Vol. 2 No. 3 (2006)
Articles
Abstract: تهدف الدراسة إلى معرفة المبادئ التربوية لعمر بن الخطاب ، فقام الباحث برحلة فكرية متناولاً حياة الفاروق وما اتصف الفاروق بأسمى الصور النبيلة التي عرفتها البشرية فضلاً عنى شجاعته ونظرته للدين الإسلامي ، فكان له الأثر الكبير على الفكر الإسلامي من خلال شخصيته وصفاته التي اعجب بها حتى المستشرفين ومن خلال التعرف على حياته وعلى موقفه من عدة مفاهيم فلسفية وتربوية كالإنسان والعلم والتعليم والمنهج الدراسي والتربية البدنية والعقلية والخلقية والاجتماعية ، توصل الباحث إلى أهم المبادئ التربوية التي أرادها الفاروق لبناء الإنسان المسلم .ومن هذه المبادئ المبدأ (الايماني ، والاخلاقي والاجتماعي ومبدأ العمل والعلم والمبدأ البدني فضلاً عن المبدأ العقلي والفكري) .The research aims at knowing the educational principles for Omar bin Al-Khatab. The researchers initiated conceptual journey about the biography of Al-farook (May Allah bless Him) in addition to his features, Courage and his view of Islamic religion. His characters influenced Islamic literature that the westerns liked. Through revealing his life, situations regarding human. Knowledge, learning, curriculum, physiological, mental moral and social education, the researcher cleared the important educational principles that Al-farook cherished to build Muslim individual .The principles to considered in this research were (religious, moral, social, work and learning, physiological, mental principles)
Abstract: يتمثل هدف البحث في التعرف على الاتجاهات السائدة لدى طلبة المعاهد الفنية نحو التخصص التقني وتبعاً لمتغيري المعهد والجنس . وقد اختار الباحث عينة طبقية عشوائية وعلى اساس التوزيع المتناسب من طلبة المرحلة الثانية في المعاهد الفنية في امانة بغداد وحسب التخصصات الموجودة في تلك المعاهد بنسبة (10% ) تقريبا , وبذلك بلغ عدد افراد عينة البحث(587) طالبا وطالبة . اعتمد البحث في قياس الاتجاهات على استبيان أعده الباحث على وفق طريقة ليكرت تكون من (44) فقرة وبدرجة مقبولة من الثبات والصدق .وأظهرت نتائج التحليل الإحصائي للبيانات أن الاتجاه نحو التخصص الاداري تمتاز بالسلبية لكلا الجنسين . بينما كان اتجاهات كلا الجنسين في التخصص التكنولوجي والتخصص الطبي ايجابية نحو تخصصهم التقني. والاتجاه نحو تخصص الفنون لدى الذكور تمتاز بالحيادية ، في حين يمكن وصف اتجاهات الاناث بانها اتجاهات ايجابية. وقدم الباحث جملة توصيات منها التأكيد على دور الارشاد والتوجيه المهني في المرحلتين المتوسطة والاعدادية من اجل تحديد طموحات الطلبة ووضع اختياراتهم في الطريق الصحيح .The aim of this research is to know the sttitudes of technical institutions students towards their technical specialisation and according to institution and gender variables . The researcher chose a random class sample , as the appropriate distribution of second grade students at the technical institutions in Baghdad and the specialisations available in thoso institutions with a rate of 10% . Thus the sample members were 587 male and female students . The research depend on a questionaire prepard by the researcher on the basis of Lekurt model to measure attitudes , which consisted of 44 items .Data statistical analysis showed that attitude toward Administrative specialisation was negative for both genders , where as the attitude of specialisation in technology and medical specialisation were positive . Attitude towards arts for males are neutral and positive for females . The researcher came out with a number of recommendations to state vocational guidance and councilling in intermediate and secondary stages to determine students ambitions and to put them on the right path .
Abstract: إن درس التربية الرياضية بمفهومة التربوي و فلسفته الحديثة و التي تتماشى مع تطور العلوم و الفنون و بأنشطته التي تمتاز بالتنوع و الفاعلية اصبح وسيلة إيجابية و فعالة في إعداد التلاميذ من الناحية الاجتماعية و الثقافية و النفسية و أصبحت مشاركة التلاميذ أو عدم المشاركة قد تعكس أسباب و عوامل عديدة و فهمها و تحديدها يضع الحلول الملائمة 0هدف البحث إلى التعرف على العوامل المؤثرة في مشاركة التلاميذ بدرس التربية الرياضية 0تكون مجتمع البحث من المدارس الغير مختلطة في الساحل الأيسر فقط من مركز محافظة نينوى و تم استخدام استبيان معد من قبل الباحثان و تحقق من صدق وثبات الاستبيان وتم استخدام الوسائل الإحصائية الملائمة ومن نتائج البحث ظهرت عوامل قويه دفعت التلاميذ إلى المشاركة وعوامل أخرى أحجمتم عن المشاركة وقد أوصى الباحثان بضرورة توسيع مفهوم درس التربية الرياضية لما له من أهمية عقلية وبدنية واجتماعية ونفسية وتوفير المستلزمات الرياضية والقاعات المخصصة وعدم أشغال درس التربية الرياضية بدروس اخرى0 Physical education lesson, with its educational content, modern philosophy coinciding with the development of science and arts and his different activities characterized with variety and activity, became a positive and efficient way to prepare students socially, culturally and psychologically. Participation or not of pupils is attributed to many factors and reasons. To know and verify them will give the appropriate resolution for them.The aim of this research is to know the factor affecting participation of pupils in physical education lesson. Society of the research consisted of only male or only female schools at the left bank of Nineva government. A questionnaire made by the researchers was used, the validity and stability of which were verified alone with using the appropriate statistical means.The results showed intimidating factors that caused pupils to participate and other factors that prevented them from participating .The researchers made some recommendations about enlarging The horizon of physical education lesson due its muscular, physical, social and psychological importance, to provide physical equipment, specialized physical education halls, and the most important not using physical education lesson to take a another lesson.
Abstract: هدف البحث إلى معرفة أثر استخدام التغذية الراجعة Feed back في رفع قدرة التفكير المفاهيمي الخاصة بحل مشكلة Problem التوازن Balance Scale لدى تلاميذ الصف الخامس الابتدائي من الذكور. تألفت عينة البحث النهائية من (50) تلميذاً نصفهم يمثل المجموعة التجريبية التي تتلقى برنامج التغذية الراجعة الإخبارية (إعلامهم بصحة استجاباتهم من عدمها)، ويمثل النصف الآخر المجموعة الضابطة التي لا تتلقى البرنامج، وانما تستخدم لأغراض المقارنة بعد أجراء عملية التكافؤ بين المجموعتين في متغيرات العمر، ومستوى تعليم الأبوين والاختبار القبلي. وقد استخدم الاختبار التائي لمعالجة البيانات إحصائيا، واتضح وجود فروق دالة إحصائيا بين متوسطي درجات المجموعتين ولصالح المجموعة التجريبية. وهذا يعني وجود تأثير معنوي للبرنامج في رفع مستوى التفكير المفاهيمي في حل مشكلة مفهوم التوازن لدى أفراد المجموعة التجريبية. وفي ضوء نتائج البحث قدم الباحث عدداً من التوصيات والمقترحات.The aim of the present research is to know the impact of using feedback programme on raising the level of cognitive thinking ability concerned with balance solving problem of fifth primary class male pupils. The final sample of the research consisted of 50 pupils, the first half represented the experimental group taught by feedback strategy, while the second half represented the control group which does not receive any feedback but was used for the purpose of comparison after making equivalence between the two groups concerning the variables of age, parents level of education and the pretest. The t.test was used for the statistical analysis of data which showed significant differences between the mean scores of the two groups and in fauour of the experimental group. This means that the programme has a significant impact on raising the level of conceptual thinking in solving the balance concept of the experimental group subjects. On the light of the results arrived at, the researcher provided a number of suggestions and recommendations.
Abstract: تعد شخصية أبي مسلم الخراساني، من الشخصيات البارزة في الدعوة العباسية، إذ تسلم قيادة التنظيم السياسي، وعمرة لا يتجاوز الخامسة والعشرين سنة، فتربع على أكبر تنظيم سياسي سري في تلك المدة ، كان يعد العدة لإسقاط الدولة الأموية، فسلك طرقاً ملتويةً من أجل كسب المعارضين للدولة الأموية، إلى صف التنظيم العباسي السري ، وعندما أعلنت الثورة العباسية في خراسان، تولى أبو مسلم توجيه القادة العسكريين للسيطرة على مختلف مدن خراسان، حتى أحكم السيطرة عليها، وتولى إدارتها.وأثناء ولايته على خراسان تخلص من قادة التنظيم العباسي واحداً تلو الآخر، بحجج مختلفة، كما تخلص من كل المعارضين له من خارج التنظيم السياسي العباسي،وأظهر من البطش الشديد،ما جعل البعيد قبل القريب يخافه، بضمنهم كبار الشخصيات العباسية، وأخذ يعلن طموحاته بأشكال مختلفة، وسلك طرقاً عديدة من أجل التقرب إلى الناس خارج خراسان ، كما حدث في رحلة الحج إلى مكة المكرمة، ثم مراوغته للخليفة أبي جعفر المنصور للتخلص من مجابهة ثورة عبد الله بن علي، ثم خروجه عن إرادة الخليفة العباسي، ورفضه لأوامره، وإصراره على الذهاب إلى خراسان، دون أمر الخليفة، لكن الخليفة أبا جعفر المنصور،إستطاع التخلص منه بطريقة ذكية جداً.كان هذا مدعاة لدراسة هذا الشخص، الذي لم يغفر الزلة البسيطة، وتصرف تصرف من ليس فوقه أحد ، وأعلن عن طموحه بالإعداد لقلب نظام الحكم، أو على الأقل التخلص من الخليفة أبي جعفر المنصور، فجاءت هذه الدراسة التاريخية التحليلية لهذه الشخصية، لوضع النقاط على الحروف، وإعطاء هذه الشخصية حقها في البحث التاريخي والكمال لله وحده، ومن الله العون والتوفيق. Abu-Moslem Al –Khurasani is regarded one of the prominent characters in the secret Abbasid organization.He took its leadership at the age of twenty-fife.It was the greatest secert political organization at that time.He had been working hard in order to collapse the Ummayed regime.He followed crooked means to win the Ummayed oppositions to the secret Abbasid organization.Upon declearing the Abbasid uprising in Khrasan,Abu Moslem took the lead of guiding the military leaders in order to control all towns in Khurasan till final capture and adminstration.While in power,he managed to get rid of all the Abbasid organization leadres,one by one under different pretexts.He was also able to kill all his opponents out of the political Abbasid organization.Thus,his blind severity made the distant before the close fear him, including the major Abbasid figuers.He begane declaring his ambitions in different ways.Inaddition,he followed various ways to approach people intimately as it occurred on the pilgrimage to Mecca.Then he adopted devialed way with Abu –Jaffar Al-Mansour in order not to confront Abdullah Bin Ali’s revolt.He also refused obeying the caliph,insisting on going to Khurasan against the caliph’s order.However,the caliph Abu- Ja’ffer Al Mansour managed to get rid of him in a brilliant way.This is the reason behand presenking a historical study of this man, who forgave nobody for any simple fault and behaved in a way superior to others ,and announced his broad ambition to overthrow the regime or at least to kill Abu-Ja’ffar Al- Mansour.This attempt goes on the psychological approach to this figure in order to shed light on this unique personality in all its features.No one is perfect But Allah,who support man with much mercy.
Abstract: تطرق البحث الى الأحرف التي تنصب الفعل المضارع في القرآن الكريم واختلاف المعربين في عامل النصب أكان بالحرف ام بان المضمرة بعده؟ وقد بينت أن النصب لم يكن بهذا ولا ذاك ، بل كان بعامل معنوي ، ثم بينت دلالة كل حرف من هذه الاحرف الناصبة بعد عرض أقوال النحاة والمعربين والمفسرين فيها.This paper deals with the devices which affect the present verbs in Holly Quran and the different of the lingustics view point recording the topic either acausative done by the practical or by the normal device called (An) the research has found that the acausative case is done by none of above devices .Finally the research points out the meaning of each device after cancelling specialist in the field.7
Abstract: إن تحليل العلاقات الاجتماعية أمرا مهماً للمدرب حيث أن كل فرد يكون مبدعاً إذا وجد في الموقع الملائم لطبيعته ويشعر بأمان وقدرة اكبر إذا وجد مع أفراد يستجيبون له كما يهبط اداؤه ودرجة معنوياته إذا شعر بأنه عضو في جماعة لأتقبله أو تعرض عنه . فأحيانا لا نستطيع تفسير ظاهرة عدم قدرة فريق جيد يمتلك لاعبين ممتازين على تحقيق نتائج ايجابية بينما نرى العكس في فريق اقل مستوى لأداء اللاعبين يحقق مستويات ثابتة . لذلك يرى الباحثان إن إغفال دراسة الواقع الاجتماعي تعد مشكلة يجب على الباحثين والمهتمين بإعداد الفرق القيام بدراسات مستمرة لأجل بناء فريق متكامل.يهدف البحث إلى التعرف على طبيعة العلاقة الاجتماعية التي تربط لاعبي فريق نادي الموصل بكرة القدم في عدد من المحاور. وقد شملت عينة البحث لاعبي نادي الموصل الرياضي وعددهم (21) لاعبا للعام الرياضي 2003 .وأهم ما توصل اليه الباحثان من الاستنتاجات هي : 1. عدم وجود اللاعبين المنبوذين بين أفراد الفريق .2. قلة العلاقات المغلقة أي قلة التكتل في داخل الفريق.The analysis of social relations is of a paramount significance for the coach for the simple fact that everyone can be innovative when placed in a position suitable for his nature. Such a person would feet secure and much more capable of achievement when he encounters a perceptive audience that appreciates his work. On the contrary, if he flees that he is rejected and his melieu is irresponsive to what he does, his morale would decrease and his performance would dwindle.We cannot accasionally interpret the bad records of a team with first-class players while a team with second or third -class players achieve better with almost a constant performance. Accordingly, researchers postulate that negligence or ignorance of studying the social factor is a problematic issue which workers and researchers in the varions disciplines must pay attention to in order to constitute a perfect team.This paper drives at expounding the nature of social relations relating the football players to one another at varions axes.The research sample consists of the players of Mosul Athletic Club who are 21 in number for the Year 2003.Results :1. There are not any players that are disregarded within the team.2. No Cliqnes formation within the team.
Abstract: يهدف البحث الى التعرف على الأعراض النفس جسمية لدى لاعبي فرق كليات جامعة الموصل بكرة القدم (عينة البحث) والمقارنة في الأعراض النفس جسمية لدى لاعبي فرق الكليات جامعة الموصل بكرة القدم اجري البحث على عينة تم اختيارها بالطريقة العمدية تمثلت بكليات (التربية ،القانون ، الآداب ، الإدارة والاقتصاد) ، وقد استخدم الباحثان مقياس الأعراض النفس جسمية المعد من قبل د0 محمد حسن علاوي عام (1998)، ويتكون المقياس من (40) عبارة ومن بديلين (نعم ،كلا) وبعد التأكد من صدق وثبات المقياس تم معالجة البيانات التي حصل عليها الباحثان إحصائيا باستخدام (الوسط الحسابي,الانحراف المعياري ,معامل الارتباط لسبيرمان، تحليل التباين باتجاه واحد ،قيمة اقل غرق معنوي) أسفرت النتائج عن إن اغلب اللاعبين يخضعون إلى حالة من ظهور الأعراض النفس جسمية قبل وفي أثناء المنافسة فضلا عن ظهور فروق معنوية لدى لاعبي كليات الجامعة بكرة الفدم في الأعراض النفس جسمية،وأوصى الباحثان بان قائمة الأعراض النفس جسمية مفيدة لعمل الكادر التدريبي للتمكن من الحد من الحالات الانفعالية الزائدة لدى لاعبيهم ،وكذلك إجراء البحوث والدراسات فيما يتعلق بالجانب الانفعالي على باقي الألعاب الرياضية 0The study aims to recognize the The psychologic emotions for foot ball players in university of mosul the and deferent between them .The study sample was (4) colleges, The researchers used the psychologic emotions for measuring the presented in Arabic by Dr. Mohammed Hassan Alawi . The tool consisted(40)item. After the accuracy and validity of the tool was confirmed, the data were assessed using the arithmetic mean and the standard deviation , sperman simple coefficient, L.S.D, and won way anova.The result obtained the following: There IS psychologic emotions for foot ball players in Mosul University. neither there is differences psychology emotions exist among the foot ball players in Mosul University . , Study aims to recognize the another sport activities.
Abstract: يتناول البحث جانب السخرية و هي وسيلة كرت فونكت الرئيسة في روايتة "المذبح رقم خمسة". ويقدم البحث تعاريف للنوعين الرئيسين من السخرية كوسيلة أدبية و هما السخرية الدرامية والسخرية اللفظيةويشير مصطلح السخرية عموما إلى وسيلة لإدراك واقع مختلف عن الشكل المقنع. و يصحب وجود السخرية نوع من المزاح اللاذع. حيث يقدم الكاتب الساخر تعابير تتسم بالفتور وهو حقيقة متأجج المشاعر في الوقت ذاته. فيحاول التحلي بالموضوعية ليعطي القارى فرصة لتتبع مواضع السخرية في عمله الأدبي.ويركز فونكت في روايته هذه على جنون الإنسان في أوقات الحرب خصوصا. فيستخدم أساليب أدبية عديدة منها الوهم والخيال العلمي والهجاء وأهمها السخرية وذلك ليبين المخاوف والسخافات التي شاهدها شخصيا عندما كان أسير حرب في الحرب العالمية الثانية وخاصة واقعة قصف مدينة دريزدن. The research handles irony, which is Kurt Vonnegut’s main expedient to present his major theme in his novel Slaughterhouse- Five. It also presents the definitions of the two basic types of irony as a literary device: The Dramatic Irony and the Verbal Irony.The broad term, irony, refers to the recognition of a reality different from the masking appearance. Its presence is accompanied by a kind of black humour. The ironist introduces cool expressions at a time when his emotions seem to be really heated. He tries to be objective in order to give the reader an opportunity to detect the ironies. In this novel, Vonnegut focuses on the particularly human madness of war. He uses fantasy, science fiction, satire and importantly irony to examine the horrors and absurdities of what he has himself witnessed when he was a prisoner of war in World War Two (1945), especially the Allied bombing of Dresden.