Abstract: استهدفت الدراسة التعرف الى الفروق في درجة التوافق النفسي والاجتماعي لدى التلاميذ ذوي الاحتياجات الخاصة مع أقرانهم من الاعتياديين، كما استهدفت التعرف الى الفروق في درجة التوافق النفسي والاجتماعي بين التلاميذ ذوي الاحتياجات الخاصة على وفق متغير الجنس مع أقرانهم الاعتياديين، كما استهدفت التعرف الى الفروق في درجة التوافق النفسي والاجتماعي بين التلاميذ من ذوي الاحتياجات الخاصة على وفق متغير الجنس وبين التلاميذ الاعتياديين على وفق متغير الجنس، حيث بلغت عينة البحث (120) تلميذ وتلميذة (60) منهم من ذوي الاحتياجات الخاصة (60) من الاعتياديين، وقد أعدت الباحثة استبيانا مكوناً من (68) فقرة مقسمين بواقع (34) فقرة في المجال المدرسي و(34) فقرة للمجال الأسري والاجتماعي، وقد تم استخراج الصدق الظاهري والثبات، كما استخدمت الباحثة معامل ارتباط بيرسون واختبار T-Test وتحليل التباين الأحادي واختبار شفيه وسائل إحصائية في الدراسة، وقد أظهرت النتائج أن التلاميذ الاعتياديين كانوا أكثر توافقا من التلاميذ ذوي الاحتياجات الخاصة كذلك لم تكن هناك فروقا دالة إحصائيا بينهم في متغير الجنس.The current research aims at identifying the variance of social and psychological coordination between special needs pupils with their peers, the research also aims to know the variance of psychological and social coordination according to sex variable and the degree of psychological and social coordination according to the sex variable among the normal students. The sample contained (120) pupils (60) of which were special needs and (60) normal ones. The research made a questionnaire of (68) items divided to be (34) items in school affairs and (34) items in social and family aspects. The external validity and stability were extracted. The researcher used Pearson Coefficient of Conjunction, T-Test, unilateral variance analysis and Shifee test as statistical means. The results showed that normal students were more coordinated than the special needs as well as statistically significant differences

Abstract: استهدفت الدراسة التعرف إلى مستوى الصعوبات التعلمية والسلوك اللاتوافقي لدى التلاميذ بطيئي التعلم ، وهل هناك فروق ذات دلالة إحصائية في مستوى الصعوبات التعلمية والسلوك اللاتوافقي وفقاً لمتغير الجنس والمرحلة الدراسية (الثاني - الرابع) , بلغت عينة البحث (231) تلميذاً اختيروا بالأسلوب العمدي من المدارس المشمولة بالتربية الخاصة ويمثلون نسبة (17%) من المجتمع الاصلي البالغ (1277) تلميذاً وتلميذة فقد قام الباحث ببناء أداتين للغرض في أعلاه (أداة الصعوبات التعلمية) وأداة (السلوك اللاتوافقي) وتم استخراج الصدق الظاهري والثبات للاداتين المذكورتين ، وتم تطبيقها على عينة البحث وابرزت نتائج التحليل الاحصائي مايلي: 1. ان التلاميذ بطيئي التعلم لديهم صعوبات تعلمية فقد بلغ المتوسط العام لمستوى الصعوبات التعلمية (41.6) درجة وهي اعلى من المتوسط النظري البالغ (37.5) درجة .2. ان التلاميذ بطيئي التعلم لديهم سلوك لاتوافقي فقد بلغ المتوسط العام لمستوى السلوك اللاتوافقي (50) درجة وهي اعلى من المتوسط النظري البالغ (48.6) درجة .3. لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في مستوى الصعوبات التعلمية والسلوك اللاتوافقي تبعاً لمتغير الجنس .4. هناك فروق ذات دلالة إحصائية واضحة بين التلاميذ بطيئي التعلم في مستوى الصعوبات التعلمية والسلوك اللاتوافقي تبعاً لمتغير المرحلة الدراسية (الثاني- الرابع) .وقدم الباحث مجموعة من التوصيات والمقترحات اهمها:1. التقليل من الصعوبات التعلمية وبذل الجهود في ذلك من خلال تنويع الوسائل والطرائق التعلمية .2. ضع أسس ومعايير علمية أكثر دقة لتشخيص التلاميذ بطيء التعلم .3. تهيئة مناخات نفسية ملائمة للتلاميذ بطيء التعلم وإشباع حاجاتهم النفسية والمعرفية .The present study aims at investigating the learning difficulties and non-harmonious behavior of slow learning students. The sample. Consisted of 231 students of special education. Two implements were buil for the purpose, learning difficulties implement and non-harmonious implement. The most important results of the statistical are: 1. Slow learning students gave learning difficulties and non-harmonious behavior.2. there are no significant statistical difference at the level of learning difficulties and non-harmonious behaviour according to sex variable.3. There are no significant statistical differences at the level of learning difficulties and. non-harmonious behaviour according to the learning stage variable(second-fourth stage).

Abstract: يهدف البحث الحالي الى التعرف إلى مهارات التعليم الفعال لدى معلمي اللغة العربية ومعلماتها في صفوف التربية الخاصة وعلاقتها ببعض المتغيرات وهي (الجنس ، المؤهل العلمي) تألفت عينة البحث من (76) معلما ومعلمة وبواقع (16) معلما و (60) معلمة من معلمي اللغة العربية ومعلماتها ممن يمارسون التعليم في صفوف التربية الخاصة في المدارس الابتدائية المشمولة بالتربية الخاصة في المديرية العامة للتربية في محافظة نينوى للعام الدراسي 2005-2006 ولغرض تحقيق اهداف البحث اعد الباحث اداة البحث التي تمثلت باستبانة اشتملت على (54) فقرة موزعة على خمسة مجالات احتوت على مهارات التعليم الفعال ، وجرى التأكد من صدق الاداة وثباتها وعند تحليل النتائج باستخدام الوسط المرجح ومربع كاي (كا2) تبين ان معلمي اللغة العربية ومعلماتها في صفوف التربية الخاصة يمارسون مهارات التخطيط المتعلقة باعداد الخطة المترابطة في عناصرها بشكل جيد ، كما كشفت النتائج عن قلة استخدام معلمي اللغة العربية ومعلماتها في صفوف التربية الخاصة للوسائل التعليمية الخاصة بفئة بطيئي التعلم فيما لم تكشف النتائج عن وجود فروق ذات دلالة احصائية في استجابات معلمي اللغة العربية ومعلماتها (عينة البحث) لاستخدامهم لمهارات التعليم الفعال تعزى لمتغير الجنس ، بينما اوضحت النتائج الأخرى عن وجود فروق ذات دلالة احصائية في استجابات معلمي اللغة العربية ومعلماتها (عينة البحث) لمتغير المؤهل العلمي ولصالح المعلمين والمعلمات الحاصلين على شهادة البكالوريوس . وفي ضوء نتائج البحث أوصى الباحث بتوفير الوسائل التعليمية المناسبة لفئة بطيئي التعلم وأقترح الباحث أجراء دراسة للتعرف على مهارات التعليم الفعال لدى معلمي التربية الخاصة ومعلماتها في مواد دراسية أخرى . The current research aims at revealing the skills of effective teaching of Arabic language teacher in special education classes and its relation with some variables (sex and academic standard). The sample consisted of (76) teachers , (16) male and (60) female teachers for special education in primary schools involved in special education program in the State Directorate of Education in Nineveh for the academic year 2005-2006.To achieve the aims of the research, the researcher made questionnaire of (54) items divided into five aspects of effective teaching. Validity and reliability of the tool were verified. When analyzing the data using potential means and chi square. The results showed teachers of Arabic language in special Education using skills of preparing schedule connected well. The results all so showed lack of using teaching aids specialized for each group. The results showed no statistically significant differences in the responses of the sample in using effective teaching skills according to sex variable. The results also showed statistically signified differences in the responsible of the sample in academic standard variable with a bias toward college-educated teachers. On the basis of the research results the researcher Recommended providing the suitable visual aids for slow learners. The researcher has also suggested conducting a further study to investigate the skills of effective teaching for special education teachers in other subjects.

Abstract: يعد موضوع التربية الخاصة من الموضوعات الحديثه التي تنال الاهتمام المشترك من قبل المسؤولين و الباحثين و التربويين و بشكل علمي خاصة وان مظلة التربية الخاصة تشمل عددا من فئات الاطفال غير الاعتياديين مثل الموهوبين وبطيئ التعلم وذوي الاضطرابات اللغوية الانفعالية المعاقين عقليا وبصريا وسمعيا وحركيا حيث تشكل هذه الفئات نسبة لا يستهان بها في أي مجتمع حيث تتراوح نسبتهم ما بين 3-10% .تم اعداد استبيان خاص بالبحث بلغ عدد فقرات الاستبيان 24 فقرة ، استخرج الصدق الظاهري للاستبيان بعرضه على لجنة محكمين مختصين في علم النفس ، اما ثبات الاستبيان فاستخرج بطريقة إعادة الاختبار وبلغ (0.84) اما عينة البحث فبلغ عددها 50 طفل معاق سمعيا في معهد الامل للصم والبكم في مدينة الموصل ، وتم تطبيق الاستبيان من خلال المعلمات داخل المعهد حيث ان كل معلمة مسئولة عن صف دراسي من المعاقين سمعيا و للعام الدراسي 2005-2006 م .واهم الوسائل الاحصائية التي استخدمت في البحث فهي : معامل ارتباط بيرسون لاستخراج معامل ثبات الاداة ، درجة الحدة والوزن المئوي لقياس مدى قوة الفقرات وحدتها ، واختبار مربع كاي لايجاد الفروق ذات الدلالة الاحصائية في المشكلات السلوكية بين ذكور واناث المعاقين سمعيا.ومن اهم نتائج البحث في الهدف الاول ظهرت مشكلات سلوكية حادة عديدة منها الحركة الزائدة وعدم الاستقرار، عدم الالتزام بتوجيهات المعلمة ، محاولة الغش في الاجابة، اثارة الضجيج داخل الصف، وتقع هذه المشكلات في مجال المحافظة على النظام والانضباط الصفي اما ابرز المشكلات السلوكية الحادة التي ظهرت في مجال الغيرة والغضب فهي: يغار من تفوق الاخرين عليه، التشاجر مع زملائه، الاثارة والغضب السريع، الانانية في سلوكه.اما فيما يخص الهدف الثاني فلم تظهر نتائج التحليل الاحصائي فروق ذات دلاله احصائية في المشكلات السلوكية بين ذكور واناث الاطفال المعاقين سمعيا . وخلص البحث الى عدد من التوصيات والمقترحات اهمها :1. الاهتمام بالاطفال ذوي الاحتياجات الخاصة بتوفير عدد كاف من المعاهد أو المدارس الخاصة التي تراعي كافة الفئات الخاصة سواءا المعاقين سمعيا أو بصريا أو حركيا … الخ. 2. ضرورة توفير اخصائي نفسي في المعاهد أو المدارس الخاصة لمعالجة المشكلات المختلفة ومنها السلوكية بشكل خاص لما لها من تأثير كبير في التكيف النفسي والاجتماعي للاطفال المعاقين. واقترح البحث اجراء دراسة مقارنة في المشكلات السلوكية بين فئات الاطفال المعاقين المختلفة .Special Education is one of the modern subjects receiving interest from oHicials researchers and educators specially the term special science infolds various Categorles of unusual children talented slow learners linguistic and emotional dis tur bances visually auditory physically emotio nally and mentally retarded These categorles inturn constitutea notable ratio of any soclety reachiny 3-10y The current research deals with animportant category of special education ie auditory retarded children and thir behavioural .problems mony studies and literatures documented the eHects of such problenis on personal and social features of auditory re tar ded children This research aims at revealing the beharioural problems of auditory etarded childre and the ehect of sex variables (males females) on these problems To achieve the aim of the research asurvey dealing with behavioural problems in threeaspects1. Problems of keepiny order and discipline 2. Problems of playing with some body parts 3. Problems of jealous and arger Items reached (24) The External validity was verified bya speciali Zed refence committee of psycho loyy Stability on the other hand extractedusing posttest stateyy reachiny (0-84 ) the sarple 50 deaf rhildren of AL-amal deafand mute ins titute in Ninevah city the survey was applied by teachers of the institute each teacher is responsible on an one academic stage in the ) nstitute for the year 2005-2006 the statistical means used were ; Pearson conjunction coefficient to find the stability degree of difficulty and perceatage to assess the difficulty of items k squire to find significant differencsin behavioural problem for males and femules Regardiing the first aspect the results showed many sharp beharioural problems like hyperactivity unstability disobey teachers instruction cheating making noisein classroom .The sharp behaioural problems regarding anger and jealousy were jealous of distinguished academical students fight with his colleagues irritation quick temper selfishness.As for the second object no statistically significant differences were found regarding male and female auditory retarded pupils.

Abstract: اجريت الدراسة على عينة من تلاميذ الصفوف الاول والثالث والخامس من الجنسين (ذكور واناث) في المرحلة الابتدائية في مركز محافظة نينوى . وقد هدفت الدراسة الى معرفة تأثير كل من الصف الدراسي والجنس والمحاولة على قابلية الاسترجاع Recall لدى التلاميذ . قام الباحثان باعداد اختبار لقياس الاسترجاع مؤلف من (20) فقرة موزعة على فئات ، تضم كل فئة اربع فقرات ، تمثلت مهمة التلاميذ باسترجاع هذه الفقرات بعد عرضها امامهم لفظيا وعلى نحو عشوائي ، وقد اقترن العرض اللفظي لكل مفردة بعرض بطاقة قياس 20 × 10 سم مدون عليها اسم المفردة نفسها ، اعقب ذلك اعطاء كل تلميذ فرصة للقيام بعملية الاسترجاع من خلال محاولات ثلاث ، الهدف منها لمعرفة ما اذا كان بامكانه رفع قابلية التذكر لديه عن طريق استخدام استراتيجية التنظيم التي يعيد بواسطتها ترتيب الفقرات ذهنيا لكي تسهل عملية استرجاعها . استخدم تحليل التباين الثلاثي (Three way ANOVA 3 * 2 *3) لتحليل البيانات احصائيا ومن ثم اختبار L. S. D. للمقارنات البعدية . اتضح من التحليل وجود فروق تطورية في قابلية الاسترجاع ولصالح تلاميذ الصف الخامس الذين تفوقوا على اقرانهم في الصفين الاول والثالث فضلا عن تفوق تلاميذ الصف الثالث على اقرانهم في الصف الاول الابتدائي . The present study has been carried out on sample of the first, second and third grade primary school pupils in the center of Ninavah Government. The study aims at knowing the effect of pupils grade, sex and the ability to recall. The researcher have prepared a test for measuring recall consisting of 20 items divided in to five groups, each containing four items. The pupils have been required to recall these items after presenting them orally in a random way. The oral presentation of each item has been accompanied by a 10 * 20 cm card showing the name of the item itself. Then each pupil has been given an opportunity to conduct a recall through out three attempts aiming at realizing whether or not it is possible to raise the pupils ability to remember through adopting the strategy of organization through which he / she mentally rearranges the item so as to recall it easily. The way Anova 3 * 2 * 3 has been used to analyze the data statistically. This has been followed by L.S.D for post test comparisons. The analysis has been shown the existence of developmental differences in the ability to recall for the fifth grade pupils who have superpassed their counterparts of the first and third grade. The study has also shown that the third grade pupils superpassed their first year counterparts.

Abstract: The aim of this study was to determine the prevalence of anxiety disorders among children 7-12 years old by purposive sampling of all lecturers (mothers and fathers) who had this group of child’s age at second part of Mosul University. The study enrolled that out of 149 children are assessed, 49 had anxiety disorders making a point prevalence of (32.9%) with a female to male ratio of (1.2:1). In age group 7-8 years the highest prevalent disorders are separation anxiety disorders and specific phobia. While at the age group 9-10 years PTSD shows a highest fraction. At the age group 11-12 years the most common disorders is generalized anxiety disorder. The present study revealed that anxiety disorders are significantly influenced by multiple factors from those were; age of the child; parents who had any psychological and organic diseases; stressful life events; negative temperament; any disease in a child himherself; education of a father and family history of psychiatric illnesses. Whereas education of mother, family types, socioeconomic status, crowding index, unemployed fathers, and working mothers played no significant role in modifying the occurrence of anxiety disorders. The investigator recommends that over anxious child needs special attitude from teachers to avoid the consequences of school refusal and its sequel.

Abstract: A descriptive study was carried out on kindergarten children in Mosul city for assessment of post traumatic stress disorders. The sample of the study consisted of 372 child, chosen from (14) kindergarten in Mosul city for the period from 2nd January to 15th April 2004. The data were collected by using teacher’s checklist which consisted of (24) items distributed to three areas (physiological, psychological and cognitive), and another (24) items for mother’s checklist distributed to the same above areas. The validity of the study tool was done by presenting it to a panel of experts, while the reliability was done through test and retest, Pearson’s Coefficient Correlation was used, for mothers r=0.872 and for teachers, r=0.811. The results of the study show of that there are real problems in all areas from the teacher’s and mother’s point's of view. The cognitive problems come first in rank from the teacher’s point of view, while psychological problems come first in rank from mother’s point of view. The study also revealed that there are no significant differences between the occurrence of PTSD and variables of study (age, sex and order in the family) from the teacher’s point of view, while from mother’s point of view, there are significance differences between the occurrence of PTSD and above variables The study recommends the importance of Providing safety for children, the most known victims of war, establish centers to lodge war victims’ children, and enhance the family’s role in attention of the child’s complaints through the social solidarity.