاٌ ، بل الأصل في المحذوفات جميعها أن يكون في الكلام ما يدل عليها، من قرائن دلالية كأن تكون تلك القرائن سياقية لفظية أوعقلية ، كما هي الحال في الأدلة التي ذكر قسم منها في التمهيد ، فإن لم يكن هناك دليل على المحذوف ، فإنه يعد لغواٌ من الكلام ولا يجوز بأي وجه من الوجوه .ويأتي الحذف في اللغة على عدة ألوان ؛إذ بدأ البحث بحذف الجملة ؛ لأن حذف الجملة من الكلام هو أظهر أنواع الحذف ، فهو الأكثر من بين الأنواع الأخرى ، ومنه حذف جملة الشرط وحذف الجملة في القسم ، وحذف الجملة الفعلية ، والجملة الاسمية وما إليها . وجاء دور حذف الكلمة الذي يتضمن طرفي الكلمة وهما:الفعل والاسم , وكان الأبرز في هذا المجال هو حذف الأسماء ، مثل : حذف الصفة والموصوف وكذلك المضاف والمضاف إليه ، ويأتي حذف المبتدأ تارة وحذف الخبر تارة أخرى ، ومنه أيضاٌ حذف خبر إن وخبر كان ، وحذف المفاعيل وحذف الحال وما إليها. وحذف الحرف كان له نصيب في البحث ؛ إذ ورد فيه حذف قسم من حروف الجر ، وحروف أخرى كحذف الألف وحذف أن الناصبة ولا النافية ، وحذف حرف النداء (يا) ، وحذف النون والتنوين ، وحذف الصوائت التي هي : الحركات :(الفتحة والضمة والكسرة) ، وحروف المد :(الألف والواو والياء) .وكان المنهج في البحث هو الاعتماد على الأشياء الرئيسة في الحذف ، وأخذ نماذج عنها ؛ لأن هذا الموضوع طويل ولا يتسع المجال لكل جزئياته وتفاصيله ؛ لذا اكتفيت بهذه النماذج التي تعطي صورة واضحة لهذا الموضوع. فإن وفقت في ذلك فهو بفضل من الله تعالى ، وإن كان فيه شيء من الخلل والنقصان فهذا هو حال الإنسان ، وحسبي أنني بذلت فيه جهداٌ أحتسبه خالصا لوجهه تعالى ، ومنه نستمد العون والتوفيق .Arabic is like asea and atreasure of Knowledg and secrets, No wonder. Some say that the language of Arabs con't be grasped but by prophets. So, some researchers take the meaning which can't be over, hoping that serving language and promoting it.Since then and I am prospection to this subject. Something draws my atteution in abook called Figh al Lugha and Sir Al-Arabia by Tha'labi, especiaily he tackled this subject. After reading this subject, I belive I have found cehat is missing. So I began my research, depending on some other books which are enough to write on this subject. To shed light on this subject and some simslar subjects which are Omission and Deletion in Arabis.I made use of some books in Arabic in general especially dictionaries and some books which deal with rhetorics, the books which explain the neanings of the Holy Quran those books all are handy. I depended also on the traditions of Bukhari and Muslim and I depended on some Verses.During my research, I gathered some matevials which are bosic, they can be seen in three different points, First, the omission of a sentence Second, the omission of a word which can be seen in verbs and nouus. Third, the omission of letters. All these things can be preceded by an introduction of the word omission linguistieally.Finally, I doint mean that I did something rare or perfect, but I did something what can be done by a researcher. If I succeed It is something great if not, God forbid, it is dueto my soul and God is the most benevolent.
Abstract: The aim of this research to explain the assentional scientific subjects which Sibawaih emphisise from it to built the grammatical base of according to the hypothical imagination depen upon several scenarios, which are: The hypotheses which are depending on presumptions of heavy use, advance and delays, speaker saying, removal of uncertainty from speaker, removal of uncertainty from speaker thought, question and answer for it, prior, knowledge acute remembering, mental interpretation, measurement. On my opinion this research componsasly to studing the Sibawaih vision on grammarian learn, at last or a part of it, thereby to seal the most important research results
Abstract: The importance of studying the poem " Come to us of the Howdah " by the Ummayid poet Alarji comes from having a rhythmic structure resulting from the feeling experience which is related to the emotive state represented by the external rhythm and rhyme and the internal rhythm represented by individual sounds and sound clusters in the rhythm of verbs,nouns and pronouns in its motion or state and the influence of that on the production of expressive signification and inspiring image.
Abstract: يحاول هذا البحث جلاء أهم معالم مشاهد صراع العتمة لحيوان الوحش في مواجهات الليل ، والكشف عن بواعث هذا الصراع في وعي الشاعر المخضرم (عصر ما قبل صدر الإسلام) ، وتحقق ذلك من خلال التوحد الزماني والمكاني وفق منهج القراءة التحليلية لنماذج مختارة عبر رؤية نقدية تتمحور حول هذا الحيوان الوحشي الذي صار رمزاً مشحوناً بدلالات تراثية حضارية تحكي قصة زمن توازى مع خط المأساة الإنسانية المتمثلة بالموت . ومن ثم الكشف عن جدليات الحياة المتصارعة في الذات الإنسانية ، لتأتي صورة الصراع هذه متكاملة نموذجية تحكي قصة إنسان الصحراء والجدب والفناء من خلال نصوص انتقائية تحكي حواراً مع الكائنات .This study attempts to manifest the mist important features of the scenes related to wild animals' darkness struggle in night confrontations and revealing the motives of this struggle in the poets' consciousness in the early Islamic age . This was accomplished by the temporal and spatial unification in accordance with the analytical reading of some selected samples through a critical point of view that is focused on the wild animal which has become a symbol which carries cultural and civilizational denotations that narrate a story of a time that is parallel with the human tragedy represented by death . Then the study uncovered the controversies of life in struggle within the human himself so the image of this struggle comes to the surface as typical and complete to narrate the story of desert inhabitants , berrenness and extinction .
Abstract: After the victory of Muslim Badder Battle , the political role of the prophet became very very important in AL-Madenah . The Jews hypocrites and disbelievers were no longer able to challenge his authority which had stated in the AL-Madenahs document . lt certainly became after this victory to have the means of material power that help him to practice his spiritual , and political power when the prophet captured the prisoners and arrived at AL- Madenah ALLan has humiliated the necks of disbelievers , hypocrites and Jews, and all of them submitted to him The prophet ordered his companions to treat the prisoners well, and trying to release them, and purposely he consulted his companions to what to do with them . The companions went into two opinions , The first group decided to kill them , but the second one suggested to pardon them and take ransom from them. The prophet tried not to be extremist in taking ransom from them , and we will explain that through three sections . The first on shed light on treating the prisoners , as for the second shows the consulting of his companions about the destiny of the prisoners , the third section dealt with names of the prisoners and the amount of their ransom .
Abstract: تلعب النخب المثقفة في اية أمة كانت وفي الوطن العربي على وجه الخصوص دورا مهما وأساسيا في تعزيز بل وحماية حقوق الإنسان. لقد غدت مسألة حقوق الإنسان من أهم المسائل التي تجري مناقشتها في عالم اليوم ويتناول التنظير لها النخب المثقفة ذوي الفكر وحملة القلم في العالم العربي، اذ تبنت النخب المثقفة مسالة الديمقراطية وحقوق الانسان متمسكين بها بوجه الدكتوريات السائدة في انحاء متفرقة من العالم العربي.تنطلق الدراسة من فرضية مفادها ان قدرا كبيرا من اسباب الهزائم العسكرية والسياسية التي لحقت بالامة العربية وحطمت اهدافها الوطنية والقومية وجعلت حالة الياس والعقم المعنوي تخيم على عقلية المواطن العربي كان بسبب حرمان المواطن من حقوقة وحرياته الاساسية فضلا عن غياب الدور الفعال للنخب المثقفة في حماية هذه الحقوق والحريات. وفي ضوء ذلك فاننا نرى ان المطلوب من النخب المثقفة ليس القيام بحركة سياسية او اتخاذ مواقف سياسية معارضة للانظمة القائمة ، بل ان تتحمل مسؤوليتها في وضع الانظمة امام مسؤولياتها لتحقيق ما التزمت وتعهدت قانونا بتحقيقة بحكم الاتفاقيات الدوليه ، وان تحشد النخبة المثقفة في سبيل ذلك جميع امكاناتها المهنية والفكرية مع الاستعانة بالمنظمات الدولية في مجال حقوق الانسان، فالمطلوب اذن هو انطلاقه حقيقية واعيه من اجل تعزيز حقوق الانسان العربي من اجل تحقيق مبدا سيادة القانون.In any nation in general and in the Arab Nation in particular, intelligentsias play a significant and essential role not only in promoting but also in preserving human rights. The question of human rights has become one of the most important issues under discussion in the world of today. Theorization for human rights tackles intelligentsias, thinkers and writers, in the Arab World. Intelligentsias have firmly adopted the issue of democracy and human rights, in the face of prevailing dictatorships in various regions in the Arab World.The study hypothesizes that a great deal of military and political reasons of defeats, that faced the Arab Nation, destroying its patriotic and national goals and making depression and moral barrenness control the Arabic citizen's mentality, was due to depriving that citizen of the basic rights and liberties, not to mention the absence of the intelligentsias' active role in keeping these rights and liberties.Accordingly, we see that the intelligentsia is not required to make a political movement or take political stands opposing the current regimes, yet to shoulder responsibilities in urging these regimes to perform their duties in achieving what they have legally committed themselves to carry out according to the international agreements. And that the intelligentsia has to gather for this aim all its professional and intellectual capacities with the aid of human rights international organization.
Abstract: تناول البحث أصل بني ميمون وقيادتهم للأسطول المرابطي ومن ثم الأسطول الموحدي، منذ تعيين محمد بن ميمون قائدا" لأسطول المرابطين عام 510هـ/1116م ، وحتى نهاية قيادة محمد بن ميمون لأسطول الموحدين عام 599هـ/1202م وقد تناول أيضاً استقلال علي بن عيسى بن ميمون برئاسة الأسطول في مدينة قادس ودخوله في طاعة الموحدين ، وترأس قيادة الأسطول للموحدين إلى أن قتل عام 543هـ/1148م.وقد كانت للقيادة القوية لبني ميمون للأسطول دوراً كبيراً في التصدي للأخطار الخارجية وهي خطر النورمان واعتداءات بيزة وجنوة المتكررة عليهم من جهة ، وقدرة الأسطول في السيطرة على النصف الغربي للبحر المتوسط والمحيط الأطلسي من جهة أخرى، وبفضلهم تمكن المرابطون ومن بعدهم الموحدون من السيطرة على البحر وأصبحوا قادة البحر بلا منازع ، وقد تمكن الخليفة عبد المؤمن بن علي من استعادة مدينة المهدية إلى نفوذه بعد حصارها بقيادة محمد بن ميمون ، الذي أشتبك مع الإفرنج في معركة بحرية تمكن خلالها من الانتصار عليهم وإلحاق الهزيمة بهم وتحرير مدينة المهدية ، وقد فاق بنو ميمون طول فترة قيادتهم للأساطيل جميع قادة البحر في عصرهم قوةً وشهرة.The paper deals with the origin of Bani Maymoon and how they lead the fleet of Murabit and then the fleet of Al-Muwahdi since the appointment of Mohammed Bin Maymoon as a leader of Al-Murabit fleet in 510/1117 AD till the end of Mohammed bin Maymoon of the fleet of Muwahdeen in 559/1202. The paper also talks about the independence of Ali Bin Eyssa bin Maymoon heading the fleet in City of Kadis and the declaration of disloyalty of Murabitis and to be loyal with Muwahdeen till his death on 534/1148.As for Abu Abdullah Mohammed bin Maymoon, he was in the city of Al-Maryah which was considered a center for the Murabiti and Muwahdi fleet. The strong leadership of Bani Maymoon has got a great role in standing against Nurmandis is and the aggressions of Besha and Genoa from one hard, and the ability of the fleet in controlling the Western half of Mediterranean and Atlantic Ocean from another. By their virtue, the Murabitis and later the Muwahidis to control the Sea. The Caliph Abdul-Muamun bin Ali was able to get back the city of Al-Mahdyah to his influence after he seized it by Mohammed bin Maymoon who fought with the French in a Sea battle and conquered them and he defeated them and liberated the city of Al-Mahdyah. Bani Maymoon throughout their leadership of the fleet all the leaders of the Sea during their age.
Abstract: استهدف هذا البحث الوقوف على اثر بعض العناصر المناخية في صناعة السياحة (الحرارة ،الضغط الجوي ، الكتل الهوائية ، الرياح ، التساقط) بوصفها متغيراً معتمداً وذلك بالتطبيق على عينة من المحطات العراقية والتي بلغ عددها (29) محطة عراقية وضعت لتحليل ولحساب دليل درجة الحرارة والرطوبة (THI) ودليل التبريد واستخدمت (أربعة عشر محطة) لاستخراج الجداول الإحصائية المناخية وذلك لتوفر القراءات لفترة طويلة في حين استخدمت جميع المحطات عند دراسة الخرائط . حصلنا على نتائج تلفت الانتباه بقيمتها العالية مقارنة مع القيم المعتمدة دولياً . هذه النتائج تفيد العاملين في قطاع صناعة السياحة .This study aims to know the effects of some climate elements on tourism industry(heat, atmosphere, pressure, air masses, winds, and raining) as they are independent variables and the effect tourism as the depended variable, and that was done by applying on a sample consists of 29 Iraqi sites used to analyses and calculate temperature and humidity(THI), and guide of cooling-Fourteen sites used to conclude the statistical climate tables, and that for the availability of readings for a long time, while all sites were used in studying maps. We concluded surprising results in regard of high values relative to the adopted values on the international level. These results have benefited the people involved in tourism industry sector.
Abstract: هدف البحث الحالي إلى محاولة الكشف عن ما يأتي :1. اثر اختلاف التوقيت البيولوجي الصباحي و الفترة المتأخرة بعد الظهر (المسائي) في متغيرات ديناميكية الدم في ظرف الراحة لدى عينة البحث.2. اثر اختلاف التوقيت البيولوجي الصباحي والمسائي في متغيرات ديناميكية الدم بعد جهد لاهوائي متكرر بالشدة القصوى وبنقص الراحة لدى عينة البحث.3. اثر اختلاف التوقيت البيولوجي الصباحي والمسائي في متغير درجة حرارة مركز الجسم وفي بعض من متغيرات بلازما الدم في ظرف الراحة لدى عينة البحث.4. اثر اختلاف التوقيت البيولوجي الصباحي والمسائي في متغير درجة حرارة مركز الجسم وفي بعض من متغيرات بلازما الدم بعد جهد لاهوائي متكرر بالشدة القصوى لدى عينة البحث.5. اثر اختلاف التوقيت البيولوجي الصباحي والمسائي في مؤشر التعب ومستوى انخفاض القدرة اللاهوائية لستة تكرارات من الانطلاقات السريعة.تم اختيار العينة بطريقة عشوائية وشملت (10) طلاب من قسم التربية الرياضية - كلية التربية الأساسية جامعة الموصل بعمر (23.62 + 1.92)وتم تطبيق اختبار للقدرة اللاهوائية RAST . وتم قياس المتغيرات الآتية : ( قياس درجة حرارة مركز الجسم ، قياس ضغطي الدم الانقباضي وانبساطي ، قياس معدل نبض القلب ، حساب ضغط النبض ، حساب متوسط ضغط الدم الشرياني، قياس السكر في الدم، قياس ايونات الكالسيوم الحر في الدم). وبعد جمع البيانات تمت معالجتها إحصائيا باستخدام الأوساط الحسابية والانحرافات المعيارية واختبار "ت" للأوساط الحسابية لعينتين مرتبطتين. بعد عرض النتائج ومناقشتها خَلُصَ البحث إلى مجموعة من النتائج كان أهمها ما يأتي:1. كان لاختلاف التوقيت البيولوجي تأثير ملحوظ في متغيرات ضغط الدم الانقباضي ، وضغط النبض و ايونات الكالسيوم حيث كان هناك ارتفاعا في التوقيت الصباحي أكثر منه في التوقيت المسائي بعد أداء جهد لا هوائي .2. كان لاختلاف التوقيت البيولوجي تأثير ملحوظ في متغيرات درجة حرارة مركز الجسم وايونات الكالسيوم ، وكان هذا الارتفاع اكبر في التوقيت المسائي منه في التوقيت الصباحي في قياسات وقت الراحة .The study aims at exploring the :• Effects of the morning and late afternoon chronobiological variations in the Hemodynamic in resting position for the Study sample .• Effects of the morning and late afternoon chronobiological variations after anaerobic repeated effort in maximum intensity for the Study sample .• Effects of the morning and late afternoon chronobiological variations on the core temperature and some blood serum variables in resting position for the Study sample .• Effects of the morning and late afternoon chronobiological variations on the core temperature and some blood serum variables after anaerobic repeated effort in maximum intensity for the Study sample.• Effects of the morning and late afternoon chronobiological variations in fatigue index for in the level of reduce in anaerobic power for six repeated fast start The sample has been collected randomly which includes (10) students of physical Education Department in Basic Education College (23.62 + 1.92).The Running-based Anaerobic Sprint Test, RAST, was applied by sample. The physiological variables consist of: (center core temperature, systolic and diastolic blood pressures, pulse pressure , Mean arterial blood pressure , blood sugar and calcium ion) . Having collected the data, they were analyzed statistically by using arithmetic means, standard deviations, and "t" test for two paired samples.After presenting and discussing the result, we can conclude the following:• The change in Biological rhythm have a significant effect on some study variables (systolic blood pressure , pulse pressure and calcium ion ) . they were higher in the more than in the late afternoon after performing the anaerobic effort.• The change in Biological rhythm have a significant effect on some study variables (Center core and calcium ion) which are higher in the morning than in the late afternoon in resting position .
Abstract: الدراسة الحالية تهدف الى الكشف عن تأثير الجهد الهوائي في بعض متغيرات الدم المناعية (العدد الكلي لخلايا الدم البيضاء WBC ، العدد التفريقي للـ WBC وهي الخلايا العدلة والحمضة والقعدة واللمفاوية والوحيدة) في ظرفي الرطوبة العالية والطبيعية .استخدم الباحث المنهج التجريبي لملاءمته وطبيعة البحث ، تكونت عينة البحث من (14) رياضي بأعمار (18-19) سنة ، من قسم التربية الرياضية /كلية التربية الأساسية / جامعة الموصل .استخدم الباحث الاختبار والقياسات وسيلة لجمع البيانات التي اشتملت على ما يأتي : (اختبار جهد هوائي حتى التعب، القياسات الجسمية (الطول ، والوزن ) ، قياس المتغيرات المناعية أعلاهوقد تم إجراء الاختبار في يومين منفصلين ، تضمن اليوم الأول إجراء اختبار جهد هوائي في ظرف الرطوبة النسبية الطبيعية (28%-32%) في حين شمل الاختبار الثاني إجراء نفس الأختبار في ظرف الرطوبة النسبية العالية (78%-82%).وقد استخدم الباحث الوسائل الإحصائية الآتية : (الوسط الحسابي ، الانحراف المعياري ، النسبة المؤية لمعامل الإختلاف ، اختبار (ت) لوسطين حسابيين مرتبطين وغير مرتبطين)وبعد ان تم تحليل البيانات إحصائيات وعرض النتائج ومناقشتها توصل الباحث الى استنتاج ما يأتي :1. لم تظهر فروق معنوية ولكن ظهرت فروق حسابية مابين نتائج القياس لقيم المتغيرات المناعية موضوع الدراسة القبلية والبعدية وفي كلا الظرفين الطبيعي والعالي الرطوبة .2. لم تظهر فروق معنوية ولكن ظهرت فروق حسابية مابين نتائج القياس البعدية لقيم المتغيرات المناعية موضوع الدراسة مابين الظرفين الطبيعي والعالي الرطوبة .The current study aims at the following:• Finding out the effect of Aerobic effort in normal (28%-32%) & high (78%-82%) humidity in some immunity Variables(WBC), (Neutrophil), (Eosinophil), (Basophil), (Lemphocytes), (Monocytes).• Finding out the differences between values of normal and high relative humidity on some immunity Variables. The researcher has applied the empirical method for its convenience with the research nature. The sample of the research consisted of (14) players aged (18-19). The researcher has applied test and measurement as tools to collect the required data as well as a rationed test of the aerobic exertion until exhaustion. As to measurements; they have included the measuring of weight and height as well as some immunity variables (WBC), (Neutrophil), (Eosinophil), (Basophil), (Lemphocytes), (Monocytes)The researcher has applied the following statistical tools:(Arithmetic mean, standard deviation, variance coefficient percentage, T-test for two correlated& independent samples.Based on findings’ presentation and discussion; The resultes has been shown when comparing in Pre.&post and when comparing in post messurments betwwen the two conditions normal &high humidityNo significant differences but there are accountable differences were shown in the Immunity variables’values, (WBC), (Neutrophil) , (Eosinophil), (Basophil), (Lemphocytes),(Monocytes).
Abstract: دُرست نوعية المياه الجوفية لقرية الخفاجية الواقعة جنوب قضاء حديثة التابع لمحافظة الانبار تبعد هذه القرية(280) كيلو متر غربي العاصمة بغداد, إذ تعاني القرية من قلة المياه والمتوفر منها فان مصدره مياه ابار ذات نوعية رديئة, وقد حددت(8) ابار منتشرة في القرية لجمع العينات واجراء التحاليل الكيميائية بما فيها الايونات الموجبة (Ca2+,Mg2+,Na+,K+) والايونات السالبة (SO42- ,Cl- ,HCO3-,CO32- ) فضلا عن قياس العسـرة الكلية (TH) والاملاح الذائبة الكلية(TDS) ودرجة الحموضة(( pH والتوصيل الكهربائي (EC) .اشارت نتائج الدراسة الى ان هذه المياه لاتصلح لاغراض الري والشرب حسب المواصفات العالمية المعتمدة ، وذلك لاحتوائها على تراكيز عالية من الكبريتات والاملاح الذائبة الكلية اذ وصلت الى مابين(2688 -4800) و( 6249.76 – 8273.23) ملغم. لتر-1 على التوالي .The quality of groundwater of Al-Kafajia village is located south of Haditha city in Anbar governorate and 280km West of Baghdad governorate. The village suffers a lack of water and the available water resources come from wells with low quality. Eight wells were identified in the village to collect samples and conducting chemical tests upon it including positive ions (Ca2+, Mg2+,Na+, K+) , and negative ions (SO42-, Cl-, HCO3- , CO32-), besides, measuring total hardness (TH) and total dissolved salts (TDS) and degree of acidity (pH) and electrical conductivity (EC). The study results referred that these waters are not suitable for irrigation and drinking purposes according to standard international regulations because it contains high concentrations of sulphate and total dissolved salts were they reached (2688 - 4800) and (6249.76 – 8273.23) mg.Liter1- successively.
Abstract: تم عزل وتشخيص مسببات التهاب المهبل وعنق الرحم , إذ جمعت 75 عينة شملت(مسحات مهبلية رطبة ومسحات جافة من عنق الرحم) من النساء الحوامل وغير الحوامل والمراجعات لمستشفى السلام والبتول التعليمي في مدينة الموصل للفترة ما بين تشرين الأول 2008- كانون الثاني 2009 المصابات بالتهاب المهبل الجرثومي اعتمادا على وجود أعراض سريريه مشخصة من قبل الطبية الاختصاص وتواجد كريات الدم الحمر والبيض وغيرها والتحري عن بكتريا Actinomyces urogenitalis .أظهرت النتائج أن نسبة عزلها مع أحياء مجهرية أخرى كانت 10% من مجموع العزلات الكلية كما تبين ان نسبة عزلها من النساء الحوامل كان اقل من النساء غير الحوامل كما أظهرت الدراسة وجود الأنواع الجرثومية الآتية :- The isolation and identification of microorganisms that cause cervictis and vaginitis were carried during the period from October 2008 to January 2009. Seventy five samples of wet vaginal swabs and high cervical dried swabs were collected from both pregnant and non-pregnant women attending AL-Salam and AL-Batool Teaching Hospital .these patients diagnosed clinically by the gynecologistis , in addition to the other laboratory investigations as the presence of RBCs and WBCs . Acinomyces urogenitalis was isolated and identified from 10% of the total samples ,in addition ,the study showed that its percentage from pregnant women was lower that from non –pregnant one .Another species were isolated including Staphylococcus aurem, Streptococcus spp., Pseudomonas aeruginosa,Klebsiella spp. , Escherichia coli , Listera monocytogenes., Gardnerella vaginalis, Haemophilus Spp., Candida albicans
Abstract: حضرت معقدات جديدة للعناصر الانتقالية مع الداي ثايوكارباميت والداي ثايوكارباميت مع الكلايسين من نوع [M2(L)A2Cl2], [M2(L) 2]و[M2(L)2(A)2] حيث إن M= Co(II) Ni(II) ،Cu (II) و Zn(II)و A= حامض اميني (كلايسين) و تراي اثلين تترا امين داي كارباميت . حضر الليكند من تراي اثلين تتراامين و CS2مع هيدروكسيد الصوديوم . شخصت الليكندات والمعقدات المحضرة باستخدام طيف الاشعة تحت الحمراء وطيف الاشعة فوق البنفسجية والمرئية وقياس التوصيلية الكهربائية والقياسات المغناطيسية .أوضحت قياسات الطيف الالكتروني والمغناطيسية إن بعض المعقدات تمتلك بنية مربع مستوي ورباعي السطوح والبعض الأخر من المعقدات يمتلك شكل ثماني السطوح .New transition metal dithiocarbamates or dithiocarbamates and glycine complexes of the type [M2(L)A2Cl2], [M2(L) 2], and [M2(L)2(A)2] where M= Co[(II), Ni(II), Cu (II) and Zn(II), A=amino acid, L=triethylene tetra amine dithiocarbamate, where prepared from triethylenetetraamine, CS2 and Sodium hydroxide. The prepared ligands and complexes were charactericed by IR, UV. Visible spectra, conductivity measurements and magnetic measurements. The electronic spectra and magnetic measurements indicates that some of the complexes have square planer, tetrahedral and the other contain octahedral geometry .
Abstract: ملخص البحث :لتكن R حلقة تجميعية بمحايد . لعدد صحيح n اكبر من واحد , العنصر a في R يسمى منتظما من النمط (n)- (منتظما بقوة من النمط (n)-) اذا وجد عنصر مثل b في R بحيث ان a=abna (a=a2bn) . وهكذا فان الحلقة R تسمى حلقة منتظمة من النمط (n)- (حلقة منتظمة بقوة من النمط (n)-) حيث ان n عدد صحيح اكبر من واحد, اذا كان كل عنصر من R هو منتظما من النمط (n)- (منتظما بقوة من النمط (n)-) .في هذا البحث درسنا بعض الصفات الاساسية لهكذا حلقات و كذلك الروابط بينها وبين حلقات ذات صفات مشابهة للابدالية .Let R be an associative ring with identity . For a fixed integer n >1 , an element a in R is said to be (n)-regular ( (n)-strongly regular) if there exists b in R such that a=abna (a=a2bn) . So a ring R is said to be (n)-regular ( (n)-strongly regular) for a positive integer n 1 , if every element of R is (n)-regular ( (n)-strongly regular) .In this paper we investigate some characterizations and several basic properties of those rings , also the connection between them and rings of some kind of commutivity .
Abstract: يهدف البحث الحالي إلى معرفة اثر استخدام أسلوب الحرف الأول في اكتساب المفردات لدى تلميذات الصف الخامس الابتدائي في اللغة الانكليزية. تألف مجتمع البحث من تلميذات الصف الخامس الابتدائي في مدينة الموصل، وقد اختارت الباحثة مدرسة المعالي للبنات بصورة قصدية.شملت عينة البحث (54) تلميذة اختيروا بصورة عشوائية من بين تلميذات الصف الخامس الابتدائي ووزعت العينة على مجموعتين تجريبية وضابطة إذ شملت كل مجموعة (27) تلميذة. درست المجموعة التجريبية بأسلوب الحرف الأول، بينما درست المجموعة الضابطة بالطريقة الاعتيادية. وبعد إجراء التكافؤ بين المجموعتين، أعدت الباحثة اختبار نهائي وهو اختبار الاختيار من متعدد واختبار التكملة والمتكون من (20) فقرة. وفي نهاية التجربة تم تطبيق الاختبار على المجموعتين التجريبية والضابطة وعند تحليل النتائج باستخدام الاختبار التائي أظهرت النتائج تفوق المجموعة التجريبية على المجموعة الضابطة في الاختبار النهائي. طبقاً لذلك، قدمت الباحثة بعض التوصيات والمقترحات للدراسات اللاحقة. The present research aims at investigating the effect of using first – letter technique on the acquisition of vocabulary by fifth class primary pupils in English. The population of the research consists of fifth class primary female pupils in Mosul.The researcher has chosen Al-Ma'aly School girls deliberately, The sample consists of (54) pupils who have been chosen randomly from the among the fifth primary school pupils. The sample has been divided into two groups, experimental and control with (27) pupils in each. The experimental group has been taught by first – letter technique, while the control group has been taught by the traditional method. After achieving co-equivalence between the two groups, the researcher prepared a final test made out of (20) multiple – choice and completion items. At the end of the experiment, the tool was applied on both groups. After using T-test, the results showed the superiority of the experimental group on the control group in the final test. Accordingly, the researcher has put forward some recommendations and suggestions for further studies.