Abstract: يهدف البحث الحالي إلى التعرف على الطرائق التدريسية الشائعة لدى تدريسي اللغة العربية في الأقسام المتناظرة في جامعة الموصل وعلاقتها ببعض المتغيرات (الجنس والاختصاص واللقب العلمي وسنوات الخدمة والمشاركة في الدورات التدريبية). وقد تكونت العينة من (27) عضو هيئة تدريس تم اختيارهم بالطريقة العشوائية-الطبقية في أقسام اللغة العربية في كلية الآداب ، والتربية ، والتربية الاساسية ، وبعد تحليل البيانات بوساطة مربع كاي والوسط المرجح ، أظهرت النتائج أن اكثر الطرائق التدريسية استخداماً هي طريقة النص والمحاضرة اذ حصلتا على المرتبتين الأولى والثانية في حين حصلت الطريقتان التعلم التعاوني والنماذج التعليمية على المرتبتين الاخيرة وما قبلها على التوالي ، كما أظهرت النتائج عدم توافر فروق ذات دلالة إحصائية في استخدام الطرائق التدريسية تبعاً لمتغيرات البحث (الجنس واللقب العلمي وسنوات الخدمة والمشاركة بالدورات التدريبية) ، في حين أظهرت النتائج وجود فرق ذو دلالة إحصائية في متغير الاختصاص ولصالح تخصص الآدب .This research aims at studying the common Methodology Commonly used by Arabic language lecturers in equivalent departments at the university of Mosul and its relation with some variables (gender,specialization,title,years of experience, participation in training courses) . The sample consisted of (27) lecturer chosen randomly hirarchial way in Arabic language departments in college of Arts , Education and Basic Education . Using Chi square and potential means as analyzing data statistically , the results showed that the most methodologies used were text and lecture as first and second where as cooperative and Educational models were the last and before the last respectively. The results also showed the absence of statistically significant differences in using methodology according to the variables (gender, title, years of experience , participating in academic training) where as the results showed statistically significant differences in specialization variable with a bias toward literature.

Abstract: هدف البحث إلى التعرف على بعض الطرائق التدريسية التي تساهم في تحفيز التفكير الإبداعي لدى طلبة الجامعة وتنميته لديهم وبالتحديد يسعى البحث إلى الإجابة عن عدد من الأسئلة منها ما مفهوم الإبداع وعناصره ؟ ما المهام المطلوبة من الجامعة ؟ ما دور عضو هيئة التدريس في إثارة التفكير الإبداعي ؟ ما الطرائق التدريسية التي تنمي هذا الجانب .واعتمد البحث المنهج الوصفي التحليلي . وتوصل إلى جملة من الاستنتاجات منها : 1. يقع على عاتق الجامعة مسؤولية احتضان الإبداع فكرة ومضمونا .2. ينبغي على عضو هيئة التدريس توفير البيئة التعليمية المناسبة التي تشجع على التفكير الإبداعي . 3. تأتي طريقة العصف الذهني من بين مقدمة الطرائق التي تعمل على تنمية الإبداع لدى طلبة الجامعة . 4. يرتبط تنمية الإبداع بنمط مهم وفعال من الأسئلة إلا وهو النمط (المتمايز) .5. تعطي طرائق التدريس الكشفية فرصة للطالب للإبداع ميدانيا في ميدان البحث والتقصي .The research aimed at introducing some teaching methods contributing in motivating and developing Creative Thinking for university students As limitation the research tried to sneering the following questions : - what is the d definition of creation thinking and its elements ? - what are the duties of university in this respect ?- what is the role of faculty member in motivating creative thinking ?- and what are the teaching methods that can developing creative thinking ? The investing alloy used analyzing and descriptive research method . The following in freeness are shown : 1. the university should responible for the creation as a thought and content 2. the faculty member should play an active role in stim ulating creative suitable teaching – learning enviourment 3. Brainstorming as a method regards as atop of teaching methods for developing creation4. divergent quietisms , inquiry , method , deaconry and problem – solving methods open a new and prospective view for creabion – thin king

Abstract: تقوم هذه الدراسة على كشف الحجب عن نوعٍ نفيسٍ من أنواع الحذف في اللغة العربية الكريمة ذكره بعض العلماء والمفسرين في كتبهم دون تفصيل وتبيين .فقامت هذه الدراسة على جمع هذه النتف القليلة التي وردت في كتب أهل البلاغة والتفسير , وفهم الآلية التي يقوم عليها هذا النوع من الحذف , ومن ثمَّ طبقنا هذه الآلية على القران الكريم , فكانت دراستنا (الإحتباك في القرآن الكريم : رؤية بلاغية) وكان اختيارنا للتطبيق في القرآن الكريم عن قصدٍ ليكتمل عقد المنفعة ببركة هذا الكتاب الكريم , وللاحاطة بأنواع هذا النوع من الحذف , حيث عُلِمَ هذا المفهوم من خلال تفسير بعض آيات القران , فهو علمٌ قراني في بداية أمره لذلك فإن اختياره في القران يزده شرفاً وتبياناً ورفعةً وسماءً .The present work investigates one of the kinds of ellipsis in Arabic Language which was neglected by Many researchers in rhetoric . few of them mentioned ellipsis without details . The Study has collected these few pieces of information out elision mentioned in the books of rhetoric’s and interpretation of Quran . The researcher tries to undey stand the Mechanism of this ellipsis . This mechanism is applied on the Quran . The Study is entitled “Both side ellipsis in Glorious Quran –Rhetorical study-. The research present the types of this ellipsis through out the explanation of the Quranic verses . The Study is divided in to four chapters beginning with a preface and end’s with conclusion. The preface is includes ellipsis in Arabic and its relation with terminology and the origin of this term . The study also investigated ellipsis as used by linguist and explained its types in the Quran . ellipsis includes five types : opposition ellipsis, analogical ellipsis , similar ellipsis , common ellipsis , positive and negative ellipsis , The preface is concluded by the advantages of ellipsis in the speech .

Abstract: يناقش البحث الأثر اليوناني في فكرة تقسيم الكلام إلى خبر وإنشاء ، وما يحمله من مفهوم منطقي فلسفي ، والطريقة التي راج فيها هذا المفهوم في ظل حركة الترجمة التي ازدهرت في المجتمع الإسلامي في عصر المأمون ، حيث لم يقتصر الحد المنطقي الذي وضعه الفلاسفة والمتكلمون لكل من الخبر والإنشاء على هذه الأوساط ، بل انتشر في الميادين العلمية الأخرى ، ومنها ميدان اللغة ، حيث قام علم المعاني على أساس هذا المبحث . ولا زالت الفلسفة – إلى اليوم – تعتمد معيار الصدق والكذب الذي بني عليه حد الخبر ، كما نجد ذلك عند فلاسفة غربيين معروفين أمثال الفيلسوف الإنكليزي برتراند رسل والألماني رودلف كارناب . والى جانب هذا المفهوم المنطقي الفلسفي حاول البحث أن يبلور مفهوماً لغوياً بلاغياً لهذا المبحث يؤدي إلى توظيفه على نحو أفضل في الدراسات اللغوية الدلالية – وهذا ما يدعو إليه البحث – واستعان في ذلك بإشارات صدرت من علماء ولغويين سابقين لم يقف عندها أحد.This study deals with the Greek influence on dividing speech into discourse and composition, its logical and philosophical concept. This concept flourished during translation movement in the Islamic Society under the reign of Al Mamoon. The logic concept underlined by philosophers for discourse and composition was not restricted for these mediums but spread in all other scientific fields, including language, as semantics was based on this. Philosophy, even nowadays, depends on truth and lie which discourse is based on. This is adopted by well known western philosophers like the English philosopher Bertrand Russell and the German one Rudolf Karnab.The study tries to form a rhetorical and linguistic concept to be used better in semantic–linguistic studies and used some unlimited references by previous scholars and linguists.

Abstract: تستندُ الدراسةُ في بنيتها التأويلية وسياقها التحليلي إلى رؤيةٍ فكريةٍ، وموقف مؤدلج تتخلَّلان نصّاً يثير عنوانه الموجَّه جدلاً يتنازعه الوضوح؛ ممّا يجعل حواره مغامرةً نقدية، ويظهر المسكوت عنه المتمثِّل في التفاؤل الرؤيوي والنبوءة الشعرية مخالفاً لنفسية شاعرةٍ كان الحزنُ ظاهراً في شعرها، حتى كسرتْهُ أنساق هذا النصّ التي تكشَّفت عن عالمٍ من التشكيل اللغوي، والتركيب الصُّوري، الذي تتحرَّك فيه (النبوءةُ) حركةً أفقيةً، وتسلك (التفاؤلية) الواقعية مسلكاً عموديّاً، فتتعانقان في بؤرةٍ يتشظَّى فيها النصُّ إلى عوالم من الأحلام، وآفاقٍ من الرؤى القريبة.وتحاور الدراسةُ (النصَّ) بأفكاره الناتئة والغائرة، وأبنيته وأنساقه الثنائية والثلاثية، وصوره المتراسِلة في شبكة من العلاقات والدلائل الناصَّة، بحثاً عن فكرةٍ مستحدثة، وكلمةٍ مشرقة، إذ يقتربُ المتنُ المقروء من المألوف حتى تكاد تمسكه بأجمعه، ويغوص في مجاهل الرموز؛ كي ينفلت من عِقال التأويل، ويجنح بكَ إلى كونٍ تسطو عليه أضغاث الأحلام في عالمٍ من المصالحة والمصارعة، والمصادقة والمهادنة، والصِّراع والسكوت...In this interpretative structure and analytical context, this study is based on intellectual vision and ideological attitude. It is concerned with a very controversial title of the poem that its investigation may lead to a critical venture. Implicitness represented by visual optimism and poetic prophecy reveals unfamiliarity of the poet whose sadness was a dominant feature of her poetry. The poem unfolded a linguistic formation and pictorial structure in which prophecy is linerally moving, whereas optimism and reality are horizontally moving in such a way that they hang together at a point where the poem is scattered to the world of dreams and horizons of close visions.The study also investigates the implicit thoughts of the poem, including structures, dual and tripartite ranks, and connected pictures in a network of links and textual signs with the aim of finding a new idea and vivid words where the content comes close to familiarity in such a way that it could not be wholly grasped, deepening unknown signs and leading to confusing dreams in a world between reconciliation and confrontation, and conflict and silence.

Abstract: يهدف البحث لدراسة موضوع (أحكام السؤال في الشريعة الإسلامية) وقد اعتمد الباحث على منهج التأصيل الشرعي التحليلي في دراسته للنصوص في القرآن والسنة وقد قدم الباحث بحثه على شكل مبحثين؛ حيث تناول في المبحث الأول تعريف السؤال في اللغة والاصطلاح وبيان معاني ألفاظ السؤال في القرآن الكريم، وتضمن المبحث الثاني بيانا لأقسام الحكم الشرعي التكليفي ثم بيان لأحكام السؤال وأقسامه ودوافعه وحكمه الفقهي وقد خلص الباحث إلى نتائج منها: ان من السؤال ما هو مطلوب شرعا وهو الذي لا يجوز للمسلم تركه كمعرفته لأحكام الطهارة والصلاة والصيام والزكاة وأركان الإسلام ومعرفة الحلال والحرام في باب المعاملات المالية فهنا يجب على المسلم السؤال ومن السؤال ما هو منهي عنه شرعا وهو ما أخفاه الله عن عباده ولم يكلفنا للبحث عنه لحكمة تعود بالنفع على المسلم نفسه … إلى غيرها من النتائج الموضحة في ثنايا البحث.The research aims to discuse (Law question in Islam – Jurispundence study). The research depends on the method of analyses Jurispundence “attitudes in studying the verses of Quxan and sunna. The research includes two pointes , the first one declare the meaning of Law question according the language and term , in addition to explaine the meaning of leters of Law question. The second point refers to the division of legal judgment and its results emerges of the Law question divisions , motivations , and its legal Jurispundence. The Pesults wich the research fixes are the importance of legal question by the holy sharea for instance , puretance far prayer fasting and legal – taxes , In addition to concepting of legal and ilegal acording sharea of Islam, especially in finance treatments , above all , what we have to understand our duties wich (Allah Tala) comfirmed in noble Quran and sunna of the prophet (God praised him) .

Abstract: يهدف البحث إلى إظهار أصالة حضارة وادي الرافدين في الفكر البشري القديم ، وذلك من خلال توثيق وتحقيق مالها من مفردات جغرافية بشرية .ومن خلال البحث أتضح أن معظم البدايات الأولى للمفاهيم الجغرافية البشرية ظهرت في حضارة وادي الرافدين ، كما تنوعت المفاهيم الجغرافية البشرية من مفاهيم في جغرافية المدن إلى مفاهيم في الجغرافية الاقتصادية ومفاهيم في الجغرافية السياسية ومفاهيم في جغرافية السكان . وقد مثلت هذه المفاهيم الأسس الأولى لنشوء المفاهيم الجغرافية البشرية ، وبذلك فقد أكد البحث على أصالة حضارة وادي الرافدين وإبداعها في مجال الفكر الجغرافي البشري القديم .The research aims at showing the genuine Mesopotamia civilization in the ancient human thinking by documenting and investigating it's human geographic terminology .The result shows that most of the human geographic concepts appeared in the Mesopotamia civilization . Those concepts had varied from urbon geographic concepts to economic as well as political ones . Those human geographic concepts had been the basics for the rise of human geographic concepts . Thus this research emphasizes the fertility of the Mesopotamia civilization and it's creativity :- The ancient human geographic concepts .

Abstract: الخارطة الفعالة هي الصورة البصرية التي تدرك بلحظة واحدة شمولياً ومن ثم مستوى الفئات والتفاصيل وكان هدف هذا البحث إجراء مقارنة بين خرائط القراءة وخارطة رؤية فعالة يعد إجراء التصنيف البصري للمتغيرات الثلاث (الأراضي الزراعية - الحطة -الشعير) للوصول إلى فئات ومن ثم تمثيلها خرائطياً .كما أن خرائط القراءة لا تجيب عن الأسئلة الثلاثة التي يجب أن تجيب عليها الخرائط بل تجيب على المستوى الإبتدائي أي عند تقاطع (س ، ص) ماذا يوجد بينما الخارطة الفعالة تجيب الخارطة الفعالة تجيب على جميع الاسئلة ويتبع في علاجها خطوات الطريقة العلمية . Active map is the visual image that can be understood in an instant regarding categories and details . The current research aimed at comparing ordinary maps and active vision map considering the visual classification for the three alternatives (agricultural lands – wheat – barely) . Ordinary maps , further , do not answer the three questions in view , rather these maps depend on variables (X , Y) , while active maps .

Abstract: قُدمَ البحث في مجال صناعة البرمجيات وتم اختيار موضوع مهم جداً لجميع الاختصاصات بشكل عام واختصاص الرياضيات بشكل خاص ، حيث تم اختيار موضوع المصفوفات والعمليات عليها . والهدف من هذا البحث هو تصميم برنامج سهل الاستخدام من قبل جميع الأشخاص وخاصة من ذوي الاختصاصات المختلفة من دون الحاجة إلى تعلم البرمجة .يعتبر هذا البرنامج المصمم مشابهاً (من ناحية إمكانية استخدامه لإجراء العمليات الحسابية العادية على الأعداد) ومكملاً (من ناحية إمكانية استخدامه على المصفوفات) لعمل برنامج الحاسبة (Calculator) الموجود ضمن حزمة برامج نظام التشغيل (Windows) بإصداراته المختلفة، حيث يمكن تنصيبه ضمن البرامج التي تعمل تحت هذا النظام . ولقد تم استخدام لغة فيجول بيسك الإصدار السادس(Microsoft Visual Basic 6.0) في عملية البرمجة وذلك للتسهيلات الكبيرة التي تقدمها هذه اللغة وخاصة في مجال صناعة البرمجيات ، حيث تعتبر هذه اللغة من اللغات البرمجية القوية التي تعمل تحت بيئة التشغيل الرسومية وقائم على أساس البرمجة الشيئية (Object oriented programming) .The present work falls within the field of programming industry which is an important subject selected as suitable for all specializations, particularly mathematics . The subject of matrices and processes on such systems was ; therefore, chosen for investigation . The aim of this work is to design program easy for use by all users from various specializations without the need for a learning program.This designed program is similar from the view point of applying it on ordinary mathematical operations in numbers and as complementary from the viewpoint of applying it on matrices for the Calculator program within the different packages of windows operating systems . Which could be installed with the programs functioning under any kind of Windows operating systems . The language of Microsoft Visual basic 6.0 was used in the programming operation due to the great facilities provided by this language specially in the field of programming manufacture . This language is considered to be one of the superior programming languages which work under the graphic operation environment and based on object oriented programming .

Abstract: الأهداف: الأهداف المحددة لهذه الدراسة هي تشخيص مواقف الكادر التمريضي تجاه الوقاية من قرحة الفراش ، سلوكهم و علاقته بالوقاية و العوائق التي يلاحظها الكادر التمريضي تجاه الوقاية من قرحة الفراش.منهجية البحث: تم استخدام طريقة الدراسة المسحية لتحقيق أهداف الدراسة الحالية.تمت دعوة (100 ) ممرض من الملاك التمريضي عشوائيا" للمشاركة في هذا البحث تم اختيارهم من العاملين في وحدات العناية الحادة تم جمع البيانات باستخدام استبيان خاص و قد تم تحليل البيانات باستخدام البرنامج الإحصائي (SpSS) الإصدار (10) النتائج : اظهر الممرضين المفحوصين موقفا ايجابيا تجاه الوقاية من قرحة الفراش و لكن تبين ان إجراءات الوقاية كانت عشوائية و غير منتظمة و متأثرة بنقص الوقت و الكادر . أن هذه العوائق منعت الموقف الايجابي للمرضيين من إن ينعكس في ممارسة سريرية فاعلة . و بالرغم من تدني المستوى التعليمي أو عدم توفرها فأنها نادرا ما ذكرت باعتبارها ممارسة عائقة في هذا المجال.الاستنتاج : تقترح هذه الدراسة بان المواقف الايجابية ليست كافية لضمان حدوث التغير في الممارسات و تعزيز الطبيعة المعقدة للتغير السلوكي و وضع إستراتيجيات و الطرق التي يستطيع من خلالها الملاك التمريضي من التغلب علي عوائق التغير.Aims and objectives. The specific aims of the study were to identify Staff nurses’ attitudes towards Bed Sores prevention; The behavior of staff nurses’ in relation to Bed Sores prevention. Staff nurses’ perceived barriers towards Bed Sores prevention. Methodology :Design. A cross-sectional survey method was used in the present study. A randomly selected sample of staff nurses (100) working in an acute care setting in location was invited to participate. Data were collected using a pre piloted questionnaire. Data analysis was carried out using SPSS version 10.Results. The nurses surveyed demonstrated a positive attitude towards Bed Sores prevention. However, prevention practices were demonstrated to be haphazard and erratic and were negatively affected by lack of time and staff. These barriers prevented the nurses’ positive attitude from being reflected into effective clinical practice. Education, although poorly accessed, or made available, was rarely cited as impeding practice in this area.Conclusion. This study suggests that positive attitudes are not enough to ensure that practice change takes place, reinforcing the complex nature of behavioral change. Implementation strategies should introduce ways in which key Nursing staff can be empowered to overcome barriers to change.

Abstract: تم استخدام ثنائي (P-N) جرمانيوم كمجس لقياس المجالات المغناطيسي. بالاعتماد على خاصية المقاومة المغناطيسية تم تصميم وبناء مضخم تفاضلي لهذا الغرض. يستطيع هذا المضخم التفاضلي قياس التغيرات في الخواص الكهربائية للثنائي. ونظراً لكون هذه التغيرات لا تتصف استجابتها الخطية لتاثير المجالات المغناطيسية فقد تم تتطوير الدائرة بحيث تعطي قياسات تتناسب خطياً مع قيم المجال المغناطيسي.The germanium P-N junction diode is used as a gauss meter probe. Depending on the magneto resistance of the diode a differential amplifier circuit has been designed and built for this purpose. The differential amplifier can detect and measure changes in electrical properties of the diode. Due to the fact that these changes are not linear to magnetic field, the circuit is further modified to produce out put reading that have linear relationships to magnetic field values.

Abstract: تبحث الدراسة الحالية في اراء الطلاب- المدرسين الذين يتعلمون الإنكليزية كلغة أجنبية حول نوعين من النحو لتدريس المبني للمجهول في الإنكليزية: النحو التعليمي والنحو اللغوي (التحويلي). ولهذا فقد تم اولاً إعداد عدد من التمارين المتنوعة حول كلا النوعين من النحو ، حيث قام الطلاب-المدرسين بحل هذه التمارين ومن ثم تقويمها. وبعد ذلك تم التعرف على آرائهم من خلال استبيان نظم لهذا الغرض ، حيث اتضح بان عدد كبير من الطلاب-المدرسين غير رأيه بطريقة تدريس المبني للمجهول التي يعرضها النحو اللغوي (التحويلي). وعليه ، تم اقتراح الطريقة العضوية لتدريس المبني للمجهول باعتبارها طريقة تعليمية شاملة لتدريس النحو. The present study seeks EFL Student-Teachers (STs) views on two main Grammars of teaching the passive voice in English: a teaching grammar and a linguistic (transformational) grammar. Firstly, a range of exercises on the two grammars were compiled. Next, the Student-Teachers attempted the exercises and then evaluated them. Later, their views were elicited by a questionnaire. After doing the exercises, a large number of Student-Teachers changed their minds about the linguistic (transformational) grammar of the passive. Consequently, the Organic Approach (O.A.) was suggested as a comprehensive teaching grammar.

Abstract: يتناول البحث إشكالية المعالجة التداولية للضمائر في إطار سياقات سياسية مختلفة حيث يتعامل مع الاختيارات المنتخبة لسياسيين عدة عند الإشارة إلى أنفسهم أو غيرهم.يهدف البحث إلى إظهار الاختلافات الإيديولوجية للسياسيين في مجال اختيار الضمائر.تفترض الدراسة أن لكل سياسي طريقة معينة في استعمال الضمائر وتحكم هذه الاختلافات عوامل متنوعة كالسياق والمتكلم والموضوع والخ. ويُعتقد أن مثل هذه الاختلافات إنما هي مؤشرات تداولية لاختلاف المعنى وعليه فإن استعمال ضمائر معينة قد يؤثر على تأويل معنى الضمائر بالنسبة لمتحدثين معينين.ولاكتشاف هذه الاحتمالية، تعرض الدراسة نتائج تحليل عددٍ من خطابات سياسيين بريطانيين وهما السيدة تاتشر والسيد كينوك (رئيس حزب العمال السابق). وركز التحليل على اختيار السياسي للضمائر حسب رؤيته للعالم وكيفية توظيف كل سياسي للضمائر وفق منظارٍ ايديولوجي معين.واعتمد التحليل على نظام التوزيع الضمائري الذي طوره العالم (ري) عام 1983.واستنتج البحث بأن اختيار الضمائر هو وسيلة تداولية بيد الساسة. وأظهرت نتائج التحليل أهمية الضمائر في الإشارة إلى أنفسهم وغيرهم علاوة على كونها أداة لغوية حساسة على نحوٍ ايديولوجي.The present paper tackles the problem of the pragmatic manipulation of pronouns within various political contexts. It deals with the selectional choices made by different politicians in referring to themselves and to others.The paper aims at showing how ideological differences display themselves in pronominal selection.It is hypothesized that each politician may operate with different scale or continuum, of pronominal referencing, and that differences will be generated by various aspects of the context; the speakers, the topic, etc. It is thought that such differences are pragmatic indicators of shifts in meaning. Thus, the proportional use of certain pronouns may itself affect the interpretation (meaning) of certain pronouns for certain speakers.In order to explore this possibility, our study will present the results of the analysis of a number of speeches of two selected British politicians namely Mrs Thatcher and Mr Kinnock. The analyses focused on the way in which a broad range of personal pronominal choices were indicative of how each politician viewed the world, and how he manipulated the meaning of pronouns in order to present a specific ideological perspective.The analysis of the data is based on the system of pronominal distribution developed by Rees (1983).The paper concludes that the selection of pronouns is a socio-pragmatically discrete tool in the hands of politicians. The analysis provided in this work not only highlights the significance of pronominal referencing, but also provides a potentially new, ideologically sensitive linguistic tool. The ideological orientation of a speech, it is suggested, could in part be mapped by assessing quantitatively the selection of particular pronominal types.The pronominal claims of this paper undoubtedly include issues of power, status and social identity.