مجلد 1 عدد 4 (2005)
Articles
Abstract: يعد التفكير السابر أحد أهم أنواع التفكير التي يفتقر طلبتنا إليها وهو يعتمد على مفاهيم البنية المعرفية والتمثيلات العقلية وان تنمية التفكير السابر يؤدي إلى رفع مستوى المتعلم ومهاراته في التفكير ويصبح أكثر خبرة واستيعاباً له .يهدف البحث إلى بناء برنامج لتنمية بعض أنماط التفكير السابر كما هدف إلى قياس أثر البرنامج في أسلوب تدريس الطلبة المطبقين في المدارس الابتدائية المعتمد على تنمية التفكير السابر . وقد تم صياغة الفرضيات التالية :1. (توجد فروق دالة إحصائياً في أسلوب تدريس الطلبة المطبقين (المجموعة التجريبية) وأقرانهم في المجموعة الضابطة) .2. (توجد فروق دالة إحصائياً في المجموعة التجريبية في أسلوب تدريس الطلبة المطبقين المعتمد على تنمية التفكير السابر وفقاً لمتغير الجنس) .تمثل عينة البحث (26) طالباً وطالبة تم توزيعهم في مجموعتين تجريبية وضابطة بصورة متكافئة من حيث الجنس والعمر وسنوات الرسوب .تم بناء البرنامج الذي يتكون كل درس فيه من سبع مراحل متسلسلة وتم التأكد من صدق البرنامج بعرضه على مجموعة من الخبراء وتم إجراء التعديلات اللازمة وتكون البرنامج بصورته النهائية من 9 دروس بواقع 3 دروس أسبوعياً ولمدة ثلاثة أسابيع . كما تم إعداد استمارة ملاحظة لغرض تقويم أسلوب التدريس للطلبة المطبقين تمتعت بصدق وثبات عاليين . أظهرت النتائج وجود فروق دالة إحصائياً بين المجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة . كما أظهرت النتائج وجود فروق دالة إحصائياً في المجموعة التجريبية في الملاحظة البعدية لصالح الإناث وقد يرجع سبب ذلك إلى طبيعة المرأة وقدرتها على المناقشة وطرح الأسئلة والتفاعل مع الأطفال . وقد تم صياغة الفرضيات التالية :1. تطوير مقررات طرائق التدريس وتطبيقها في برامج إعداد المعلمين في كليات المعلمين .2. إعادة النظر في تصميم الصفوف الدراسية لتسمح بتطبيق برامج تنمية التفكير .كما تم صياغة بعض المقترحات منها إجراء دراسة حول تطبيق برامج التفكير في كليات المعلمين .Proding thinking is regarded one of the most important kinds of thinking that our students lack today. This way of thinking depends on informational concepts structure and mental representations. Developing proding thinking will result in raising the level of the learner and his thinking skills and to gain more experience and more comprehension. The aim of the research is to design a program to develop certain kinds of proding thinking and to know the effect of the program on the way of applying students are teaching in primary schools depended on developing proding thinking. The following hypotheses were made:1. There are statistically important differences on the way of teaching of applying students (experimental group) and their colleagues in the controlling group. 2. There are statistically important differences between the experimental and controlling group the way of teaching of applying students depending on developing proding thinking according to sex variables. The sample was (26) students divided equally on two groups (experimental and controlling) according to sex, age failure years variables. The program was designed of seven classes, the program was verified by the experts to make the necessary amendments. The program was finally made of (9) classes with (3) classes for three weeks an observation questionnaire was made in order to amend the method of teaching applying students are using with high validity and stability levels.The results showed statistically important differences between the experimental and controlling group, the results also showed statistically important differences for the experimental group in post observation with a trend for females. Such a trend can be explained due to the nature of female and her abilities in discussing asking questions and reaction with children. The following recommendations were made:1. Develop curriculum of methodology and apply it in the curriculum adopted at the College of Teachers.2. Reconsidering classroom designers in a way allowing to apply developing thinking programs. The suggestions made are to make a study about the possibility of applying thinking programs at the College of Teachers.
Abstract: هدف البحث معرفة أثر ثلاث استراتيجيات للتغذية الراجعة باستخدام التدريس المصغر في اكتساب مهارات استخدام بعض التقنيات التربوية لمساعدي هيئة التدريس في جامعة الموصل. ووضع الباحث أربع فرضيات لهذا الهدف. وشملت عينة البحث(79) من مساعدي هيئة التدريس في جامعة الموصل. وزعوا إلى ثلاث مجموعات تجريبية حصلت كل مجموعة على مصدر مختلف من التغذية الراجعة. وحدد الباحث(50) مهارة أساسية لاستخدام ثلاث تقنيات تربوية شائعة الاستخدام كما أعد ثلاث استمارات ملاحظة تحقق من صدقها وثباتها. وطبقت تجربة البحث باستخدام التدريس المصغر للزملاء خلال الفصل الأول من العام الدراسي 1998/1999.ولاختبار فرضيات البحث استخدم الباحث تحليل التباين الأحادي واختبار شيفيه وأظهرت النتائج تفوق المجموعة التجريبية الأولى التي حصلت على تغذية راجعة من المشرف على المجموعة الثانية التي حصلت على تغذية راجعة من الزملاء والمجموعة التجريبية الثالثة التي حصلت على تغذية راجعة ذاتية من شريط الفيديو في اكتساب مهارات استخدام التقنيات التربوية الثلاث. The research aim at showing out the effect of three strategies of feedback by using microteaching on acquiring skills to use some educational technology for assistance staff members in University of Mousl.The research tries to verify four hypothesis The research is consist of (79) assistance staff members in University of Mousl which divided into three experimental groups , each of them has different feedback.The research limited (50) basic skills for using three famous Educational technology , and preparing three observation forms He has become sure of the validity and reliability of them. The Research was applies by using peer-microteaching during the first course on 1998/1999. One way analysis for variance and shaffee test has used for analysising the data.The results showed that the first group which has feedback from the supervisor is much better than the second group which has feedback from the colleagues , and the third group which has self feedback from the video cassette in acquiring skills for using the three educational technology.
Abstract: يهدف البحث الى قياس القلق الامتحاني لدى طلبة مدارس المتميزين والمتميزات في مدينة الموصل للعام الدراسي 2003 – 2004 . وتالفت عينة البحث من 90 طالباً وطالبة في الصف الرابع العام من المدارس الثانوية للمتميزين والمتميزات للبنين والبنات في مدينة الموصل بواقع 45 طالباً من ثانوية المتميزين و 45 طالبة من ثانوية المتميزات .ولتحقيق اهداف البحث الحالي اعتمدت الباحثة على مقياس القلق الامتحاني لطلاب وطالبات المرحلة الاعدادية (الصباغ 1997) اداة للبحث لغرض التعرف على القلق الامتحاني لدى افراد العينة . وبعد تحليل البيانات تبينت النتائج آلاتية :1. وجود فروق ذات دلالة احصائية بين متوسط درجات القلق الامتحاني لدى المتميزين ومتوسط درجات قلق الامتحان لدى المتميزات ولصالح الطالبات .2. ان السمة العالية لقلق الطلبة المتميزين هي خوفهم من عدم الحصول على درجات عالية مما يؤدي الى انتقالهم الى المدارس الاعتيادية وذلك يولد لديهم القلق للحفاظ على مستواهم الدراسي المتميز . This paper aims at of measuring the examination anxiety for distinguished male and female pupils in Mosul city for the academic year 2003 -2004 . the sample of the study consisted of 90 male and female pupils in the fourth general stage for the distinguished boys and girls in Mosul city 45 pupils from each sex . to achieve our objective ,the researcher adopted the examination anxiety scale for pupils of the secondary stage (Al-Saba1997) as a tool of investigation to examinee the examination anxiety for the pupils in sample .After analyzing the data ,the results indicated the following:1. there are statistically significant differences between the examination anxiety average degree for distinguished and that for distinguished girls for the sake of the distinguished the girls .2. the defining feature of the examination anxiety for the distinguished pupils is their fear that they will not get high marks which ,if happened will transfer them to the ordinary schools .this state creates anxiety to keep their level .
Abstract: يتضمن هذا البحث تعريفاً بأحد الأعراب الفصحاء المتقدمين، الذين سمع منهم العلماء، وكان لهم فضل المشاركة في رواية اللغة، وهو (أبو الدُّقيْش) القناني الغنوي. رُويت عنه نصوص كثيرة في عدد من المصادر اللغوية، ومنها كتاب (العين) للخليل بن أحمد الفراهيدي (ت 175هـ).ويشتمل البحث على مقدمة، ومبحثين، ضم الأول منهما تعريفاً بـ (أبي الدقيش) وبمروياته اللغوية في كتاب (العين)، وضَمَّ الثاني نصوص مروياته في كتاب (العين) مرتبة على وفق ترتيب موادها على حروف المعجم. ويرد في آخر البحث كشف بالمصادر والمراجع المعتمدة فيه.Abu Al-Dokaeish is one of the old linguists specialists who contributed much in his study of language. He died around 215 A.H. Some of his narrations were found in some references especially in dictionaries such as (AL-Ayen) which was written by AL-Khalil Ibn Ahmad AL-Fraheedi (died 175 A.H). The present research is of an introduction and two parts. Part one includes an autobiography of Abu AL-Dokaeish as well as astudy of his narrations in (AL-Ayen). Part two includes the texts which are classified AL-Phabitically. A list of references has been mentioned at the end of the research.
Abstract: تناول البحث صورة المرأة في شعر الطغرائي وكانت صورةً منسجمة مع عصره وثقافته ومشاعره وقد تمثل ذلك من خلال التشبيهات والمقابلة والطباق والخيال المعبر عن حال الشاعر والعاطفة النبيلة فكانت الصورة الصادقة النابعة من رؤية الشاعر . تلك الصورة التي رسمت صوته الداخلي الذي كان فيه صدق عاطفة ورؤية جمالية .This research is deals with the woman picture of AL taghraee poet . This research present the feelings of the poet . It has deals with the similarity and comparation with in . This picture refractive of his inner voice . rezenpalise a kind of since and beautiful view .
Abstract: يعد اللون موضوعا شائكاً وهو جزء مهم من خبرتنا الإدراكية الطبيعية للعالم المرئي، واللون لا يؤثر في قدرتنا على التمييز بين الأشياء فحسب بل يغير من مزاجنا وأحاسيسنا ويؤثر في مفاضلاتنا وخبراتنا الجمالية بشكل يكاد يفوق تأثير أي بعد آخر يعتمد على حاسة البصر أو أية حاسة أخرى، إذا كان مفهوم اللون قد ترسخ في العقل البشري وفق هذا المنظور، فللون القرآني تأثير في إدراكاتنا وتشخيصاتنا لكثير من الظواهر المحسوسة والمادية. وبناء على المذكور كله فالبحث مشرِعُ في تتبع المدلولات اللونية غير الصريحة في القرآن الكريم آخذاً بنظر الإعتبار أسماء الألوان وخصائصها وأدوارها في عملية إدراك الحدث اللوني القرآني كما يجلي ذلك كتاب الله العزيز.Color is a considered a delicate subject. It is an important section of our natural conscious experience of the visible world. Color does not have an influence upon distinction of things only but it changes our temper and emotions. It has a great influence upon favorites and aesthetic experience, which barely exceeds other things that depend on sense of vision or any other sense. If the notion of color is inculcated according to this meaning, color in Qura’n influenced our consciousness and personification for many sensed and physical phenomena. According to what mentioned above, this research is starting with observation the colored significance that is not explicit in the Holy Qura’n, considering the properties and names of colors and understanding them in the process of understanding color occurrence in Qura’n.
Abstract: يهدف البحث الحالي الى : 1. التعرف على الارسالات الناجحة والفاشلة ونسبها المئوية.2. التعرف على مناطق سقوط كرات الإرسال في منطقة الإرسال ونسبها المئوية.3. التعرف على طريقة رد الإرسال (الاستقبال) ونسبها المئوية تبعاً لمناطق سقوط الكرة في منطقة الإرسال.واستخدم الباحث المنهج الوصفي بأسلوب الملاحظة العلمية الدقيقة، وتكون مجتمع البحث من لاعبي التنس المشاركين في بطولة محافظة نينوى المفتوحة بالتنس والتي يقيمها اتحاد التنس الفرعي وقد تضمنت عينة البحث 12 لاعباً، وقد تم وضع تقسيم لمنطقة الإرسال يتم فيه تقويم صعوبة الإرسال على المستقبل ولكلا جهتي الإرسال (اليمنى واليسرى) وبعد جمع استمارات ملاحظة المباريات تم التوصل إلى النتائج الآتية:1. تمتع عينة البحث بمستوى عالي من نجاح الارسالات مقارنة بالارسالات الفاشلة.2. تمتع عينة البحث بمستوى جيد في توجيه الارسالات إلى المناطق الأكثر صعوبة بالنسبة للاعب المستقبل.3. ان المناطق السادسة والخامسة والرابعة هي افضل المناطق التي تشكل صعوبة لدى اللاعب المستقبل من خلال كثرة أخطائه.4. جاءت الضربات الوسطية (الأرضية ،والأمامية ، والخلفية) بالترتيب الأول وبعدها الضربات القطرية ثم الضربات المستقيمة بوصفها قدرات خططية في رد الإرسال وهذا يمثل ضعفاً لعينة البحث نظرا لأهمية الضربات القطرية والمستقيمة قياسا بالضربات الوسطية.5. ان القدرات الخططية بالضربات الأرضية الأمامية هي الأكثر استخداماً لعينة البحث. This papers aims at the following: 1. Finding out the successful and failed drives with their percentages. 2. Finding out where do service balls fall in the service area with their percentages. 3. Finding out method of replying service (reception) with its percentage according to areas of ball falling in the service area.4. Evaluation of planned capabilities of service and reception of the research specimen. The author applied a descriptive methodology using delicate scientific observation. The research population consisted of 12 tennis players participated in Nineveh Open Tournament for tennis held by local tennis federation. Service area where evaluation of difficulty in making the service over to the receiver for both sides (left & right) was divided, then forms (questionnaires) of matches observations were collected leading to the following conclusions: 1. Research specimen showed a high level of service success in comparison with failure cases.2. Good level of directing the services to more difficult areas for the receiving player. 3. Areas (6, 5, & 4) represent the most difficult areas for the receiving player due to his repeated faults. 4. Centre (forehand and backhand) drives ranked first, followed by cross drives, and straight drives as planned capabilities in replying the service. This represents a weak point of the research specimen due to importance of cross and straight drives over the centre ones. 5. The planned capabilities using forehand drives were the most popular in this study.
Abstract: هدف البحث إلى معرفة:1. قدرة لاعبي الساحة والميدان وقدرة لاعبي كرة القدم في إدارة الوقت.2. الفروق بين لاعبي كرة القدم ولاعبي الساحة والميدان في إدارة الوقت. تم استخدام المنهج الوصفي،وتكونت عينة البحث من ( 9 ) لاعبين في الساحة والميدان و (14) لاعبا في كرة القدم، وتم استخدام استبيان إدارة الوقت ل(ميريل دوكلاس) بعد التأكد من صدقه وثباته،وتم معالجة البيانات إحصائيا باستخدام الوسط الحسابي والانحراف المعياري والمتوسط الفرضي والاختبار التائي وتوصل الباحث إلى ما يأتي: 1. إن قابلية وقدرة لاعبي الساحة والميدان ولاعبي كرة القدم ضعيفة في إدارة الوقت.2. إن قدرة لاعبي الساحة والميدان لا تختلف عن قدرة لاعبي كرة القدم في إدارة الوقت. وفي ضوء الاستنتاجات قدم الباحث عدداً من التوصيات وهي:1. إجراء دورات تثقيفية للاعبي الساحة والميدان ولاعبي كرة القدم حول كيفية ادارة الوقت.2. زيادة الحوافز المادية والمعنوية للاعبين وإلزامهم بتوقيتات التدريب التي يحددها المدرب.3. إجراء دراسة في إدارة الوقت للمدربين والحكام.4. إجراء دراسة في إدارة الوقت للاعبين وفي فعاليات رياضية أخرى.The research aims at determining:1. The faculty of track and field players and faculty of football players in Time management.2. The differences between football players and track and field players in Time management.3. The descriptive approach has been adopted, and the subjects used in the research are (9) players in track and field and (14) football players. The questionnaire in Time management for (Merill. E.douqlass) has been adopted after testing its validity and reliability, The data were analyzed statistically by using the average, standard deviation, Average of supposition and T test, The researcher has arrived at conclusions: 1. The disposition and faculties of track and field players and football players are weak.2. There are no differences in faculties of Time management between track and field players and football players. In the light of the results the researcher made the following recommendation:1. Giving the course of time management for track and field players and football players.2. Increasing the material and moral motivation of players and obligate them with the training time that specific by the coach.3. Making a study in Time management on coaches and umpires.4. Making study in Time management on players in different sports.
Abstract: هدف البحث إلى التعرف على الفروق الفردية في حالة الثقة بالنفس لدى لاعبي كرة السلة، اجري البحث على عينة تم اختيارها بالطريقة العمدية تمثل (30)لاعبا في ثلاث كليات(كلية الادارة والاقتصاد، كلية علوم الحاسبات ،كلية الزراعة) بكرة السلة والمشاركين في بطولة جامعة الموصل بكرة السلة للعام الدراسي 2003/2004استخدم الباحث مقياس حالة الثقة بالنفس الرياضية(لروبن فيلي) والذي اعد صورته العربية د.محمد حسن علاوي (1995) إذ يتكون المقياس من(13)فقرة وبعد التأكد من صدق وثبات المقياس تم معالجة البيانات إحصائيا باستخدام (الوسط الحسابي،الانحراف المعياري،معامل الارتباط البسيط ليرسون،تحليل التباين باتجاه واحد)أسفرت النتائج عما يأتي :-عدم وجود فروق معنوية لحالة الثقة بالنفس لدى لاعبي الفرق الثلاثة بكرة السلة عينة البحث وتمتع لاعبي الفرق الثلاثة بمستوى متقارب من حالة الثقة بالنفس الرياضية كما أوصى الباحث بالعمل على الاهتمام بالإعداد النفسي لللاعبين أثناء الوحدات التدريبية والتركيز على تطوير حالة الثقة بالنفس من خلال إجراء المباريات التجريبية قبل الاشتراك بالمنافسات الرياضية 0The research aims to identify the individual differences in the degree of Self-confidence State in. basketball players.The research was carried out on a sample chosen by the deliberate method which represented (30) players from three colleges (Forest and Agriculture College , Computers Science College the Administration and Economic college, which are, participated in University of Mosul Champion in basketball in 2004-2003.The Researcher used sport the degree of self confidence state scale (Robin Feely ) which is Arabic version was prepared by D. Muhammad Hassan Alawi (1995) .The scale consists of (13) article, after the accuracy and the validity of the scale. The data was statistically processed using (the arithmetic mean, standard deviation, Pearson simple correlation factor, and Uni.–directional variance analysis) .The results showed the following: No significant differences exist in the degree of self -confidence state in among the three basketball teams players as a sample of research.The three teams’ players have close levels of Self-confidence State. The researcher recommends that work must be carried out for preparing the players psychically through training units and focus on the development of self-confidence through trial competition before participation in sport competitions.
Abstract: صمم هذا البحث لدراسة تأثير إحدى الطرق الشائعة الاستخدام في معاملة المتبقيات النباتية بعد الحصاد وهي حرق البقايا النباتية وانعكاساتها في نمو بعض النباتات (الحنطة والشعير) وإنتاجها، حيث تم اختيار موقعين من التربة لكل موقع معاملتان محروقة وغير محروقة ومن ثم تم زراعتها في أصص بلاستيكية وتحت ظروف البيت الزجاجي، حيث أبدت النباتات استجابة ايجابية لعملية الحرق في بعض الصفات المظهرية كعدد الأوراق وارتفاع النبات وكمية الإنتاج، وهذا قد يعود إلى أن حرق أي نوع من المتبقيات النباتية يحولها إلى ما يعرف بالبقايا المعدنية الغنية بالعناصر الضرورية لنمو النبات وقيامه بالعمليات الحيوية على الوجه الامثل.This study was designed to examine once of most method use to treat of plant residue after harvest influence of burning on growth and yield of some plants, Wheat and Barley. These plants showed positive response to the burning concerning some morphological characteristics such as the number of leaves, plant height, yield ,this may be due to the raising of some important minerals for plant growth.
Abstract: هذا البحث يناقش تأثير مادة القطب ونوع القطبية على عمليات الانهيار الكهربائي في السوائل الهايدروكاربونية. وقد أظهرت التجارب العملية هذه التأثيرات التي أنتجت عوامل فيزيائية مؤثرة كدالة الشغل لمادة القطب، نوع الدفق و ثابت العزل الكهربائي للمادة العازلة. علما بأن جميع هذه العوامل تؤثر بوصفها عوامل مسيطرة على العمليات التي تؤدي إلى الانهيار الكهربائي في السوائل الهايدروكاربونية.This paper shows the effect of electrode material and electrode polarity on the electrical breakdown processes in n-pentane. It is shown experimentally that the influence of electrode material and electrode spacing which produce other important physical parameters such as work function of electrode material, kind of streamers and dielectric constant of the liquid inside the cavity, act as control factors on the processes leading to electrical breakdown in hydrocarbon liquids.
Abstract: تم في هذا البحث عمل تصميم جديد لعمود الانتشار الحراري و الذي يعمل لاول مرة بطريقة التسخين بتدفق الماء الحار بدلا من سلك التسخين الكهربائي و الذي أستخدم في معظم البحوث السابقة و قد تم اختبار المنظومة لايجاد عامل الانتشار الحراري (αT) لخليط من الايثانول و الماء المقطر بنسب متعادلة . لقد وجد ان استخدام الماء الساخن قي عملية التسخين له فائدتان اساسيتان الاولى هي التخلص من مشاكل انقطاع السلك الكهربائي المتكرر خلال عملية التسخين و الثانية هي توزيع متساوي في الانبوب الداخلي ( انبوب التسخين) لدرجة الحرارة و الذي يؤدي الى سرعة الاستقرار الحراري في عملية التبادل الحراري. In this work a new design for the thermal diffusion column which uses the flow of a hot water instead of heating wire as often used. The system was tested to find the thermal diffusion factor (αT) for a mixture of Ethanol (CH3CH2OH) and distillery water. It was found that using the flow of hot water has two main advantages the first is avoiding the disconnection problems of the heating wire and the second is the equal distribution of heat in the inner tube (heating tube) which leads to increase the speed of heat stability in the heat exchange operation.