Vol. 10 No. 3 (2011)
Articles
Abstract: هدف البحث التعرف إلى مصادر الضغوط النفسية لدى معلمي ومعلمات التربية الخاصة في العراق . ومعرفة فيما إذا كان هنالك فروق في ذلك وفقا لمتغير المحافظة والعمر والجنس والحالة الاجتماعية والتحصيل الدراسي وعدد سنوات الخدمة بشكل عام وعدد سنوات الخبرة في الصفوف الخاصة . تألفت العينة من (371) معلماً ومعلمة يتوزعون على ست مديريات عامة للتربية ، واعتمد البحث على استبانه أعدها الباحثان تألفت في صيغتها النهائية من (65) فقرة موزعة على خمسة مجالات هي : "البيئة المدرسية ، الجانب الشخصي ، السياسات الإدارية ، الدور الوظيفي ، العلاقة مع الآخرين " ، وتتم الإجابة عنها على وفق سلم تقديري مؤلف من خمسة بدائل . وبعد معالجة البيانات إحصائيا باستخدام الاختبار التائي وتحليل التباين ، أظهرت النتائج أن هناك ثمانية مصادر للضغوط النفسية لدى معلمي ومعلمات صفوف التربية الخاصة ، وهي البيئة الصفية وخصائص التلاميذ والعلاقة مع أولياء الأمور والمنهج الدراسي وخصائص المدرسة و صراع الدور وغموض الدور وأخيراً عبء الدور . وتبين وجود فروق دالة إحصائية في بعض المصادر تبعاًُ للمتغيرات التي تناولها البحث . وفي ضوء النتائج قدم الباحثان عدداً من التوصيات والمقترحات لمعالجة مصادر الضغوط النفسية لضمان نجاح معلمي ومعلمات صفوف التربية الخاصة في دورهم التربوي.The research aims to reveal stress sources of special education teachers in Iraq , and to know whether there are differences according to the variables of governorate , age , sex , social status , academic achievement , years of service in general , and years of experience in special education classes . The sample consisted of (371) teachers distributed on six general educational offices.. The researchers used aquestionnaire consisting of (65) items divided on (5) aspects of : Class environment , personal aspect , managing policies , occupational role , and relations with others . The alternatives of the questionnaire were (very much , to a big extent , not very much , a little , at all) . The validity and reliability of the questionnaire was verified. The data were statistically analysed using t-test and variance analysis . The results showed that there are (8) sources of stress for special education teachers: classroom environment, students' characteristics, the relation with parents, studying curriculum ,school characteristics, role conflict , ambiguity of the role, and finally the load of the role . There were statistical significant differences in some sources according to the study variables .Given the above mentioned results , the researcher presented a number of recommendations and suggestions to treat the sources of stress for teachers of special education to assure their success in fulfilling their educational role .
Abstract: هدف البحث إلى الكشف عن نسبة انتشار ظاهرة عمل طلاب المرحلة الإعدادية في مدارس مدينة الموصل بعد الدوام المدرسي. والتعرف على الأسباب التي تدعو الطلاب إلى ممارسة العمل، وقياس الاتجاهات المستقبلية لديهم، فضلا عن التعرف إلى العلاقة بين عمل طلاب المرحلة الإعدادية بعد الدوام المدرسي باتجاهاتهم المستقبلية. شمل البحث عينة مكونة من (299) طالبا من الصفين الرابع والخامس الإعداديين، سحبوا بالطريقة العشوائية. استخدم الباحث مقياس (رحمه 2002) للاتجاهات المستقبلية بعد إجراء تعديلات شاملة عليه لتتناسب وخصائص العينة، وصمم الباحث استمارة تتضمن معلومات عن موضوع العمل لأفراد عينة البحث. استخدم الباحث الاختبار التائي لعينة واحدة ومعامل ارتباط (بوينت بايسيريل) والنسب المئوية للتوصل إلى النتائج التي أظهرت أن نسبة (21.45%) من أفراد عينة البحث يمارسون العمل بعد خروجهم من المدرسة أو في العطل وأن السببين الرئيسين وراء عمل الطلبة هما مساعدة الأسرة وإجبار الأهل، كما أظهرت النتائج أن الاتجاهات المستقبلية لأفراد عينة البحث كانت أدنى من المتوسط النظري للمقياس، وأشارت إلى وجود علاقة إرتباطية موجبة بين عمل الطلبة بعد الدوام واتجاهاتهم المستقبلية متغيري البحث. وفي ضوء النتائج قدم الباحث مجموعة من التوصيات والمقترحات.The research aimed at detect the prevalence of the phenomenon of middle school students work in schools in Mosul after school. And to identify the reasons for students to action, and measuring future trends have, as well as identifying the relationship between the work of middle school students after school tendencies for the future. Research involved a sample of (299) students from grades fourth and fifth secondary grades, pulled random manner. Researcher used (Rahma 2002) scale identify future directions of members of the research sample after overhauling it to suit the characteristics of the sample, the researcher designed a form with information on the subject of the work of members of the research sample. T-test of one sample, biserial correlation, and simple correlation, has been used for the coefficient for the results which showed that the percentage (21.45%) of the sample engaged in research work after leaving school or in the holidays and that the main reasons behind the work of the students are helping the family and forcing the parents, The results showed that the future trends for members of the research sample was lower than the theoretical average of the measure, and pointed to the existence of a positive correlation between the work of students after-school and attitudes variables of future research. In the light of the findings, the researcher presented a set of recommendations and proposals.
Abstract: هدف البحث إلى قياس اضطراب الدور وقياس التكيف الدراسي لدى طلبة الصف الأول بكلية التربية, فضلا عن التعرف على العلاقة بين درجة الاضطراب والتكيف الدراسي ,والكشف عن الفروق في معامل الارتباط تبعا لمتغير الجنس والتخصص, شملت عينة البحث (200) طالبا وطالبة من طلبة الصف الأول في كلية التربية الدراسة الصباحية وللعام الدراسي(2008_2009).واستخدمت الباحثة مقياسين جاهزين الأول لقياس اضطراب الدور,والثاني لقياس التكيف الدراسي بعد أن جرى التحقق من صدقهما بطريقة الصدق الظاهري, وثباتهما بطريقة أعادة الاختبار, واستخدمت الباحثة (الاختبار التائي لعينة واحدة, والاختبار التائي لعينتين مستقلتين,ومعامل ارتباط بيرسون) للتوصل إلى النتائج التي أشارت إلى أن أفراد عينة البحث كانوا يشعرون بدرجة ضعيفة من اضطراب الدور وتمتعهم بدرجة عالية من التكيف الدراسي,وعدم وجود ايّ علاقة بين اضطراب الدور والتكيف الدراسي وفقا لمتغير الجنس والتخصص. وفي ضوء النتائج قدمت الباحثة مجموعة من التوصيات والمقترحات.The research aimed to measure role confusion as well as academic adaptation of students of the first stage ,college of education .to know the relation between confusion and adaptation degree, and to find out the distinction in correlation coefficient for the dependent variable in gender and aspecialization, the sample of the research consisted of (200) students of the first year in the college of education from the scientific and human departments of the academic year (2008-2009). the research used two preparing scales, the first scale to measure the confusion role,whearas the second was to measure the academic adaptation. The researcher checks the test validity by using face validity and its reliability by using re-test. The research used t.test for one sample and t.test for two independent samples and person correlation coefficient to find the results that showed the individuals of the research sample were feeling in a weak degree of role confusion and they were interested in high degree from academic adaptation and there was no relation between them according to gender and specialization. According to the results, the researcher presented some recommendations and suggestions.
Abstract: هدف البحث التعرف على اثر استخدام طريقة حل المشكلات في تحصيل طلاب الصف الرابع العلمي لمادة الفيزياء وتنمية ميلهم العلمي، وتكونت عينته من (64) طالبا من طلاب الصف الرابع العلمي، ولتحقيق هدف البحث تم تقسيم العينة إلى مجموعتين إحداهما تجريبية درست على وفق طريقة حل المشكلات وعدد طلابها (32) طالبا. والمجموعة الثانية ضابطة درست بالطريقة الاعتيادية وعدد طلابها (32) طالبا. وأعد الباحث اختبارا تحصيليا مكونا بصيغته النهائية من(23) فقرة، كما اعتمد على مقياس الميول العلمية الذي أعده زيتون (1987) والمكون من (42) فقرة في صورته النهائية. ولغرض تحليل النتائج استخدم الباحث الاختبار التائي (t-test) ومعامل ارتباط بيرسون كوسائل إحصائية.وأظهرت النتائج وجود فرق ذي دلالة إحصائية بين المجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة في متوسط التحصيل ولصالح المجموعة التجريبية. وعدم وجود فرق ذي دلالة إحصائية في متوسط تنمية الميول العلمية للمجموعتين التجريبية والضابطة وكل مجموعة على حدة . وخلصت الدراسة إلى عدد من التوصيات والمقترحات منها تشجيع المدرسين على استخدام طريقة حل المشكلات في تدريسهم وتدريبهم عليها، والقيام بمزيد من الدراسات والبحوث في هذا المجال في مراحل دراسية أخرى ومتغيرات تعليمية- تعلمية أخرى. The research aims at investigating the impact of using the method of problem solving on the achievement of fourth-year scientific students and developing their Scientific Tendancy towards Physics. The sample consists of (64) students. They were equally divided into (2) groups, experimental group which studied according to solving problem.And control group which studied according to the traditional method. An achievement test of (23) items was formed and the scale of zaytoon (1987) is adopted to measure the scientific tendencies which contains (42) item,. To analyze the results, T. test and persons correlation coefficient were adopted.The results showed statistically significant differences between the groups in favor of the experimental group, while no significant differences were found in developing scientific Tendancy for each group.In the light of the results, a number of suggestions and recommendation are listed such as encouraging teachers to adopt the method of solving problems in teaching and to conduct more studies in this aspect but in different stages and different learning – teaching variables.
Abstract: استهدف البحث الحالي التعرف على اثر استخدام أسلوب التمثيل الدرامي في الاستيعاب الاستماعي لدى تلاميذ التربية الخاصة، ولتحقيق هذا الهدف وضع الباحثان فرضية تنص على انه(( يوجد فرق دال إحصائياً عند مستوى دلالة (05,0) بين متوسط درجات المجموعة التجريبية التي تدرس وفق أسلوب التمثيل الدرامي، ومتوسط درجات المجموعة الضابطة التي تدرس وفق الطريقة الاعتيادية في الاستيعاب الاستماعي)) حيث بلغت عينة البحث (19) تلميذاً وتلميذة من الصف الثالث الابتدائي (تربية خاصة) وقد اعد الباحثان اختبارا لقياس الاستيعاب الاستماعي لهؤلاء التلاميذ بعد الانتهاء من التجربة مكونا من (22) فقرة وهو خاص بمواضيع كتاب القراءة المقرر، وقد تم استخراج الصدق الظاهري والثبات للاختبار، كما قام الباحثان بتهيئة الخطط الخاصة بأسلوب التمثيل الدرامي للمجموعة التجريبية (التمثيل الدرامي) وخطط خاصة بالطريقة الاعتيادية للمجموعة الضابطة واستخدم الباحثان التصميم التجريبي الذي يطلق علية تصميم المجموعات المتكافئة باختبار بعد التطبيق كذلك قاما بمكافئة المجموعتين في بعض المتغيرات، واستخدما اختبارT-Test لعينتين مستقلتين ومعامل ارتباط بيرسون وسائل إحصائية لتحليل البيانات. وأظهرت نتائج البحث وجود فرق دال إحصائياً لصالح تلاميذ المجموعة التجريبية التي تعلمت باستعمال اسلوب التمثيل الدرامي وتفوقها على الطريقة الاعتيادية وفي ضوء ذلك تم وضع عدد من التوصيات والمقترحات .The current research aims to reveal the effect of using drama playing on listening Comprehension for special education pupils. To achieve the aim, the researchers put a hypothesis stating that (( there is a statistical significant difference at the level of (0.05) between the means of the experimental group using drama playing and the control group using the traditional way in listening Comprehension. The sample was (19) pupils of third primary pupils of special education. The researchers made a test to measure listening Comprehension by those pupils; after finishing the experiment of (22) terms specified for the reading book prescribed for this stage . Face validity and stability of the test were extracted. The researchers made the plans for drama playing of the experimental group and plans for the traditional way for the control group. The researchers used the experimental design known as (equivalent groups) with post test and equalized the two groups in some variables. As for statistical means t- test for two independent samples and pearson conjunction factor (were used) to analyse the results .The results showed statistical significant drfference in favour of the experimental group using drama surpassing the traditional way.Given the above mentioned information, a number of recommendations and suggestions were made .
Abstract: يهدف البحث الحالي إلى معرفة أثر استخدام إستراتيجية تدريس الأقران في تحصـيل طالبات الصف الرابع الإعدادي في مادة التربية الإسلامية .استعملت الباحثة التصميم التجريبي ذا المجموعتين المتكافئتين إحداهما تجريبية والأخرى ضابطة ، وتكونت عينة البحث من (38) طالبة بواقع (20) طالبة في المجموعة التجريبية والتي مثلت شعبة (أ) و (18) طالبة في المجموع الضابطة التي مثلت شعبة (ب) . أعدت الباحثة اختباراً تحصيلياً في مادة التربية الإسلامية مكوناً من (71) فقرة اتسم بالصدق والثبات ، عولجت البيانات إحصائيا باستعمال الوسائل الإحصائية الآتية : (الاختبار التائي لعينتين مستقلتين ، معادلتي صعوبة الفقرة وقوة التمييز ومعادلة (Kodur – Richardson 21) . أظهرت نتائج الدراسة وجود فرق ذي دلالة إحصائية بين مجموعتي البحث التجريبية والضابطة في التحصيل ولصالح المجموعة التجريبية . وفي ضوء نتائج البحث قدمت الباحثة مجموعة من التوصيات والمقترحات، وكان من ابرز التوصيات : ضرورة اهتمام مدرسي التربية الإسلامية ومدرساتها بالاستراتيجيات التدريسية ومنها إستراتيجية تدريس الأقران. أما المقترحات فكان من أبرزها : إجراء دراسة عن اثر استخدام إستراتيجية تدريس الأقران في التحصيل والاحتفاظ لدى طالبات الإعدادية الإسلامية في مـادة التفسير .The current research aims to know The effect of using peer toturing strategy on the achievement of Fourth secondary class students in Islamic Education. The researcher used the experimental design of two equivalent groups (i.e. experimental and control). The sample was (38)students divided into (20)in the experimental group (class A) and (18) in the control group(class B). The researcher made an achievement test in Islamic Education of (71) items characterized by validity and reliability .The following statistical means (T . test for two independent samples , item difficulty and distinction force formulae and, Kodur – Richardson 21 formula) were used to analyze the data statistically . The results showed statistically significant difference between the two groups (experimental and control) in achievement and in favor of the experimental group Such results made the researcher give a number of recommendation and suggestion for example : the necessity to pay field visits to school by supervisors of Islamic Education to motivate Islamic education teachers to use different methods in teaching . As for the suggestion : initiate a study about the use of this strategy in achievement and retention of Tafseer by students of Islamic Secondary school.
Abstract: استهدف البحث التعرف على أثر استخدام طريقة حل المشكلات في تنمية التفكير الاستدلالي في مادة الفقه لدى طلاب الصف السادس في الثانويات الإسلامية , واقتصر البحث على طلاب الصف السادس من ثانوية الحدباء الإسلامية , وللعام الدراسي2009– 2010 م . استعمل الباحث التصميم التجريبي ذا المجموعة الواحدة وذات اختبارين (قبلي وبعدي), ودرست أفراد المجموعة مادة الفقه بطريقة حل المشكلات . بلغ حجم عينة البحث (34) طالبا , وتم تدريس الطلاب من قبل مدرس المادة نفسه . وبعد الإطلاع على محتوى منهج الصف السادس في مادة الفقه , أعد الباحث خطتين لموضوع واحد إحداهما بطريقة (حل المشكلات) والأخرى بالطريقة الاعتيادية , وعرضهما للمحكمين وبعد قبولهما اعد الباحث وبمساعدة مدرس المادة الخطط على وفق طريقة حل المشكلات لباقي المواضيع .كما أعد الباحث اختبارا لقياس التفكير الاستدلالي ولغرض التأكد من صلاحيته عرضه على مجموعة من المحكمين للتعرف على الصدق الظاهري له , ثم طبقه على عينة استطلاعية بقصد التعرف على آلية تطبيقه للعينة الفعلية واستخراج معامل ثباته بواسطة (معامل ارتباط بيرسون) , حيث بلغ بعد إعادة الاختبار (0.84) , وبذلك يعد الاختبار ذا ثبات مناسب لأغراض البحث . وبعد إنهاء التجربة التي استمرت ثمانية أسابيع ويومان , أجرى الباحث اختباراً بعدياً للكشف عن التفكير الاستدلالي لدى أفراد المجموعة , وبعد معالجة البيانات إحصائياً أظهرت النتائج وجود فرق ذي دلالة إحصائية عند مستوى دلالة 0,05 بين متوسط درجات الاختبار القبلي في التفكير الاستدلالي لدى أفراد المجموعة التجريبية والتي درست باستخدام طريقة حل المشكلات , وبين متوسط درجاتهم في الاختبار ألبعدي لتفكيرهم الاستدلالي , وفي ضوء نتائج البحث أوصى الباحث مجموعة توصيات منها تعميم استخدام طريقة حل المشكلات لجميع صفوف المرحلة الثانوية , وامتداداً لهذا البحث وتكملة له اقترح الباحث إجراء دراسة أخرى لكلا الجنسين لمعرفة اثر متغير الجنس في التفكير الاستدلالي في مادة الفقه والمواد الأخرى .The research aims at knowing the impact of using problem – solving method on developing inductive thinking in Figh by Sixth secondary class pupils in Islamic schools . The research is limited to the sixth secondary class pupils in Al.Hadbaa Islamic school for the academic year 2009 – 2010 . The researcher used the experimental design with one group to have (pre – and post tests) . The sample , studied Figh using the proposed strategy , was (34) students . The researcher taught by himself . After reviewing the content of Figh for sixth secondary class , the researcher made two daily plans for the same subject , one is the proposed method and the other is traditional and were shown to a panel of experts . After acceptance ,the researcher with the help of the subject made the plans according to problem – solving method for the rest of the subjects . The researcher made a tool to measure inductive thinking and to verify the tool , presenting it to a panel of experts to know surface reliability and applied on a pilot sample to know the mechanism of its application on the experimental sample and extract stability factor using (Pearson Conjunction Factor). The post – test reached (0.84). thus proved suitable for research .After ending the experiment that lasted (8 weeks and two days) , the researcher made a post test to reveal inductive thinking for the group . After the statistical analysis of data , the results showed statistically significant difference at the level of (0.05) between the averages of pretest in inductive thinking for the experimental group using the proposed method and their average in post test for their inductive thinking . Given these findings , the researcher made a number of recommenda. trons for example : the use of this method for Islamic secondary school classes . As a completion, the researcher suggests initiating another research on both sexes to know the effect of sex variable on inductive thinking in Figh subject .
Abstract: تتسم القصة القرآنية بحسن انتقاء الموضوع وحسن اختيار اللفظ وتحفل بأنواع من التعبير الفني اذ يتميز أسلوب القصة القرآنية بخصائص جلية تعطي للنسق القرآني روعة ووضوحاً وتكون لها آثارها العميقة في النفس لذا جاء اختيار البحث لدراسة (السمات الأسلوبية في القصة القرآنية) باتخاذ قصة إبراهيم أنموذجا للتطبيق لما تميزت به هذه القصة من التكرار الذي يستوعب تنوع الأساليب والتعبيرات الفنية.قام البحث على مدخل وثلاثة مباحث تضمن المدخل تحديد مفهوم الأسلوبية، وخص المبحث الأول بدراسة (السمات الدلالية) من حيث دلالة الألفاظ ودلالة الصور، أما المبحث الثاني فجاء لدراسة ( السمات التركيبية) من حيث الأفعال والجمل. وخص المبحث الثالث بدراسة (السمات الصوتية) من حيث التكرار والفاصلة. اعتمد البحث على دراسة اسلوبية لتحليل السمات البارزة في قصة ابراهيم على وفق ثلاثة مستويات هي الدلالة والتركيب والصوت وصولاً للكشف عن البنية القصصية ومكوناتها الفنية.The Quranic Story is characterized by the good selection of topics and vocabulary items. It is also rich in artistic expressions.The style of the Quranic Story is evident and vivid which gives the Quranic context beauty and clarity and has a deep effect on the reader. This is why the choice of Ibrahim story as a model for analyzing the stylistic characteristics of the Quranic Story. This story is characterized by repetition which includes variation of styles and artistic expressions.The work is divided into a preface and three sections. The preface explains the concept of style. Section One studies the semantic characteristics which include signification of vocabulary and images. Section Two studies the structural characteristics of verbs and sentences. Section Three discusses the phonological characteristics, i.e. repetition and juncture. The work is a stylistic study to analyze the prominent characteristics in the story of Ibrahim at three levels: semantic, structural and phonological in order to discover the structure of the story and its artistic components.
Abstract: حاول البحث تحديد دلالة الألفاظ الدالة على (الحُكم) في سياق النصوص القرآنية الكريمة. وبين كيف أن لفظة (الحُكم) تستدعي بعض الألفاظ مثل (الخليفة، الإمام، السلطان، الملك، العزيز، أُلو الأمر)، وإن دلالات هذه الألفاظ متطورة وليست جامدة. وإن اللغة العربية لغة اشتقاقية لا إلصاقية واللفظة تنمو داخلياً، وعند إظهار التمايز الدلالي بين ألفاظ الحكم ظهرت العلاقة بين المعاني المعجمية والدلالة السياقية. وكان للسياق الدور الأساسي في تحديد دلالة ألفاظ الحكم في نصوص الذكر الحكيم. وبين البحث أن ألفاظ الحكم وردت في القرآن بمعانٍ متقاربة ولكن ليست متحدة.The research tries to determine the denotations of the utterances of "Judgment" in the Noble Quranic texts. It shows how the utterance "Judgment", 'الحُكم' calls for some other utterances such as: "Caliph", 'الخليفة', "Imam", الإمام' , "Sultan", 'السلطان', "King",'الملك', "Ruler",'العزيز' , and "those who are in authority", 'أُلو الأمر'. These utterances are dynamic and not constant.Arabic is a derivational language and not an agglutinating one as utterances grow internally. Showing the semantic distinction among the utterances of "Judgment", the relation between the lexical meanings and the contextual denotation was evident. Context has a significant role in determining the denotation of the utterances of "Judgment" in the Quranic texts. Moreover, the research shows that these utterances occur in the Noble Quran with close, yet not united, meanings.
Abstract: تتجلى البداوة بوصفها سلوكا وثقافة في شعر نزار قباني تجليا يتمظهر بين الحين والاخر على نحو لافت ، ذلك ان من يقرأ تجربته الشعرية لايعدم ان يجدها موسومة بميسم بداوة ينم عن فهم وقصدية واضحة في استحضار جانب معين من جوانب التراث الشعري العربي الذي تتلمذ عليه الشاعر _في جزء من تجربته الشعرية _ واتكأَ عليه معجما وصورا وتراكيبَ ، وذلك بالرغم من كونه الشاعر الذي طفح شعره في الغالب بالوافر من المتعلقات الحضرية التي حاول توظيفها بوصفها مرتكزات ومضامين لبناء القصيدة .ان قصيدة نزار قباني لاشك قصيدة اجواء حضرية في عمومها ، الا أنّ بعض قصائده لم تغب عنها ملامح بداوةٍ حاولنا ترسمها في هذا البحث.Bedonism ,as it represents a behaviour and culture ,appears in the poetry of Nazar Qabbani in a way that takes its aspect from time to time in an observable way.For,whoever reads the poetic experience of the poet ,he will find it characterized with bedounism emerging from clear understanding and intention in presenting a definite part of the Arabic Poetic Heritage that the poet has already studied -in a part of his poetic experience .He has invested that heritage in terminology , imagination , and structure in spite of being the poet whose poetry is full of civilian aspects that he has attempted to employ them as they represent bases and themes of composing poem. There is no doubt that The poems of Nazar have possessed a civilian atmosphere ,however some of his poems have got aspects of bedounism that we have tried to examine herein this study.
Abstract: This research tackeled the reasons of the conflict between the ottoman sultan Mahmood the second and his (governor) in Egypt Mohammad Ali Pasha, at its first stage (1831-1833), and the consequences of that conflict on the occupation of Egyptian forces, under the leadership of Ibrahim Pasha the son of Mohammad Ali Pasha, of Syria in 1832 and has threatening the capital of the ottoman state , in addition to the major European states were interfered at that conflict some of them stood beside Mohammad Ali Pasha and the others against him. Russia was one of those major states which stood against the threatening of Mohammad Ali Pasha to the Ottoman state and sent its military land and forces inside the Ottoman land in order to protect Istanbul from the Egyptian threats , and made its decision not to withdraw its forces from the Ottoman lands unless the Egyptian forces withdraw beyond Toros Moantains. Russia was able to enhance its policy with the Ottoman state at the expence of the European states , by convincing the Ottoman Sultan to sign a common defence treaty at July 8th 1833, the most important issue in that treaty what was written in the attached secret clause by the closing of the straight of Dardanelle in the face of foreign military ships which Russia consider them a threat to its land safty (sovereignty) where this clause represent a clear threat to the interests of the British and French inside the Ottoman state . Nevertheless that treaty deprived Mohammad Ali Pasha from gaining benefits of his occupation of Syria in 1832.
Abstract: Abstract: This research tackles the beginning of the democratic movement in the Arab Gulf region . Moreover, it sheds light on the most important circumstances and factors behind spreading the democratic thoughts and principles . The governing political parties in the Arab Gulf were characterized ( before discovering oil ) by the domination of the tribe leader (Sheikh) (or dynasties later on) and monopolizing the political and economic key positions on account of internal and external circumstances as well as factors . In fact, the social and political reality in the Arab Gulf witnessed a great change as a result of many factors first of which the influence of the modern Arab renaissance and the spreading of the educational and cultural institutions a matter which greatly contributed to the emergence of reforming calls working , as a part of their aims , to spread the democratic principles and concepts and apply them in the Gulf societies . It began in Kuwait , Bahrain and Dubai to form the first features of the democratic life in the Arab Gulf .
Abstract: يعد حكيم بن حزام من الشخصيات المهمة في قريش فهو أبن أخ السيدة خديجة زوجة الرسول وكان من أغنياء قريش وأسيادها وقد ولد في جوف الكعبة وشارك في حرب الفجار مع والده الذي قتل في تلك الحرب ونشا غنياٌ وكان تاجراٌ مرموقاٌ ويربح الكثير من تجارته حيث كان يساعد فقراء قريش في الجاهلية رغم تأخر إسلامه إلى وقت فتح مكة وكان يحب الرسولوقد شاركه في التجارة وفي فترة المقاطعة كان يساعد المسلمين سراٌ بما كانت تحمله قوافله من الحنطة والمواد المعاشية الأخرى وقد حاول أن يقنع قريش بالرجوع عن معركة بدر ولكن إصرار أبي جهل أفشل خطته وقد كان يريد أن يهدي هدية للرسول قبل أسلامه وعندما أسلم أستمر في مساعدته للفقراء والمحتاجين وكان يسأل الرسول والرسول يجيبه عن أفعاله التي كان يفعلها قبل أسلامه فقال له الرسول (أسلمت على ما سلف لك من الخير)وبقي يتمتع بالمكانة نفسها بعد الإسلام وكان من المؤلفة قلوبهم حيث أعطاه الرسول من بعض غنائم معركة حنين كما كان من رواة الحديث للرسول حيث روى أكثر من أربعين حديثا وعاش مئة وعشرين سنة ستين في الجاهلية وستين في الإسلام وتوفي عام 54ﻫ بخلافة معاوية.Hakim bin Hizam is considered one of the remarkable character in qureish as he is related to Khadyja. He was rich and born inside the kaba. He participated in ''al fijar'' war with his father who died in that war.Being rich made him help the poor even he becoming Muslim. He liked the prophet [peace be upon him] when he went him to trade he helped the Muslim secretly when they were under siege in different ways he also tried to convince qureish not to fight in badr but Abu jahl's insistence made fail. He used to send gift to the prophet who accepted them.When he became Muslim he had a good reputation. He told(narrated) hadith. He told more than 40 hadiths from the prophet. He lived 120 years half 60 years in djahleah and the other 60 years in the Islam. He in(54 A.H.) died the reign of Muawiya.
Abstract: صنف ابن العشار الموصلي (ت 654هـ/1256م) كتابه (قلائد الجمان في فرائد شعراء هذا الزمان)، وقد سلط فيه الضوء على الجوانب العمرانية والحضارية من خلال الشخصيات التي ترجم لها، فتحدث عن العمران الثقافي والعلمي من خلال ترجمته للعلماء ومنجزاتهم، وعن العمران الاقتصادي من خلال ترجمته للتجار وأصحاب المهن، وعمران المنشآت المعمارية من خلال ذكره للخطط في المدن التي مرت بكتابه، وكذلك تناول العمران السياسي من خلال حديثه عن الخلفاء والوزراء والأمراء الذين ترجم لهم، كما تناول العمران الديني من خلال حديثه عن المذاهب الفقهية لمن ترجم لهم.Ibn Al-Sha’aar Al-Mosuli (died 654 A.H.) wrote a book known as “Qalaa’id Al-Juman fi Faraa’id Shu’araa’ hatha Az-Zaman” which means “exquisite poems in this period”. In this book, he shed light on architectural and cultural aspects throughout the biographies for whom he wrote. He talked about the cultural and scientific progress through the biography of the scientists. Similarly, he talked about the economic progress through what he wrote about trader and profession men. Architectural progress also has its portion in his book. Likewise, he mentioned the political developments as he talked about caliphs, ministers, and princes mentioning their biographies. Finally, he tackled the religious aspects mentioning the juristic schools and their scholars for whom he wrote biographies.
Abstract: لقد أكسبتنا فترة العمل بتدريس مادة الجغرافيا وأداتها الخارطة الكثير من المعرفة للتعامل مع الكتاب الجغرافي المقر في مدارسنا في عملية العرض على الطلبة وما تمثله الخارطة لسطح الأرض والفعاليات البشرية المرتبطة بالإمكانات التي تدرسها الجغرافية من وصف وتمثيل لهذه الإمكانات على الخارطة . هذه الظواهر المتعددة وبشكل تأملي يمر عبر لغة بصرية لذا يتطلب الإلمام لعمل خريطة لأي موقع من العالم لابد من اختيار أو انتخاب مسقط ما، علماًبأن عملية الاختيار هذه لا تخلو من وجود التشويهات في (الاتجاه ، المساحة،الزاوية) في عملية التسقيط والرسم، ولحصر التشويهات الناتجة من عملية التسقيط على السطح المستوي من السطح الطبيعي ذي الأبعاد الثلاثة وظهور الخارطة المرغوب فيها وحصر أقل ما يمكن من التشويهات على السطح المستوي ذي البعدين ، مما يدفع الكارتوكرافي أن يبني إختياره لمسقط من المساقط الجغرافية المعروفة . فعند إنتخاب المسقط يتطلب الإلمام بمعرفة الموقع الجغرافي والفلكي للقطر المراد رسم وتسقيط خريطته مع ظهور التشويهات المقبولة في العمل الكارتوكرافي ، ومعرفة الإحداثيات المستخدمة بالعمل للتوصل إلى إنجاز ذلك العمل . وإتقان استخدام الإحداثيات المعروفة (الكارتيزية أو القطبية ) ودرجة الدقة بتطبيق العلاقات الرياضية ذات العلاقة بذلك المسقط ودرجة تمثيل الإحداثيات على الخريطة . ومن ثم العلاقة بين محاور الإحداثيات المستوية والإحداثيات الجغرافية وتدويرها لأجل تحديد موقع أي نقطة على سطح الأرض ذات الشكل الكروي.فالخرائط ذات المقاييس الصغيرة والأعمال التي تتطلب الدقة العالية ، وتحديد الخرائط ذات المقاييس الكبيرة ومعرفة الأسباب التي تجعل الإحداثيات الجغرافية غير كافية لذلك .ومن الضروري معرفة تأثير الإشارة السالبة في الإحداثيات ومعالجتها والاعتماد على الصفر اللا واقعي لكي يكون العمل ملائماً من الاعتماد هذا المسقط للعمل والغرض المطلوب منه .. مما دفعني لتقديم هذا العمل المتواضع خدمةً لأهل العلم والذي يسأل المعرفة خدمةً لبلدنا الجريح ... ونسأل الله الموفقية .We acquire in our work a great deal of our own work and specialty, that’s to say , in Geography. It gives us knowledge to deal with the syllabus itself and how to deal with the syllabus and the map , since the latter represents the activities of human beings related the abilities which can be shown on the map itself . these frequent phenomena come throughout visual language ,thus , it requires full-undress taunting of any location in the word to make any map for any part of world, We have to select aspecific projection and its area and angel in the process of the projection and the drawing it self . To limit this distortion that happens as a result of the process of projection on the natural area in those three dimensions , and the appearance of the wanted map and limiting and reducing what can be reduced of these distortions which can be seen on the plain area which has two dimensions .This process urges the cartography to construct his choice, depending on the choice of the projection for any known geographical area .In choosing any projection , we have to be aware of knowing this geographical or astronomical location for the country itself. and choosing the suitable projection with the appearance of those projections in the work itself . He should be aware of , also , the used coordinates in the work itself to achieve his own aim , He should , also , be aware of the accuracy in using those coordinates as known by (polar , Cartesian) and the accuracy in applying the mathematical relationship which has something to do with the projection itself and the number of these coordinate on the map . He must be aware of the relationship axes of the plain and area the geographical area and moving it for deciding and pointing to any point on the earth which has a global shape. Maps which has small sizes are not enough to make or achieve accuracy and know reasons of the exact geographical coordinates .Its necessary to know the negative sign in the coordinates and cure it, starting from the scratch to be suitable for serving this purpose .What urges me to make this simple work is to serve my countrymen and the people around me and to my county .
Abstract: - التعرف على بعض القيم للمتغيرات الكينماتيكية للاعب والكرة في أثناء التصويب بالقفز من مركز الزاوية المحتسب بثلاث نقاط في كرة السلة.- التعرف على علاقة بعض المتغيرات الكينماتيكية للاعب والكرة في أثناء التصويب بالقفز من مركز الزاوية المحتسب بثلاث نقاط بدقة التصويب في كرة السلة.وأفترض الباحثون وجود علاقة معنوية بين بعض المتغيرات الكينماتيكية للاعب في أثناء التصويب بالقفز من مركز الزاوية المحتسب بثلاث نقاط بدقة التصويب في كرة السلة.وأستخدم الباحثون المنهج الوصفي لملاءمته و طبيعة البحث .كما تكونت عينة البحث من(5) لاعبين من منتخب فريق كرة السلة لكلية التربية الرياضية – جامعة الموصل ،والمشاركين في بطولة دوري الكليات لكرة السلة في جامعة الموصل للعام الدراسي 2009-2010 ,واختيرت العينة بالطريقة العمدية.وأستخدم الباحثون الملاحظة العلمية التقنية والقياس والتحليل والاختبار وسائل لجمع البيانات للحصول على بعض المتغيرات الكينماتيكية لعينة البحث.. تمت الملاحظة العلمية التقنية باستخدام التصوير بالفيديو بآلة تصوير نوع ((Sony-Digital-TRV 48 بسرعة 25 صورة/ثانية، ووضعت في موقع لتغطي أداء اللاعب أثناء التصويب وتبعد مسافة (7 متر). واستعان الباحثون بالوسائل الإحصائية الآتية( الوسط الحسابي،الانحراف المعياري، معامل الارتباط البسيط لـ(بيرسون)). وأستنتج الباحثون مايأتي :1- وجود ارتباط معنوي موجب بين المتغيرات الكينماتيكية الآتية: * بين ارتفاع طيران اللاعب والمسافة العمودية للذراع.* بين أعلى ارتفاع للكرة لحظة الانطلاق وأعلى ارتفاع ل.م.ث.ك.ج لحظة الانطلاق.* بين زمن طيران اللاعب والمسافة العمودية للذراع الرامية وارتفاع طيران اللاعب.* بين السرعة الأفقية والمسافة الأفقية للذراع الرامية وارتفاع طيران اللاعب.* بين السرعة الأفقية للذراع الرامية وزمن طيران اللاعب من لحظة ترك الأرض.2- وجود ارتباط معنوي موجب بين المتغيرات الكينماتيكية الآتية:* بين السرعة الأفقية للذراع الرامية وزمن الأداء للذراع الرامية.* بين السرعة العمودية للاعب والزمن الكلي للتصويب.* بين زاوية انطلاق الكرة ومسافة انطلاق الكرة وسرعة انطلاقها. * بين زاوية المرفق للذراع الرامية والسرعة العمودية للاعب.* بين دقة التصويب وأعلى ارتفاع ل.م.ث.ك.ج قبل ترك الأرض.3- عدم استفادة بعض اللاعبين من التصويب في نهاية القفز وإنما كان من لحظة ترك التماس مع الأرض.4-عدم الاستفادة من حركة الرسغ في متابعة حركة الذراع بعد انطلاق الكرة في أثناء التصويب.Analytic study of some kinematical variables of aiming with jumping from corner centre calculated in three points and its relation with accuracy in basketball
Abstract: ان تقدم أي مجتمع او تخلفه بات معتمداً على نوعيه ونمط الادارة التي تطبق في هذا المجتمع . لذلك فالادارة الفعالة هي مفتاح نجاح وتطور المنظمة .وتلعب الادارة دوراً هاماً ورئيسياً في جميع المجالات ومنها مجال التربية الرياضية .وهدف هذا البحث الى التعرف على السلوك القيادي ببعديه العمل والعلاقات الانسانية والسمات الشخصية لمدربي الالعاب الرياضية . والعلاقة بين السلوك القيادي والسمات الشخصية للمدربين .واشتملت عينة البحث على لاعبو منتخبات كليات جامعة الموصل المشاركون ببطولة الرياضة الجامعية في جامعة الموصل للفترة من 10/1/2010 ولغاية 1/5/2010 واستخدام الباحث المنهج الوصفي لملائمته لطبيعة الدراسة وشمل مجتمع البحث 140 لاعب من كليات جامعة الموصل المشاركون في المسابقات الرياضية للعام الدراسي 209/2010 .واستخدم الباحث اداتان الاولى استبيان السلوك القيادي للمدربين للدكتور راشد حمدون والدكتور ضياء الطالب ، 2000 م والثانية لقياس السمات الشخصية للمدرب الرياضي للدكتور محمد حسن علاوي ، 1998.وبعد تطبيق الاسس الاعلمية للبحث تم توزيع المقياسين على 93 لاعباً يمثلون عينة البحث وبعد الحصول على النتائج استنتج الباحث ..1- يرتبط متغير السلوك القيادي ببعده العمل والعلاقات الانسانية ارتباطاًً كبيراً 2- يرتبط متغير السلوك القيادي مع متغير السمات الشخصية ارتباطاً قوياً ايضاً .واوصى الباحثان:1- العمل على دعم السلوك القيادي من خلال فتح دورات للاهتمام بالعمل والعلاقات الانسانية للمدربين .2- العمل على تطوير السمات الشخصية من خلال فتح دورات واقامة ندوات لتفعيل الجانب النفسي للوصول الى افضل المستويات الرياضية . The kind and pattern of any management applied in a certain society is the determining factor of its development or setback: Thus, efficient management is the key to success and development of the organization and physical education must be considered no exception.The current research aims to know the leading pattern in its practical and human perspectives as well as personal charactersitics of coaches and the relation between this leading behavior and charactersitics of couches. The sample was the players of university athletic unit in Nineveh governorate and all the fields and centers at Mosul University from 10-1-2010 until 1-5-2010.The researchers used the descriptive approach because of to its appropriateness,the society of the research was 460 players from Mosul University colleges participating in athletic competitions for the year 2010.The researchers used two tools. The first was Leading Behavior survey of coaches made by Dr.Rashid Hamdoon and Dr. Dhiyae Al-Talib (2000), and the second was the character measurement for athletic trainer by Dr.Mohammed Hasam Alawi 1998.After applying the scientific bases of the research, the two measuring tools were given to.93 players representing the sample.The researcher concluded the following:1. Leading Behavior variable is strongly joined with practical and human relation.2. Leading Behavior variable is strongly joined with character.The researcher recommended to :1. support Leading Behavior through courses to improve practical as well as human relations of trainers.2. Fortify character through courses and symposiums to activate psychological side to reach the best athletic levels.
Abstract: هدف البحث إلى التعرف على تحديد السمات الشخصية التي تميز اللاعبين في كل مركز من مراكز اللعبة المختلفة والفرق بين هذه السمات وللتحقق من ذلك افترض الباحث انه لا توجد فروق معنوية في السمات الشخصية لدى لاعبي كرة اليد تبعاً لمراكز اللعب المختلفة تكونت عينة البحث من (96) لاعباً من المشاركين في تصفيات المنطقة الشمالية للموسم الرياضي 2006-2007 وبواقع 12 لاعباً لكل نادٍ استخدم الباحث قائمة فرايبورج للشخصية والمتكون من (56) عبارة تقيس (8) أبعاد للسمات الشخصية في الألعاب الجماعية كأداة للبحث، تمت معالجة البيانات إحصائيا باستخدام (الوسط الحسابي ، تحليل التباين ، و L.S.D) واستنتج الباحث ما يأتي:- برزت سمة (الهدوء والاجتماعية) كأفضل سمات لدى لاعبي كرة اليد حسب مراكز اللعب المختلفة.- إخفاق وتدنٍ في سمات (القابلية للاستثارة والعدوانية) على الرغم من كونها أكثر استخداماً من قبل اللاعبين داخل الملعب.The study aims at identifying the individual characteristics which distinguish players in different positions. To achieve this aim , it has been assumed that there are no significant differences in the individual characteristics in these players according to their different positions. The corpus consists of 96 players participating in the northern region qualifications (2006 – 2007), 12 players for each club. Frybourg list which includes 56 items that measures eight dimensions of individual characteristics in team games has been used . The data have been statistically analysed by using the mean differences analysis and L.S.D. It has been concluded that:1- Quietness and sociability are the best characteristics in these players according to their positions.2- Liability to aggressiveness and evocation are the lowest characteristics as they are mostly used by players in general.
Abstract: هدف البحث للتعرف على اثر أسلوب القصص الحركية في مستوى بعض القدرات البدنية والحركية لدى تلاميذ الصف الثاني في محافظة نينوى فضلا عن المقارنة بين الفروق بين تلاميذ المجموعة التجريبية في الاختبار القبلي و ألبعدي. واستخدم المنهج التجريبي لملائمته لطبيعة مشكلة البحث،وتكونت عينة البحث من (30) تلميذا يمثلون الصف الثاني،وقد تم تطبيق( 16) وحدة تعليمية لكل مجموعة وفق كل أسلوب،وقد استغرق التطبيق ( 8 ) أسابيع مقسما لكل أسبوع وحدتين وقد حلل الباحث البيانات إحصائيا باستخدام الحقيبة الإحصائية (SPSS ) ، واستنتج الباحث ما يلي :- حقق أسلوبي القصص الحركية والدرس العادي تطورا في تنمية بعض القدرات البدنية والحركية لدى تلاميذ المجموعتين الضابطة والتجريبية . - تفوق أسلوب القصص الحركية في تنمية بعض القدرات البدنية والحركية لدى تلاميذ المجموعة التجريبية مقارنة بالمجموعة الضابطة ، وقد أوصى الباحث ما يلي :- استخدام أسلوب القصص الحركية ضمن منهاج المدارس الابتدائية للصفوف الأولى والثانية لما له من تأثير ايجابي في تنمية بعض القدرات البدنية والحركية.- إجراء دراسة تجريبية مماثلة للبحث الحالي في قدرات بدنية وحركية أخرى ومتغيرات فسلجية لتلاميذ المرحلة الابتدائية .- توجيه معلمي التربية الرياضية للتأكيد على استخدام أسلوب القصص الحركية لما له من دور فاعل ومؤثر في تنمية أهداف الدرس المختلفة .This research aims at exploring the effect of using dynamic stories on developing some physical capacities by second primary pupils in Nineveh. . The researcher has used the experimental design because it suits the problem of the research . The research sample has been formal out of (30) pupils at the second primary stage for the academic year (2009-2010) . The style of (16) educational units has been applied for each group and the application has lasted (8) weeks divided into two units per week for one group which is composed out of (15) pupils . The researcher has analyzed the data statistically using ; the arithmetic mean . standard deviation .T-test for two independent samples. Pearson correlation factor .The results have showed the following :1- dynamic stories have an effect on developing some physical capacities by second primary pupils.2- dynamic stories program has succeeded in developing some physical capacities of the experimental group in comparison with the control group. The researcher has recommended toga following : 1- using the dynamic stories program in developing some physical capacities among the syllabus of the first primary in a better way . 2- conducting a similar experimental study on other aspects and variables.
Abstract: يهدف البحث الحالي إلى :التعرف على الفرق في سرعة الاستجابة الحركية باستخدام الإيعاز البصري في زمن تشكيل حائط الصد الثنائي لحركات القدمين(سحب القدمين وتقاطع القدمين) وكذلك التعرف على الفرق في سرعة الاستجابة الحركية باستخدام الإيعاز السمعي في زمن تشكيل حائط الصد الثنائي لحركات القدمين(سحب القدمين وتقاطع القدمين). استخدم الباحث المنهج الوصفي ،تكون مجتمع البحث من (25) لاعباً اختيروا بالطريقة العمدية من لاعبي منتخب الكرة الطائرة في كلية التربية الأساسية بجامعة الموصل للعام الدراسي 2009 – 2010 وتكونت عينة البحث من(12) لاعباً وتمثل نسبة 48%من مجتمع البحث الكلي.واستنتج الباحث:1. لم يظهر الإيعاز البصري فروقاً بين لاعبي منتخب الكرة الطائرة في سرعة تشكيل حائط الصد الثنائي بحركات القدمين(سحب وتقاطع القدمين) .2. اظهر الإيعاز السمعي تفوقاً في سرعة تشكيل حائط الصد الثنائي وبحركة تقاطع القدمين لاعبي الكرة الطائرة.التوصيات :1-التأكيد على تطوير سرعة الاستجابة الحركية والتي لها تأثير مباشر على أداء المهارات الدفاعية .2-ضرورة التأكيد على بعض التمارين لتطوير سرعة الاستجابة الحركية باستغلال الأدوات والتجهيزات المتوفرة .The paper aims at identifying the differences in dynamic response speed using the optical command in dual-block Forming time of feet movement(pulling and crossing feet); it also aims at identifying the differences in dynamic response speed using the acoustic command in dual-block Forming time of feet movement(pulling and crossing feet).The researcher uses the descriptive method, the sample is formed out of the volleyball team of Basic Education College in Mosul in (2010); the sample team consists of 12 players. The researcher concludes the following:1. No differences are there in the sense of in dynamic response speed using the optical command in forming dual-block timing of feet movement(pulling and crossing feet).2. there are some statistical differences in dynamic response speed using the acoustic command in forming dual-block timing of feet movement(pulling and crossing feet) in favour of crossing feet.Suggestions and Recommendations:1. The necessity of emphasizing the importance of the variable dynamic response speed variable which has a direct influence on the skills duty.2. the necessity of emphasizing some exercises for developing dynamic response speed using available equipments.
Abstract: أهداف البحث إلى الكشف عن ما يأتي :- - أثر تمارين اللعب في بعض المهارات الأساسية للمجموعة التجريبية بين الاختبارين القبلي والبعدي .- هناك فروق ذات دلالة إحصائية في بعض المهارات الأساسية بين المجموعتين التجريبية والضابطة في الاختبار البعدي.استخدم الباحث المنهج التجريبي لملاءمته لطبيعة البحث ، وتم تنفيذ المنهاج على عينة من تلاميذ الصف السادس الابتدائي في مدرسة العطاء للبنين والبالغ عددهم (80) تلميذاً ، إما عينة البحث الرئيسية فتكونت من (30) تلميذً يمثلون نسبة ( 37.5 ) من مجتمع البحث ، وقد قسمت العينة إلى مجموعتين (تجريبية وضابطة) من خلال أتباع طريقة الاختيار العشوائي باستخدام القرعة بواقع (10) لاعبين لكل مجموعة بعد ان تم استبعاد (10) منهم (6 تلاميذ) للتجارب الاستطلاعية و (4 تلاميذ) بسبب الغياب . وللتحقق من هدف البحث افترض البحث : - وجود فروق ذات دلالة إحصائية في بعض المهارات الأساسية للمجموعة التجريبية بين الاختبارين القبلي والبعدي ولصالح الاختبار البعدي . - وجود فروق ذات دلالة إحصائية في بعض المهارات الأساسية بين المجموعتين التجريبية والضابطة في الاختبار ألبعدي ولصالح المجموعة التجريبية . استخدم الباحث الوسائل الإحصائية التالية للتوصل إلى النتائج وهي (الوسط الحسابي، الانحراف المعياري،اختبار(ت) للعينات المرتبطة،اختبار (ت) للعينات غير المرتبطة، النسبة المئوية) وبعد عرض النتائج ومناقشتها توصل الباحث الى الاستنتاجات الآتية :- احدث المنهاج الخاص بتمارين اللعب الذي نفذته المجموعة التجريبية تطوراً في جميع المهارات الأساسية قيد الدراسة وهي (الدحرجة،المناولة القصيرة،المناولة المتوسطة،التهديف القريب)- احدث المنهاج الخاص بدرس التربية الرياضية الذي نفذته المجموعة الضابطة تطوراً في مهارة(الدحرجة،المناولة القصيرة) ولم يحدث تطوراً في مهارة (المناولة المتوسطة،التهديف القريب)- تفوق المجموعة التجريبية التي نفذت(تمارين اللعب) على المجموعة الضابطة في جميع المهارات الأساسية قيد الدراسة (الدحرجة ، المناولة القصيرة ، المناولة المتوسطة ، التهديف القريب) .The research aims to know : -The Effect of playing exercises on some basic skills by the experimental group between pre and post tests .- The statistical significant differences in basic skills between both groups in post-test .The researcher used the empirical method due to its appropriateness . The course was applied on a sample of sixth primary class pupils in AL-Ata'a primary school for boys reaching (80) pupils . The sample was (30) pupils , representing (37,5) of the research society . The sample was divided in to (experimental and control groups ) chosen randomly to end with (10) pupils at each group after the removal of (10) pupils (6) of them were among the pilot study and other (4) due to absence . To verify the aim , the research hypothesized :- Existence of statistically significant differences in some basic skills of the experimental group between pre- and post-tests and in favour of the post-test .- Existence of statistically significant differences in some basic skills between experimental and control groups in the post-test in favor of the experimental group .The researcher followed the used statistical means to have results : Arithmetic mean , standard deviation , T - test for related samples . T - test for irritated samples , percentage .After presenting and discussing the results , the researcher concluded:- The suggested course of games exercise followed by the experimental group resulted in a tangible development in all basic skills under study like (scroll , short pass , close shoot) .- The suggested course of physical education lesson applied made a development in (short pass) skill , where other skills (scroll , medium pass and close shoot) witnessed no development .- Superiority of the experimental group over the control group in all basic skills studied like (scroll , short pass , medium pass and close shoot ) .
Abstract: يهدف البحث الحالي إلى الكشف عن اثر التعلم التعاوني في تعليم بعض المهارات الأساسية في لعبة كرة القدم (الدحرجة بوجه القدم الداخلي ، المناولة المتوسطة ، التهديف بداخل القدم) وتنمية التوافق الاجتماعي لدى تلاميذ الصف الخامس الابتدائي ، استخدم الباحث المنهج التجريبي ، وتكونت عينة البحث من (64) تلميذاً وبواقع (32) تلميذاً في كل شعبة دراسية ، وعن طريق القرعة تم تسمية الشعبتين لتمثل إحداهما المجموعة التجريبية وهي شعبة (ب) أما شعبة ( أ ) فتمثل المجموعة الضابطة، وتم تحقيق التكافؤ بين المجموعتين في متغيرات (العمر ، والوزن ، والطول) فضلاً عن تحقيق التكافؤ بينهم في المهارات الأساسية (قيد الدراسة) ومستوى التوافق الاجتماعي لديهم ، وتم استخدام التعلم التعاوني مع تلاميذ المجموعة التجريبية أما مع المجموعة الضابطة فتم استخدام الأسلوب الامري المتبع لدرس التربية الرياضية ، واستغرق تنفيذ التجربة ستة أسابيع وبواقع خطتين تعليميتين في الأسبوع الواحد لكل مجموعة والبالغ عددها (10) خطط تعليمية ، وبلغ زمن الخطة التعليمية الواحدة (40) دقيقة ، وتم البدء بتنفيذ التجربة يوم الأربعاء الموافق 24/3/2010 ولغاية يوم الاثنين الموافق 26/4/2010 . استخدم الباحث الوسائل الإحصائية الآتية : الوسط الحسابي ، الانحراف المعياري ، معامل الارتباط البسيط (بيرسون) ، اختبار(ت) لمتوسطين مرتبطين ولعينتين متساويتين ، اختبار (ت) لمتوسطين غير مرتبطين ولعينتين متساويتين . وبعد تحليل البيانات إحصائياً توصل الباحث إلى الاستنتاجين الآتيين : - إن التعلم التعاوني كان له دور واضح في تعليم جميع المهارات الأساسية (قيد الدراسة) لتلاميذ المجموعة التجريبية . - إن تأثير التعلم التعاوني لا يختلف بصورة كبيرة عن تأثير الأسلوب الامري (التقليدي) في تطوير مستوى التوافق الاجتماعي لدى التلاميذ .The current researcher aims to reveal the effect of cooperative learning on teaching Some of basic skills in football (inner foot scroll , medium pass , inner shooting) and social agreement for fifth primary class pupils . The researcher used an empirical design . The sample was (64) pupils divided in to (32) pupils in each group . By random choice , the two groups were chosen to be the experimental and control groups. Equivalence between groups in (age , weight , height) variables was made in addition to equalizing them in the basic skills (under study) and their social agreement . Cooperative learning was used with the experimental group where as the control group was taught by the imperative style (i.e. traditional method) . The experiment lasted (6) weeks with two educational plans per week ; the plans were (10) and each of them lasted (40 minutes) . The experiment began on Wednesday 24/3/2010 and ended on 26/4/2010 . The researcher used the following statistical means : Arithmetic mean , standard deviation , Pearson correlation factor , T-test for two equal samples and related averages , and T-test for two unrelated means and samples .After the statistical Analysis of data , the researcher concluded the following :- Cooperative learning had an effective role in teaching all the basic skills researched for the experimental group .- The effect of cooperative learning is not different from the traditional method by a large degree in developing pupils social agreement .
Abstract: تضمنت الدراسة الحالية معرفة تاثير مستخلص التمر (الدبس) والعسل كمصدر للكاربوهيدرات في استحداث ونمو كالس اوراق نبات الكزبرة(Coriandrum sativum L.). النامي على وسط(MS) المدعم بمنظمات النمو (BA,NAA) بتركيز 1.0 ملغم /لترلكل منهما . اذ ابدى مستخلص التمر( الدبس) والعسل القدرة على استحداث ونمو الكالس باعتبارها مصدر للطاقة والكاربون بدلا من السكروز الذي يستخدم عادة في الزراعة النسيجية للنباتات . فقد اظهرت النتائج بان اضافة الدبس بتركيز 2مل /100مل من الوسط الغذائي قد حفز استحداث الكالس بنسبة اعلى من السكروز بدلالة الوزن الطري اذ بلغ الوزن الطري 3.630 غم بعد مرور 130 يوم من الزراعة، كما لوحظ بان اضافة الدبس بتراكيز عالية (4,6) مل /100مل من الوسط الغذائي ادت الى عدم استحداث الكالس،وتشير النتائج ايضا بان اضافة العسل وبتراكيز متعددة حفز نمو الكالس بدرجة اقل اعتمادا على الوزن الطري مقارنة باضافة السكروز 30 غم الى الوسط الغذائي ويبدو ان اضافة 1مل/100مل من العسل حفز نمو الكاس بدرجة مقاربة بذلك الكالس النامي على وسط MSالحاوي على السكروز اذ بلغ الوزن الطري(2.216)غم ، في حين لوحظ انخفاض في نسبة الاستحداث بدلالة الوزن الطري عند استخدام تراكيز عالية من العسل (4,6) مل / 100مل اذ سجل (0.700 و0.500)غم على التوالي .كما اظهرت النتائج بان المحتوى الكاربوهيدراتي للكالس النامي على الوسط الغذائي الحاوي على تراكيز متباينة من العسل قد تفوق المحتوى الكاربوهيدراتي للكالس النامي على السكروز والدبس . اذ سجل اعلى محتوى كاربوهيدراتي (2.460)ملغم /غم للكالس النامي على العسل بتركيز 6 مل /100مل من الوسط الغذائي . The present study included the effect of date palm syrup (Dibs) and honey as the sole carbohydrates source on the initiation and growth of callus Coriandrum sativum L. leaves using Murashige and Skoog (MS) medium that contains 1.0mg /L of (BA,NAA) .the results cleared that date palm syrup and honey have capable of callus initiation and growth as carbon and energy source instead of sucrose usually used in most plant tissue culture .The result indicated that addition (Dibs) of 2ml/100ml to the nutrient medium induced the initiation of the callus with higher than that in the presence of sucrose, the fresh weight reaches to 3.630g after 130 day of culturing .whereas adding of high concentrations of dibs (4,6)ml/100ml could not stimulate of the callus. Initiation and results indicated also that adding different concentrations of honey would induce ,but to a very little proportion that grown as compared with the addition of (30)g of sucrose (adding 1ml/100ml of honey induce callus growth similarity to the callus growing in (MS) medium that contains sucrose (the fresh weight reaches to 2.216g).whereas adding high concentrations of honey does show a decrease in the induction of the callus (4,6)ml/100ml , the fresh weight reaches to (0.573-0.700 g).The study also showed that the carbohydrate content of the callus grown in nutrient medium which contains different concentrations of honey may surpass that content of the callus grown in both sucrose and dibis .such a content shows a highest proportion of carbohydrate (2.460)mg/g for the callus grown in honey of concentrations (6ml/100ml) of nutrition medium.
Abstract: In this study (10) local isolates were identified Clostridium beijerinckii from (100) samples from hard residues of heavy water unit filtration from Ibin Sina hospital in Mosul city, depending on biochemical tests . It has been found that two local isolates (4 & 6) are identical to standard C. beijerinckii in producing butanol. In order to compare the production ability of butanol of the two isolates (4 & 6) with standard isolate Clostridium acetobutylicumATCC824 the bacteria were exposed heat shocks (25, 50, 100 and 150), and when the extracts were analyzed by HPLC we found the highest production of butanol was (1450) from local isolate number (6) after (150) heat shocks, and (1244) from standard isolate C. acetobutylicum ATCC824 and (890) from local isolate number (4). It was concluded that the two isolates (4 & 6) produce butanol after they have been exposed to the heat shocks.
Abstract: تضمنت الدراسة تأثير الكاربون على اختزال الجبسوم حيث تمت بتفاعل الكاربون مع الجبسوم في درجات حرارة عالية 850-900 درجة مئوية وبمختلف الظروف للوصول إلى أحسن الظروف لتحضير كبريتيد الكالسيوم ولإعطاء حصيلة إنتاجية عالية . وتم إجراء كشوفات وتحليل كيميائي للنموذج المحضر مثل كشف خلات الرصاص ونترات الفضة وإجراء تحليل بمطيافية الأشعة تحت الحمراء FT-IR وأعطى النموذج المحضر تقاربا كبيرا مع النموذج التجاري.The study involve the use of carbon in the reduction of gypsum . The process was carred out by reacting the carbon with gypsum at different tempertures (850-900C).The amount of the reactants was vareid to get the best conditions for the conversion•The product from the treatment was analysed using FT-IR Also chemical analysies available is conducted•The prepared sample is compared with that of authentic sample•The two samples were almost comparable•
Abstract: تضمن البحث دراسة تاثير مادة عديد السكرايد polysaccharides المفرز خارج خلايا البكتريا Pseudomonas aureginosa على تثبيط نمو امامية السوط لطفيلي اللشمانيا الجلدية Leishmania major خارج جسم الكائن الحي in vitro.اظهرت النتائج ان لمستخلص عديد السكرايد وبمختلف تراكيزه تاثير مثبط على نمو امامية السوط , اذ اظهر التركيز 50 مياكرو غرام/سم 3 نسبة تثبيط 36.3 بينما كانت في تراكيز 250 مياكرو غرام/سم 3 نسبة التثبيط 81 عند الساعة 96 بعد التعريض.كما بينت الدراسة ان لمستخلص عديد السكرايد تاثير على عدد وزمن الجيل فقد ادت كافة التراكيز الى خفض عدد الجيل وزيادة في زمن الجيل مع فترات التعريض .This study include the effect of polysaccharides extracted from Pseudomonas aureginosa on the growth of leishmania major Promastigote in vitro .The results showed that the various concentration of polysaccharides has an inhibition effect on the growth of promastigote , the concentration of 50 mg/cm3 showed a 36.3 inhibition ratio while it is 81 at concentration of 250 mg/cm3 after 96 hour of exposing .Moreover the study showed that the extraction of polysaccharide effects on the number of generation and generation time , so that high concentration decreases the generation number and increase the generation time with the exposure time.
Abstract: اعتمدت الدراسة على ايجاد العلاقه البكتريولوجية بين الانواع البكترية المسببة لاصابات المجاريالبوليه (UTI) Urinary tract infection والانواع المسببه لاصابات المجاري التنفسيه (RTI) Respiratory tract infection .اذ تم جمع (40) عينه ادرار ومسحة حلق وبلعوم من المرضى المشخصين باصابتهم بالحساسية من قبل الاطباء في مستشفى الزهراوي التعليمي في الموصل.اجري عزل وتشخيص الانواع البكتيرية المسببة لالتهاب UTIوRTIباستخدام الاختبارات الشكلية والكيموحيوية والفسلجية.واظهرت النتائج ان (34) ونسبة (85%) كانو مصابين ب UTI و RTI معا وان (35) شخص و بنسبه (87.5%) كانو مصابين بـUTI و(38) شخص و نسبة (95%) كانومصابين بـ RTI.اظهرت النتائج سيادة الانواع البكتيرية التالية في مسحات الادرار, Klebsiella pneumoniae. ، Staphylococcusaureus, E.coli، Proteus vulgaris.، Streptococcus faecalis،في عينات الادراراما مسحات الحلق و البلعوم فقد سادت فيها الانواع البكتيريه التاليه: Moraxella catarrhalis، Streptococcus faecalis.، Staphylococcus aureus, Klebsiella pneumoniae، درست العلاقة بين (UTI وRTI) وتاثير كل من العمر والجنس، كما درست العلاقة بين الإصابة بالـ(UTI وRTI) مع امراض الحساسية و نوع المحسس وكانت اكثر إصابة بارتشاح الانف فضلا عن الاستجابة لمحسس Dp .The study detects the relationship between various kinds of Bacteria cause Urinary tract (UTI) and the bacteria cause Respiratory tract infection.(40) Urine andsamples from throat and nasal collected from patients who hadbeen registered doctors in Allergy Department in Al-Zahrawi Teaching Hospital in Mosul.Isolation & identification of Bacteria causing (UTI) and (RTI) were collected by using Microbiological & Biochemical diagnostic test.The resultsshowed that(34) patients: (85%) were suffering from (UTI&RTI) and (35): (87.5%) were suffering from (UTI) while (38) patients: (95%) were suffering from (RTI).The result also showed the Bacteria species were higher in Urine samplesStaphylococcus aureus, KlebsiellapneumoniaeE.coli, Proteus vulgaris,and streptococcusfaecalis while the Bacteria species Moraxella catarrhalis,staphylococcusaureus. Streptococcusfaecalis. And Klebsiella pneumoniae predominate in throat samples and nasal.The relationship between (UTI) and *RTI) with regard to age, gender factor with infection was studied.The relationship between the (UTI) and (RTI) with allergic disease and the type of allergen was also studied showing that Rhinit the magor disease and Dp the magor allergen.
Abstract: In this work , barium titanate ( BaTiO3) ceramic was prepared using two systems (BaO- TiO2) , (Ba acetate-TiO2) by solid state reaction method . X-ray diffraction patterns showed that the ( BaO- TiO2) prepared BaTiO3 ceramic was a good growth when it calcimine at 1200 C for 2 hr . But (Ba acetate –TiO2) prepared BaTiO3 was a bad growth at 1200 C ,hence it requires calcimine temperature above 1200 C Using optical microscopy, the particle size and shape for each powder has been noted . The results of dielectric strength measurements showed that the dielectric strength strongly depend on the temperature , in which the dielectric strength decrease as temperature increase with more significant above 120 C .
Abstract: Diglossia phenomenon has attracted the attention of many linguists since long ago. This study is interested in investigating this phenomenon in religious discourse, viz .a number of Friday preachers speeches in the city of Mosul .The study provides evidence indicating the existence of the transition from Classical Arabic to the vernacular (colloquial) in several aspects of the language by analyzing a sample of preaches at various levels of language such as : lexical ,grammar, and phonology. The preachers speeches have been characterized by switching from Classical Arabic to colloquial dialect . This can be attributed to some reasons including : the transition for clarification , confirmation , telling a story or to deliver a message to a large number of audience in a simplified form of language . It has been found that preachers have transferred to colloquial Arabic for purposes of accuracy to avoid any ambiguity , explain difficult vocabulary , and provide some advice by telling proverbs.
Abstract: في محاولة منهم لصقل مهارات اللغة الأجنبية وجعل المواد التي يقومون بتدريسها أكثر تذكّرا من قبل طلبتهم، يلجأ تدريسيو اللغات الأجنبية، سواء أكانوا مدركين أم غير مدركين بأستخدام مجموعة متنوعة من آليات التبسيط. يعد التبسيط أستراتيجية يتبناها تدريسيو اللغات الأجنبية بغية تقليل اللغة الجديدة الى مجموعة صغيرة من الخواص العامة وبشكل يتطابق مع تفضيل المتعلمين للوسائل اللغوية المبسّطة من أجل الأستيعاب الأفضل للمادة الدراسية، وتجنب حدوث الأخطاء، وزيادة الطلاقة. كما أنها تستخدم كأستراتيجية تدريس فعالة في كل زمان ومكان. يهدف البحث الحالي الى تحديد التباين في استخدام إستراتيجية التبسيط من خلال عدد من الآليات المرتبطة بها عن قرب من قبل عينتين من التدريسيين المتخصصين في تدريس الأدب واللغة في المرحلة الجامعية، وعليه يفترض البحث عدم وجود فوارق ذات دلالة بين عينتي التدريسيين في استخدامهم لآليات التبسيط المختلفة في تدريس المواد ضمن تخصصهم، بيد أن نتائج البحث في جزئه العملي تؤكد وجود مثل هذا الفارق. وعليه تمّ رفض الفرضية ذات العلاقة بهذا الجانب من البحث، كما يفترض البحث بأنّ كل مجموعة من التدريسسين في عينة البحث تلجأ الى أستخدام تلك الآليات التي تتناسب بشكل أفضل مع الأنموذج المتبّع في تدريس المواد ضمن تخصصها، وهنا تتوافق نتائج البحث العملي مع ما تمّ أفتراضه وتكون الفرضية ذات العلاقة مقبولة طبقا لهذه النتائج. يختتم البحث بجملة من النتائج والتوصيات.In their attempt to drive foreign language teaching skills home and make the teaching materials more memorable on the part of learners, instructors everywhere resort, whether consciously or unconsciously, to the use of a variety of simplification techniques. Simplification is a strategy adopted by instructors in foreign language teaching so as to reduce the new language to a small set of general properties to cope with the learner's preference of reduced linguistic means for the sake of better assimilation of the teaching material, avoidance of errors, and increasing fluency. It is used as an effective teaching strategy almost every time and everywhere. The present paper aims at pinpointing the variation in the use of simplification, via a number of closely related techniques, by two samples of instructors specialized in teaching linguistics and literature at university level. As such, it is hypothesized that there are no significant differences between the two samples of instructors in their use of different simplification techniques in their teaching of the subjects of their specialization at university level. Yet, the outcomes of the practical part of the research show the availability of such a difference. Accordingly, the hypothesis concerning this aspect of the topic under investigation is rejected. The research further hypothesizes that each sample of instructors resorts to those simplification techniques that better fit the model of instruction followed in the teaching of the subjects of specialization, whether linguistics or literature. In this respect, the outcomes of the field work comply with the the relevant hypothsis, which is duly accepted. The research paper ends with some concluding remarks and pedagogical implications.
Abstract: يهدف البحث الحالي إلى معرفة اثر استخدام أسلوب القصة المصورة في اكتساب مفردات جديدة في اللغة الانكليزية لدى تلميذات الصف السادس الابتدائي خلال العام الدراسي (2008-2009). تكونت عينة الدراسة من (66) تلميذة (33) تلميذة تمثل المجموعة التجريبية والتي تم تدريسها باستخدام أسلوب القصة المصورة و(33) تلميذة تمثل المجموعة الضابطة التي تم تدريسها باستخدام الطريقة التقليدية. تبنت الباحثة التصميم التجريبي ذا المجموعتين المتكافئتين ذات الاختبار القبلي والبعدي. وقامت الباحثة بإعداد اختبار المفردات الانكليزية الجديدة لاختبار فرضيات البحث. وباستخدام الاختبار التائي لعينتين مستقلتين أظهرت النتائج وجود فروق دالة إحصائيا بين المجموعتين التجريبية والضابطة لصالح المجموعة الأولى. The current research aims at investigating the effect of using pictorial story style on the acquisition of new English vocabulary by sixth primary pupils during the academic year (2008-2009). The sample of the study consists of (66) female pupils; (33) pupils represent the experimental group which has been taught by using pictorial story style, and (33) pupils represent the control group which has been taught by using the conventional method. The researcher has adopted the pre-and post-tests equivalent groups as an experimental design, and has prepared a new English vocabulary test to verify the hypotheses of the research. Using T-test of two separated groups, the results show statistically significant difference between the experimental group and the control group in favour of the experimental group.