Abstract
صممت هذه الدراسة لاختبار الفرضيتين اللتين تتساءلان عما إذا كان المتعلمون العراقيون للغة الإنكليزية يملكون مستوى من الكفاءة في اللغة الإنكليزية يمكّنهم من أدراك الاختلافات الدلالية ما بين مصطلحات التعجب. وكذلك عما إذا كان السياق، وما نعني بالسياق هنا الحدث الحاث للتعجب، يساعد المتعلمين على أدراك المعنى الدقيق لمصطلح تعجب ما. ولاختبار صحة هاتين الفرضيتين، تم استخدام تصميم تجريبي يتضمن عملية البحث عن مصطلح التعجب الذي يناسب السياق من بين أكثر من خيار. ولقد أظهرت النتائج أن كلاً من السياق و مستوى كفاءة اللغة الإنكليزية للمتعلمين لم يكن لهما فائدة في التوصل إلى فهم دقيق للمصطلحات المستخدمة للتعبير عن مشاعر التعجب. This study is designed to examine two hypotheses that question: (1) whether or not Iraqi Learners of EFL have the level of proficiency in English that enables them to be aware of the semantic differences among surprise expressions. (2) Whether or not the context, i.e. the event prompting surprise emotion, helps the learners to be aware of the exact meaning of a certain surprise expression. To test the validity of these hypotheses, an experimental design involving a search process for the correct surprise expression candidate has been used. It has been found that neither the context nor the learners’ level of proficiency in English is of any advantage in arriving at an adequate understanding of the expressions used to communicate surprise emotions.