Vol. 8 No. 2 (2009)
Articles
Abstract: تهدف هذه الدراسة إلى:1. تصميم برنامج باستخدام الحاسوب لقياس الضغوط النفسية لدى لاعبي كرة السلة 2. التعرف على الفروق بين المتوسط النظري وإجابات أفراد عينة البحث في كل محور من محاور مقياس الضغوط لنفسية (الاستعداد البدني، الطاقة النفسية، نمط الشخصية، الضغوط الإدارية، الضغوط الاجتماعية ) لدى لاعبي كرة السلة. واجري البحث على عينة من تألفت من(12) لاعب يمثلون منتخب جامعة الموصل بكرة السلة وتم جمع البيانات باستخدام مقياس الضغوط النفسية المعد من قبل (الغريري، 2006). واستنتج الباحثان:1. فاعلية استخدام البرنامج المعد لقياس الضغوط النفسية لدى لاعبي كرة السلة .2. يعاني لاعبو كرة السلة من ضغوط الاستعداد البدني والطاقة النفسية.وأوصى الباحثان:1. اعتماد البرنامج المعد في تقدير درجة الضغوط النفسية المختلفة الواقعة على كاهل لاعبي كرة السلة .2. إجراء اختبارات نفسية وبصورة مستمرة ودورية لتقييم درجة الضغوط النفسية التي يعاني منها لاعبو كرة السلة.1. Designing a program using computers for the measurement of psychological of basketball players. 2. Revealing the differences between theoretical means of scales and sample response on psychological stress scales (physical preparation, psychological energy, personality type، administrative stress, social stress) of basketball players. The sample of the study was consisted of (12) players who play in Mousl university basketball team, and the data was collected through the psychological stress inventory was adapted from (Al Goreary 2006 )The Researchers concludes :1. Efficiency of the program designed in the measurement of the psychological stress of basketball players. 2. basketball players suffer from stress physical of preparation and psychological energy stress.The researchers recommends the following:1. Using the program designed to estimate the degree of various psychological stress of basketball players.2. the application of psychological tests , periodically to estimate the degree of psychological stress on basketball players.
Abstract: اضطراب الشخصية الحدية (البينية) Borderline من الاضطرابات التي حظيت باهتمام الباحثين والدارسين في علم النفس والطب النفسي تنظيرا وقياسا . وهذا الاهتمام كان وراء ظهور العديد من النظريات والتعريفات حول بنية هذه الشخصية ، من جهة ، ووراء ظهور الاهتمام بالوسائل والإجراءات لقياس هذا النمط من الشخصية من جهة أخرى . وتكمن أهمية البحث الحالي في تكييف أداة تشخصية جديدة لواقع البيئة المحلية من خلال توفير أداة تساعد العاملين في الحقل السريري لفهم وتشخيص هذه الحالة المرضية . كما تكمن أهمية البحث في الاعتماد على نظرية أخذت دورها بين نظريات مختلفة لفهم طبيعة وديناميات هذه الشخصية وهي نظرية Kerenberg . وقد حاول الباحث ، بتواضع ، ان يقدم صورة موجزة لأبعاد هذه النظرية ، كما قدم عرضا لوسائل القياس التي ظهرت حديثا في هذا المجال . كما عرض الباحث ايضا عددا من الدراسات السابقة والمتغيرات التي درست مع تلك الشخصية . كذلك استهدف البحث إلى التعرف إلى مدى انتشار هذا النمط من الشخصية بين طلبة الجامعة، لأن البحث الحالي ، هو من البحوث الجديدة في البيئة المحلية ، وقد استخدم الباحث عددا من الوسائل الإحصائية كمعامل ارتباط بيرسون والاختبار التائي لمعرفة دلالة الفروق بين أفراد العينة وفق متغيري الجنس والتخصص في هذا النمط من الشخصية . كما قدم الباحث عددا من التوصيات والمقترحات والتي من شأنها تطوير البحث ووسيلة القياس المستخدمة في دراسات لاحقة محلية ومقارنة .The individual acute (borderline) disturbance is one of the disturbances that the attention of scholars and researchers in psychology & psychological medicine regarding to prediction and measurement . This attention was behind the appearance of many theories and conceptions about the building of this kind of character on the one hand and appearance of various measurement tools for this kind one the other . The current research is interested in adapting a new personalizing tool or means for the reality of the local environment through providing a measurement tool that helps workers in the clinical field to understand and diagnose this morbid case . The importance of this research can be shown in the dependence on another theory that has a vital role in understanding the dynamic nature of this character which is called " Kerenberg " theory . The researcher attempted – modestly - to present a brief summary of the dimensions of this theory , along with a presentation of the measurement tools that appeared recently in this field . The researcher also reviewed a number of previous studies and variables that have been studied along with this character . The research used a number of statistical means as liaison correlation coefficient "Person " and t-test to know the differences amongst these samples (sex– specialization) in this kind of character . The researcher also presented a number of suggestions and recommendation that could provide the value of the research and used measurement tool in future studies whether it is local or comparative .
Abstract: يتناول البحث الخصائص الاجتماعية للمعتقدين بالسحر كعلاج في مجتمع مدينة الموصل تلك الخصائص التي تؤثر على تعامل الفرد مع السحرة واعتقاده بالدور العلاجي للسحر، تكونت عينة البحث من (10) حالات مرضية اتبع الباحث منهج دراسة الحالة والمنهج الانثروبولوجي في دراستها وكان الإخباريون إلى جانب المقابلة والملاحظة هي أدوات جمع البيانات وتسجيل الحالات الخاصة بالبحث .وقد توصل البحث إلى أن الاعتقاد بالدور العلاجي للسحر والإيمان به للتخلص من الأمراض لم يقتصر على الأميين أو المستويات التعليمية الدنيا بل تعداه إلى أصحاب المستويات التعليمية العليا , وكذلك لم يقتصر على غير الملتزمين بأداء الفرائض الدينية بل شمل حتى المتمسكين بتلك الفرائض كالصلاة والصوم .The research tackles the social characteristics of the believers in magic as a cure in the Mosuli society, i.e. the characteristics that influence the individnal`s treatment of wizards and his belief in the curing role of magic. The research sample consists of ten cases. The researcher adopts the case study approach and the anthropological one in his study of the cases. The instruments of collecting data and recording the cases of the research include the tellers of the case besides the interview and observation. The research concludes that the belief in the curing role of magic is not cofined to the illiterate or the low leveled people; It extends to the high- leveled people- This belief extends also to the religious people; i.e. to the people who follow the religious learning like prayer and fasting.
Abstract: يقوم البحث على دراسة القراءات القرآنية، وتوضيح أثرها في التوسع الدلالي، وقد قدمنا للموضوع بمدخلين، عرّفنا في الأول بالقراءات القرآنية، وبينا شروط القراءة الصحيحة التي ارتضاها العلماء، ثم ذكرنا القراء السبعة مُسَلسَلين حسب سني وفاتهم، وأول من أفرد فيهم كتابا مستقلا، وعرفنا في المدخل الثاني بالدلالة ومصطلح التوسع الدلالي والطريقة التي طبقنا فيها المصطلح، ثم عرضنا الآيات التي وردت فيها أكثر من قراءة وكان لها أثر في توسيع دلالة النص الذي وردت فيه، واقتصرنا على عدد منها مواءمة لحجم البحث، ورتبناها حسب تسلسلها في المصحف. أما المنهج الذي نهجناه في هذا البحث، فهو المنهج الوصفي التحليلي، إذ نذكر الآية القرآنية التي وقع الخلاف في أحد ألفاظها، ثم نبيّن اللفظة التي حصل فيها الخلاف، فنذكر ما ورد فيها من قراءات، ثم نجتهد في تحليلها وتعليلها وتفسيرها، بما نمتلكه من أدوات لغوية، من دون مفاضلة بين قراءة وأخرى ، فالقراءات السبع جميعها منقولة إلينا بالتواتر .This research studies the Quranic recitations and explains their effect on semantic expansion . The subject has been introduced by two parts. The first defines Quranic recitation and shows the prerequisites of the proper recitation generally agreed upon by scholars . The seven reciters have been chronologically ordered taking into account the first reciters who singled out a separate book . Regarding the second part, semantics, the term of semantic expansion, and the method followed in the application of the term have been introduced.Verses of more than one recitation, which had an effect on expanding text interpretation, have been reviewed and ordered according to the holly Quran. The approach adopted in this research has been analytic and descriptive in that the verses under discussion have been mentioned showing the problematic word and stating the available recitations . Based on linguistic devices , a full discussion is presented without preferring any recitation to another in that all of the seven recitations have been transferred by generation.
Abstract: يتناول البحث تحقيق تفسير (سورة الأنفال) للإمام السيوطي من تفسيره المسمى: (نواهد الأبكار و شوارد الأفكار) وهي حاشية على تفسير البيضاوي المسمى (أنوار التنزيل وأسرار التأويل).وتكمن أهمية هذه الحاشية بكونها ملخصا لجهود ثلاثة علماء هم الإمام الزمخشري الذي ألف تفسير الكشاف، ثم الإمام البيضاوي الذي لخص الكشاف ، ثم الإمام السيوطي الذي وضع حاشية على تفسير البيضاوي0ونجد أن كثيراً من أهل العلم اعتمدوا على هذه النسخ في تدريس العلوم0لاحتوائها على الكثير من القضايا العلمية ، مثل القضايا العقائدية والفقهية اللغوية والنحوية والصرفية والبلاغية وغيرها، بعد أن أشبعها الإمام السيوطي بحثاً ودراسةً وتوضيحاً وبياناً.This paper deals with the realization of the explanatiu of Al-Anfaal verse depending on Al-Siyooti explanation iu his book entitled The Breasts of the Virgins and the erratic Ideas which is a comment on the explanation of Al Baythawi cntitled The Lights of Descent and the Secrets of Interpretation .The importance of this comment lies in that it is a summary of the effort of three scientists of religion ,viz.: Al-Imam Al-Zamakhshari, who writes Al-kashaaf explanation , Al-Imam Al-Baythawi, who summarizes Al-Kashaaf,and Al-Imam Al-Siyooti who puts a comment on the explanation of Al- Baythawi. So many of the people of science have depended on these copies in teaching sciences , because of its inclusion of many scientific issues like , the issues of creed , jurisprudence, linguistics, grammar ,sarif , and rhetoric .Al-Imam Al-Siyooti enriched such explanation by searching , studying , clarification and explanation .
Abstract: الحمد لله حق حمده والصلاة والسلام على من لا نبي من بعده وعلى آله وصحبه الذين اهتدوا بهديه من بعده .اما بعد :فلما كان الطلاق مشروعاً بنص الكتاب ((الطلاق مرتان فإمساك بمعروف أو تسريح بإحسان)) البقرة /229 ، وبالسنة النبوية المطهرة ، والفقهاء متفقون على مشروعيته لكنهم اختلفوا في الحكم الأصلي فيه ، فذهب الجمهورعلى أن الأصل في الطلاق الإباحة ، وقد يخرج عنها في أحوال وذهب آخرون إلى أن الأصل فيه الحظر ، ويخرج عن الحظرفي أحوال ، وعلى كل حال فالفقهاء متفقون في النهاية على أنه تعتريه الاحكام الشرعية فيكون مباحاً أو مندوباً أو واجباًكما يكون مكروهاً أو حراماً، وذلك بحسب الظروف والأحوال التي ترافقه الإ أنه لخطورته وآثاره على الأسرة والمجتمع قيدته الشريعة في بعض القيود للحد من اتساعه وحمايةً للزوجة من الضياع والأولاد من التشرد والمجتمع من التفكك فتؤدي الى تقليل وقوع الطلاق غالباً .هذه القيود أو المحددات تارةً تتعلق بالمطلق وتارةً تتعلق بحال المطلقة وتارةً أخرى بالصيغة . فأما التي تتعلق بالمطلقة : فهو أن يكون طلاقه لحاجة ماسة وضرورة قاهرة لدفع مفسدة محققة قاصداً بذلك حفظ الرابطة الزوجية والبنيان العائلي .وأما التي تتعلق بحال المطلقة فهو أن تكون طاهرة فلا يجوز إيقاعه إلا وقت طهر المرأة من الحيض أو النفاس .وأما التي تتعلق بالصيغة فهو ان يكون الطلاق مفرقاً مرةً بعد مرة ، والا كان بدعياً محرماً يأثم فاعله ، كما يجب أن يكون بلفظ مخصوص وحضور شهود عدول ، فالشاهد العدل قد يوعظ الزوج ويجعله يعدل عن قراره لقوله تعالى ((وذلك يوعظ به من كان منكم يؤمن بالله واليوم الآخر)) بهذه المحددات والضوابط يمكن أن تصان الرابطة العائلية من التسارع الى الطلاق لأتفه الأسباب لكي يتسع المجال للتصالح بين الزوجين ومراجعة الذات من أجل تدارك الأخطاء وتصحيحها بغية إعادة اللحمة العائلية إلى طبيعتها .هذا وقد قسمنا البحث الى مبحثين وخاتمة . فكان المبحث الأول تمهيداً للمبحث الثاني منشطراً الى مطالب أربعة : الأول في تعريف الطلاق ، والثاني في مشروعيته ، والثالث في حكمه ، والرابع في بيان الحكمة من تشريعه . أما المبحث الثاني فقد خصصته للبحث عن محددات الطلاق ولما كانت خمسة فقد قسمنا المبحث إلى مطالب خمسة يندرج تحت كل مطلب محدد . أما الخاتمة فقد احتوت على خلاصة البحث والنتائج التي خرجنا من هذه الدراسة .Praise belong to Allah, Peace upon his prophet , his family and who followed him sincerely .Since divorce was mentioned in the Holly Quraan Holy Koran divorce twice , either to keep in custody or leave each other in peace ((Al-Baqara 299)) ,and in the Sunngh, authorities agree on its felicity but differ in the spirit of the judgment. Most of them agree on its permissible and may not be permitted in other cases while the rest ban such case with only few exceptions . Nevertheless, authorities agree that such case is restricted by religious laws to determine either acceptable subjective , or obligatory as well as hated or a sinful , according to the circumstances and accompanying situations but due to its hazard and its effect on the family and community , religious laws put some constraints to lessen its spread , to protect the wife from being lost , the children of being stranded, and the society of being broken , resulting in lessening divorce cases These constraints or limitations sometimes related to the divorcer , the divorcee and other times related to the form . The constraints concerning the divorcer state that his divorce is of a desperate need , and to prevent the mischief to keep material bond and family structure .The divorcee condition state that she must be without any period or finished the duration of being a mother . As for the form , the divorce must be separating one time after time other wise it will be a sinful to his doer , the language also must be specific and with authorized witnesses because such a witness may preach the husband and let him rethink as the verse says (Such a preach is to be given by those who believe in Allah and the day of judgment) These constrains and limits can strengthen family bonds for the weakest reasons to increase the opportunities to make up for both parties , to review themselves to realize their mistakes and correct them to restore family unity. The research has two chapters, an introduction and conclusion. The first chapter is a forward for the second , the first falls into four sections : definition of divorce , its elicity , its judgements and the meaning of divorce being legalized . The second section deals with divorce constraints and since they were five , the researcher divided it into five sub-sections , each of which deals with certain case . As for the conclusion chapter , it included the conclusion , the results found in the study .
Abstract: تُعلنُ الدراسةُ أنّ البطلَ في شعرِ (علي بن خلف الحويزي)( ) حكايةُ محاربٍ، وسيرةُ أميرٍ، وصورةٌ شخصيةٌ مرويَّةٌ في شعرٍ كان الشاعرُ هو الراوي له ومعه، والشاهدَ عليه، والمخَبِر عنه في مراحل زمنيةٍ متعددةٍ ينطقُ فيها الشعرُ بالمخفي/ المسكوتِ عنه في توصيفِ (البطل)، ورسْمِ صورتِهِ، وتحديدِ سماتِهِ ووظيفتِهِ وأفعالِهِ في الواقعِ؛ لأنَّ الشاعَر يُدْلي بشهادةٍ لغويَّةٍ عن مرئيٍّ/ منظورٍ، أو معنويٍّ يُدركُ بالحسِّ والشُّعورِ، ويتمحورُ حول الذاتِ والجوهرِ. يتصَّرفُ في توجيهِ الصِّيَغِ. يتشوَّفُ إلى القيمِ في ضوءِ البواعثِ والمحفِّزاتِ والأهدافِ. فإذا بالبطلِ صورةٌُ متعالقة تعالقاً عضويًّا بين الذاتِ والموضوعِ، وليست متراكبةً تراكُبًا آليًّا تنفصلُ فيه حدودُ الأشياءِ؛ فتفترق الملامح. إنّ دراسةَ البطلِ في شعرِ (علي بن خلف الحويزي) قراءةٌ في الحياةِ الواقعيَّةِ والسياسيَّةِ، وموقفٌ من الوجودِ، ورؤيةٌ في الفكرِ والقيادةِ لأميرٍ شاعرٍ تركَ لذاذاتِ الحياةِ ورفاهيةِ الإمارةِ. يرومُ أن يُوجِدَ ذاكرةً شعبيَّةً جماعيَّةً تخلِّدُهُ وتقدِّسُهُ.Abstract:This study is about the hero in the poetry of Ali bin Khalaf Al-Huweizi. It is the story of a worrior, a biography of a prince, an image of a character narrated and witnessed by the poet himself in different periods of time, where the poem envisages what is hidden in the description of the hero as well as defining his image, characteristics and deeds in the world of reality. This is due to the fact that the poet is a linguistic witness of what is observed or felt, what circled around the inner self and essence, creating formula and looking for certain values in the light of the motives and aims he has. Eventually, the hero may represent an image which is strongly related to the inner self as well as the object of the poem, rather than randomly accumulated to form a structure with no explicit features. This study is an attempt to investigate the real political life, the attitude toward existence, the vision of thought and leadership by a prince poet who left behind him the joys of life and welfare of a prince, seeking to find a joint popular memory that would turn him immortal and sacred.
Abstract: إن تحرير القدس مِن قِبل صلاح الدين الأيوبي في 583 هـ /1187 م يعد حدثا مهم جداً في التأريخِ الإسلاميِ.كانت المدينة مكان مقدّساً منذ فتحها من قِبل المسلمين على يد الخليفة عمر بن الخطاب سنة 15هـ/636م، عامل المسلمونُ كُلّ ناس القدس بعدل وعطف. عانت المدينة منذ احتلالها من قبل الصليبيين في عام 492هـ/1098م ، وقتلهم لجميع ناسها .بقيَ الصليبيون في القدس حوالي مائة سنة، حتى تم تحريرها من قبل صلاح الدين ، الذي تعامل مع الصليبيين على نحو مختلف وسمح لهم بترك المدينة دون أسلحة.The liberation of Al-Qudus by Salah Al- Deen Al- Ayooby in 583A.H/1187A.D. was considered a very important event in the Islamic History.The city was a holy place since it was conquered by Muslims , and treatment was settled with Patrach of Al-Qudus and the caliph Ummar , son of Al-Khttab.The Muslims treated all the people of Al-Qudus justly and kindly. The city suffered from Crusaders in the year 491A.H./1097A.D,when they occupied it , and killed all its people. The Crusaders stayed in Al-Qudus about one hundred years, until it was liberated by Salah Al-Deen , who treated the Crusaders in a different way and allowed them to leave the city without weapons.
Abstract: تناول البحث حياة قتادة بن دعامة السدوسي ومنهجه في الروايات التاريخية فضلاً عن مذهبه وعقيدته إذ اتهمه عدد من القدامى بشيء من القدر ثم رجوعه عنه وأثبت البحث عكس ذلك ، إذ ان قتادة كان من أهل السنة والجماعة ودليلنا على ذلك اعتماد أصحاب الكتب الستة على روايته وأخذهم بها وإجماعهم على انه كان ثقة كما ذهبوا إلى صحة روايته والنقل عنه.تميز قتادة بمتابعته للحادثة التاريخية وذكره التفاصيل الكاملة عنها، اما موقفه من السند فكان كغيره من المحدثين القدامى الذين لم يعتمدوا السند رواية الحديث النبوي الشريف في بداية أمره فكان يقول قتادة : بُلّغت عن رسول الله وبُلّغت عن عمر وعن علي رضي الله عنهما إلى ان قتادة ما لبث أن اعتمد السند في روايته فكان يقول: سألت مطرفاً وسألت سعيد بن المسيب وحدثنا انس بن مالك رضي الله عنه فكان يذكره الاسناد في روايته .كان قتادة يستشهد كثيراً بالآيات القرآنية في رواية الحديث او الخبر التاريخي ، قال قتادة : ما في القرآن آية إلا وقد سمعت فيها شيئاً.The research tackled the biography of Kuttada Bin Da'ama Al- Sadoosy including his method of historical narration, his own believe and doctrine. Some of the traditional scholars accused him of being follower of Al Qadaria Doctrine, the fact that forced him to give up some of his thoughts related to that doctrine. The research proved that he hadnir hadn't been a follower of Al Qadaria, but had been a follower of Ahl –Alsunna Wal Jama'a, and our evidence for this is that the six famous his narration and trusted him. They were unanimously agreed upon his owners of the books depended credibility of narrating Al Hadith. Kuttada was distinguished of being persistant of following up detaik. As for his attitude about AL-Isnad, he didn’t depend on it at the beginning, as the traditional narrators. He used to say: I was told that Umar Bin Al-Khattab was that prophet Mohammed had said ----etc. Then, he adopted Al-Isand in his narration by saying: "I asked Mutraf and I asked Sa'ed Bin Al-Mussayab, and Anass Bin Malik had told us ---- etc. Thus, documentation of Al- Hadith was installed. Kuttada used to cite Quranic verses when narrating Al-Hadith and historical events, and he himself had said:- "There is no verse in the Holly Quran but I heard its interpretation in on of the Hadith or historical narration.
Abstract: برزت أزمة الملف النووي الإيراني على الساحة الدولية منذ عام 2002 ، بعدما كشفت منظمة مجاهدي خلق الإيرانية المعارضة عن وجود مفاعلات نووية سرية في إيران ، لم تكشف عنها الحكومة الإيرانية للوكالة الدولية للطاقة الذرية . ومنذ ذلك الوقت أخذ هذا الملف يتأزم تدريجيا ، حتى وصل مرحلة تهديد الولايات المتحدة الأمريكية بإحالة الملف إلى مجلس الأمن الدولي ، لفرض عقوبات دولية على إيران بسبب رفضها إيقاف أنشطة تخصيب اليورانيوم . وفي ضوء هذا التصعيد وتلافيا لحدوث أي مواجهة عسكرية مع إيران ، تبنى الإتحاد الأوربي ومن خلال (بريطانيا وفرنسا وألمانيا) ، القيام بإجراء مفاوضات مع إيران، لإقناعها بالتخلي عن أنشطة تخصيب اليورانيوم . وقد بدأت هذه المفاوضات منذ نهاية عام 2003 ، واستمرت لأكثر من أربعة سنوات ، عرضت الدول الأوربية خلالها على إيران حوافز تجارية واقتصادية وتقنية ، لكنها لم تجد نفعا أمام إصرار إيران على الاستمرار في أنشطة تخصيب اليورانيوم ، الأمر الذي دفع مجلس الأمن الدولي في نهاية المطاف إلى فرض عقوبات دولية على إيران ، كان أخرها في الثالث من آذار / مارس عام 2008 ، والتي بموجبها أنهت إيران مفاوضاتها مع الاتحاد الأوربي وحصرها مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية .The Crisis of Iranian nuclear program arised on the international arena since 2002 after Mujahidi-khalq organization had explored the existence of Secret nuclear reactor in Iran . The Iranian government did not explore this to the International Agency for Atomic Energy . Since then , the crisis began to be complicated gradually and U.S.A threatened to handle this file to the Security Council in order to impose international sanctions on Iran . In the light of this crisis and in order not to face Iran militarily , E.U. had adopted through (Britain , Germany and France) holding negotiations with Iran to stop its program . These negotiations has started at the end of 2003 and has continued for more than four years . European states presented for Iran trade , economic and technical motives but all these efforts went in vain . This has pushed International Security Council to impose international Sanctions on Iran on March , 3 , 2008 . These sanctions has ended the negotiations between Iran and E.U. and has limited the issue with the international Agency .
Abstract: هدف البحث في التعرف على تأثير استخدام اسلوب الاستكشاف الحركي في تنمية القدرات الادراكية (الحس – حركية) للتلاميذ بطيئي التعلم . وتكونت عينة البحث من تلاميذ مدرسة اسامة بن زيد الابتدائية للبنين، حيث تم اختيار تلاميذ صف التربية الخاصة- بطيئي التعلم والبالغ عددهم (11) تلميذا. ومن اجل الحصول على عينة متكافئة المتغيرات الاساسية ، فقد لجأ الباحث إلى اجراء التكافؤ في المتغيرات(الطول-الوزن-العمر العقلي).ومن اجل قياس القدرات الادراكية (الحس -حركية) لعينة البحث فقد لجأ الباحث الى استخدام اختبار هايود المعدل ، ويتكون الاختبار من ستة بنود هي (ثبات حجم الاشياء ، الادراك البصري الكلي والجزئي ، التعرف على اجزاء الجسم ، التمييز بين اجزاء الجسم الايمن والايسر، التوازن المتحرك ، تحديد المكان) وللحصول على النتائج استخدم الباحث الوسائل الاحصائية الاتية (الوسط الحسابي- الانحراف المعياري - معامل الاختلاف -اختبار (ت) للعينات المرتبطة)وقد خرجت الدراسة بالاستنتاجات الاتية:1. البرنامج المعد على وفق اسلوب الاستكشاف الحركي ذو تأثير ايجابي على تنمية القدرات الادراكية (الحس - حركية) للتلاميذ بطيئي التعلم . 2. تفوق تلاميذ عينة البحث (بطيئي التعلم) في الاختبار البعدي لبنود اختبار القدرات الادراكية (الحس -حركية) مقارنة بالاختبار القبلي . 3. اختبار هايود المعدل للقدرات الادراكية (الحس - حركية) يتلاءم مع فئة بطيء التعلم. This research aims at defining the effect of the motor exploring style on developing the motor – sensory abilities of slow-learners. The sample is the pupils of Osama bin Zaid primary school for boys . They are (11) in number .In order to equalize the sample in the main variables, the researcher equated the (weight, height, and mental age).To measure the motor-sensory cognitive abilities of the sample, the researcher used the modified Haywood test, consisting of sex items: Stability of volume total and partial visual cognition, realize body parts, distinguishing the right and left parts of the body, moving balance, locating the place. The following statistical means are used analyze the results (mathematical means, standard deviation, variance coefficient, T-test for related sample.The researcher concluded the following :1. The program is of positive results on developing cognitive abilities of slow-learning pupils.2. There are statistically significant differences between the pre and post test of slow- learning pupils with a bias towards the per and post test of slow learning pupils with a bias towards post test .3. Haywood modified test for cognitive ability coincides with slow – learners
Abstract: هدف البحث الى :- بناء وتطبيق مقياس التوافق الاكاديمي لطلبة كلية التربية الرياضية في جامعة الموصل .- التعرف على مستوى التوافق الاكاديمي لدى طلبة كلية التربية الرياضية في جامعة الموصل .استخدم المنهج الوصفي بالاسلوب المسحي لملاءمته وطبيعة البحث ، واشتمل مجتمع البحث على طلبة كلية التربية الرياضية في جامعة الموصل للعام الدراسي (2007-2008) ، والبالغ عددهم (693) طالبا وطالبة ، اما عينة البحث الاساسية فقد بلغت (470) طالبا وطالبة من طلبة كلية التربية الرياضية تم اختيارهم بطريقة عمدية من مجتمع البحث ، وتم تقسيم عينة البحث الى عينتين منهم (306) طلاب كعينة بناء وبنسبة (65%) ، و(164) طالبا وطالبة كعينة تطبيق وبنسبة (35%) من عينة البحث الاساسية ، واستخدم الباحث مقياس التوافق الاكاديمي لطلبة كلية التربية الرياضية في جامعة الموصل الذي قام ببنائه في هذه الدراسة ، وتضمنت إجراءات البناء : (التجربة الاستطلاعية الاولى للمقياس ، وصياغة فقرات كل مجال بصورتها الاولية ، والصدق الظاهري للمقياس ، والتجربة الاستطلاعية الثانية للمقياس، وصدق البناء (التحليل الاحصائي للفقرات) باسلوبي المجموعتين المتطرفتين، والاتساق الداخلي ، والثبات بطريقة اعادة الاختبار) ، واقتصرت الوسائل الاحصائية على : معامل الارتباط البسيط لـ(بيرسون) ، واختبار(ت) لعينتين مستقلتين ولعينة واحدة ، والمتوسط الفرضي للمقياس .توصل الباحث الى عدد من الاستنتاجات هي كالأتي :- تم بناء مقياس التوافق الاكاديمي لطلبة كلية التربية الرياضية في جامعة الموصل .- ان طلبة كلية التربية الرياضية في جامعة الموصل بصورة عامة يتمتعون بمستوى توافق اكاديمي ايجابي يعطيهم الدافع للعطاء والتفاعل مع بيئتهم الدراسية ، ومن ثم النجاح في الحياة الدراسية في المجتمع الجامعي .The study aimed at:- Constructing and applying an academic adjustment scale of the students at the college of Physical education University of Mosul.- Expounding the level of academic adjustment among students at the College of Physical Education at the University of Mosul .The descriptive survey method was utilized because it was appropriate for the nature of the study . The population of the study were the students of the College of Physical Education at the University of Mosul for the academic year (2007-2008) . The number of students were (693) both male and female . The study sample consisted of (470) male and female student from the College of Physical Education selected on purpose from the population of the study . The sample was divided into two groups in which (306) male and female students (65%) represented the constructing group and (164) male and female students (35%) represented the application group . The researcher used the academic adjustment scale constructed in the study for students at the College of Physical Education at the University of Mosul . The construction procedure included : (first investigation test of the scale , initial forming of the items of each field , determining the apparent truth of the scale , second investigation test of the scale , validity of construction (statistical analysis of items) using the two extreme groups method , internal consistency and reliability by Test - Re Test Method) . The statistical tools used in this study were confined to : Pearson's simple correlation coefficient , T-test for two independent samples and for single sample , and the hypothetical mean . The researcher concluded the following : - Constructing an academic adjustment scale for students at the College of Physical Education at the university of Mosul- Students at the College of Physical Education have a level of academic adjustment that motivates them to produce and interact with the study environment Which leads to success in the University .
Abstract: هدف البحث الى :- قياس درجة تماسك الجماعة لدى طلبة السنة الدراسية المنتهية في كلية التربية الرياضية ، وكليات (الهندسة ، وطب الأسنان ، والتربية) في جامعة الموصل .- التعرف الى الفروق في درجة تماسك الجماعة بين طلبة السنة الدراسية المنتهية في كلية التربية الرياضية ، وطلبة كليات(الهندسة ، وطب الأسنان ، والتربية) في جامعة الموصل .واستخدم الباحث المنهج الوصفي بالاسلوب السببي المقارن لملاءمته وطبيعة البحث ، واشتملت عينة البحث على طلبة السنة الدراسية المنتهية للعام الدراسي (2007 - 2008) في كلية التربية الرياضية ، وكليات (الهندسة ، وطب الاسنان ، والتربية) ، بمجموع كلي قدره (260) طالب وطالبة ، وتم استخدام مقياس تماسك الفريق الرياضي ، والمعد من قبل (علاوي ، 1998) كاداة لجمع البيانات ، واستخدمت الوسائل الاحصائية الآتية : (المتوسط الحسابي ، والانحراف المعياري ، ومعامل الارتباط البسيط لـ (بيرسون) ، واختبار(ت) لعينة واحدة ، وتحليل التباين ، وقيمة اقل فرق معنوي (L.S.D) ، والمتوسط الفرضي للمقياس ، والنسبة المئوية .واستنتج الباحث ما ياتي :- طلبة كلية التربية الرياضية ، وطلبة كليات (الهندسة ، وطب الاسنان ، والتربية) في جامعة الموصل بصورة عامة يتمتعون بدرجة تماسك جماعة ايجابي يعطيهم الدافع للعطاء والعمل معا من اجل النجاح في حياتهم الجامعية .- يوجد اختلاف في درجة تماسك الجماعة بين طلبة كلية التربية الرياضية ، وطلبة كليات (الهندسة ، وطب الأسنان ، والتربية) في جامعة الموصل .- طلبة كلية التربية الرياضية كانوا افضل من طلبة كليتي (الهندسة ، والتربية) بدرجة تماسك الجماعة .- طلبة كلية التربية الرياضية كانوا متساوين مع طلبة كلية طب الاسنان بدرجة تماسك الجماعة .The research aims at being acquainted with • The degree of group cohesion between graduate students of physical education college and other colleges of engineering , dentistry, and education at the university of Mosul• The degree of difference of group cohesion level between graduate-collegiate students of physical education and other colleges of engineering, dentistry and education at the university of MosulThe descriptive method with causal comparative style was used since it is convenient to the nature of the research. The sample included 260 male and female graduate students of the academic year of (2007-2008) of physical education college and other colleges of engineering , dentistry and education at the university of Mosul. The scale of athletic team cohesion by Allawi was used as instrument to collect data. The mean, standard deviation, simple correlation coefficient, one sample “t” test, ANOVA, LSD, proposed mean of the scale and percentage were used to analyze the data statistically. The researcher concludes the following: • Students of physical education and other colleges of engineering, dentistry and education at the university of Mosul have a positive group cohesion level giving them a motivation to try their best and to work together for success in college .• There is a difference in group cohesion level between graduate students of physical education college and other colleges at the university of Mosul .• Students of physical education college were better than students of colleges of engineering and education in the group cohesion level .• Students of physical education college were equal with the students of college of dentistry in the group cohesion level .
Abstract: هدف البحث إلى :- بناء مقياس المسؤولية الاجتماعية لممارسي الأنشطة الرياضية من طلاب جامعة الموصل.- التعرف إلى مستوى المسؤولية الاجتماعية لممارسي الأنشطة الرياضية من طلاب جامعة الموصل .- وضع مستويات معيارية لممارسي الأنشطة الرياضية من طلاب جامعة الموصل بمقياس المسؤولية الاجتماعية .استخدام الباحث المنهج الوصفي بالأسلوب المسحي ، وتكون مجتمع البحث من الطلاب الممارسين للأنشطة الرياضية في جامعة الموصل ، والبالغ عددهم (٧٦٠) طالبا موزعين على جميع كليات جامعة الموصل باستثناء كلية التربية للبنات لعدم وجود طلاب فيها، وتم تقسيم عينة البحث إلى عينتين ، عينة البناء والبالغ عددها (٤٩٤) طالبا وبنسبة (٦٥٪) ، عينة التطبيق البالغ عددها (٢٦٦)طالبا"وبنسبة (٣٥٪) ، وقد استخدم مقياس المسؤولية الاجتماعية الذي أعده الباحث كأداة لجمع البيانات ، وقد تضمنت إجراءات البناء: (تحديد محاور المقياس ، تحديد أسلوب صياغة فقرات المقياس، صياغة فقرات كل محور بصورتها الأولية ، فضلا عن اعتماد الخطوات والإجراءات العلمية في بناء المقياس والمتضمنة بصدق المحتوى والصدق الظاهري للمقياس ، وصدق البناء المتمثل (بالتحليل الإحصائي للفقرات) بأسلوبي المجموعتين المتضادتين ، والاتساق الداخلي ، وتم استخدام طريقة إعادة الاختبار في الثبات ، واقتصرت الوسائل الإحصائية على : المتوسط الحسابي ، والمنوال ، والانحراف المعياري ، ومعادلة معامل الالتواء لـ(كارل بيرسون) ، ومعامل الارتباط البسيط ، واختبار(ت) ، والمتوسط الفرضي للمقياس، والنسبة المئوية، وقد توصل الباحث إلى عدد من الاستنتاجات هي ما يأتي :- تم التوصل إلى بناء مقياس المسؤولية الاجتماعية لممارسي الأنشطة الرياضية من طلاب جامعة الموصل .- الطلاب الممارسون للأنشطة الرياضية في جامعة الموصل بصورة عامة يتمتعون بمسؤولية اجتماعية ايجابية قد تكون حافزا ودافعا للأداء والعطاء في المجال الرياضي - تم التوصل إلى مستويات معيارية لعينة البحث بمقياس المسؤولية الاجتماعية .The study aimed at:- Constructing a social responsibility scale of male students practicing sport activities in Mosul University.- Exploring the level of social responsibility of male students practicing sport activities in Mosul University. The descriptive method was utilized using a survey method, as it was appropriate to the nature of the study. The population of the study consisted of (760) students practicing sport activities from all colleges in the university of Mosul except the college of Education for Girls because it does not have male students. The study sample was divided into two groups ; (494) male students (65%) represented the constructing group and ( 226) male students (35%) represented the application group . The researcher used the social responsibility scale as a tool to collect the data. The construction procedure included : ( determining the scale's topics, determining the method of forming the scale's items , primary formation of each topic , scientific steps and procedures in constructing the scale including apparent truth and truth of content of the scale , validity of construction (statistical analysis of items) using the two opposite groups method , internal consistency , and validity by retesting) The statistical tools used in the study were confined to the arithmetic mean, pattern, standard deviation, Carl's Pearson's' curvature coefficient simple correlation coefficient, T-test, hypothetical mean and percentage. The researcher concluded the following: - Constructing a social responsibility scale of male students practicing sport activities in the University of Mosul. - Male students practicing sport activities in the University of Mosul enjoy a level of positive social responsibility that motivates them to produce and perform in the sport field .- Standard levels in the scale of social responsibility were determined for the study sample.
Abstract: هدف البحث إلى التعرف الى تحديد السمات الشخصية التي تميز اللاعبين في كل مركز من مراكز اللعبة المختلفة والفرق بين هذه السمات وللتحقق من ذلك افترض الباحث انه لا توجد فروق معنوية في السمات الشخصية لدى لاعبي كرة اليد تبعاً لمراكز اللعب المختلفة تكونت عينة البحث من (96) لاعباً من المشاركين في تصفيات المنطقة الشمالية للموسم الرياضي 2006-2007 وبواقع 12 لاعباً لكل نادٍ استخدم الباحث قائمة فرايبورج للشخصية والمتكون من (56) عبارة تقيس (8) أبعاد للسمات الشخصية في الألعاب الجماعية كأداة للبحث، تمت معالجة البيانات إحصائيا باستخدام (الوسط الحسابي ، تحليل التباين ، و L.S.D) واستنتج الباحث ما يأتي:- برزت سمة (الهدوء والاجتماعية) كأفضل سمات لدى لاعبي كرة اليد حسب مراكز اللعب المختلفة.- إخفاق وتدنٍ في سمات (القابلية للاستثارة والعدوانية) على الرغم من كونها أكثر استخداماً من قبل اللاعبين داخل الملعب.The study aims at identifying the individual characteristics which distinguish players in different positions. To achieve this aim , it has been assumed that there are no significant differences in the individual characteristics in these players according to their different positions. The corpus consists of 96 players participating in the northern region qualifications (2006 – 2007), 12 players for each club. Frybourg list which includes 56 items that measures eight dimensions of individual characteristics in team games has been used . The data have been statistically analysed by using the mean differences analysis and L.S.D. It has been concluded that:- Quietness and sociability are the best characteristics in these players according to their positions.- Liability to aggressiveness and evocation are the lowest characteristics as they are mostly used by players in general.
Abstract: This research aims at investigating the effect of using micro-teaching on the acquisition of some teaching skills (sustain skills and skills of using teaching techniques) by English Department students / Basic Education College during the first semester of the academic year (2007-2008). The sample of the study has been randomly chosen from the fourth year students. It consists of (20) subjects. It has been divided into two groups, the first group represents the experimental group that has been taught by using microteaching and the second group represents the control group that has been taught by using the conventional method. The researchers have chosen the post-observation equivalent groups design as an experimental design; and they prepared an evaluation card depending on previous studies to test the hypotheses of the current study. Moreover, the validity of the evaluation card has been confirmed through its presentation to a panel of experts. The reliability factor, however, has been computed by using Person Correlation Coefficient with Spearman-Brown Prophecy formula. After the treatment of the statistical data by using T-test of the two separated groups, the findings show significant statistical differences between the experimental group and the control group in favour of the experimental group.