Vol. 7 No. 3 (2008)
Articles
Abstract: يهدف البحث إلى تحديد الصعوبات التي تعترض عملية تدريس مادة قواعد اللغة العربية في الصف الخامس الإعدادي في مدينة الموصل وذلك من خلال الإجابة عن الأسئلة الآتية :1. ماهي صعوبات تدريس مادة قواعد اللغة العربية في المرحلة الإعدادية/الفرع العلمي من وجهة نظر المدرسين والمدرسات لها؟.2. هل توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين إجابات المدرسين من جهة والمدرسات من جهة أخرى؟. وقد تكونت عينة البحث من (34)مدرساً ومدرسة في المرحلة الإعدادية وبواقع(17) مدرساً و(17) مدرسة من المستمرين بالخدمة للعام الدراسي (2005-2006) وقد تم اختيارهم عشوائياً .ولتحقيق هدف البحث تم إعداد استبيان بلغت فقراته (47) فقرة موزعة على ستة مجالات إذ اعتمد الباحثان الاستبيان الاستطلاعي والدراسات السابقة في أعداد الأداة مستوفية شروط الأعداد في الصلاحية والصدق والثبات . واستخدم الباحثان وسائل إحصائية لتحليل البيانات منها:الاختبار الزائي ,والنسبة المئوية , ودرجة الحدة . وكان من أبرز نتائج البحث:1. إن هناك عدداً من الصعوبات التي تعترض تدريس مادة قواعد اللغة العربية في المرحلة الإعدادية . 2. يوجد فرق ذو دلالة إحصائية بين إجابات المدرسين من جهة وإجابات المدرسات من جهة أخرى. وقد قدم الباحثان في ضوء ما حصلا عليه من نتائج مجموعة من الاستنتاجاتThis research aimed to define the difficulties facing teaching Arabic language grammar for the scientific branch / fifth secondary class in Mosul city by answering the following questions:¬1. What are the difficulties facing teaching Arabic language grammar for the scientific branch / fifth secondary class according to teachers point of view?2. Are there statistically significant differences between the answer of male and female teachers?The sample of the study was (34) male and female teachers teaching at the secondary level for the academic year (2005¬-2006). This sample was chosen randomly, and was divided into two groups each one comprises (17) subjects. To achieve the aim of the research ,a survey has been put consisting (47) items covering (6)aspects. The two researchers used a pilot survey and previous studies to prepare the tool which meets the needs of reliability, stability and validity. The statistical means used were Z test, Percentage and degree of severity. The most important results were:¬1. There are certain difficulties facing teaching Arabic language grammar at the secondary level.2. No statistically significant differences are found between the answers of male and female teachers.The researchers forwarded a number of conclusions. recommendations and suggestions viewing the facts discovered.
Abstract: أجريت الدراسة على طلبة كلية العلوم الإنسانية في جامعة كوية للعام الدراسي (2006 – 2007) هدفها الكشف عن الظواهر السلوكية الخاطئة او السلبية ومدى انتشارها ودراسة أسبابها ومدى معرفة دلالة الفروق إحصائيا بين هذه الأسباب وفقا لمتغير الجنس . والسلوك الخاطئ أو السلبي يعرف بأنه مخالفة نظم وقواعد السلوك السائدة بين غالبية أفراد المجتمع . ولتحديد ذلك تم تصميم أداة تتضمن (14) حالة منتشرة بين صفوف الطلبة ولكل حالة أسبابها ، أما مستويات الإجابة فهي ثلاثة (بدرجة كبيرة ، بدرجة متوسطة ، بدرجة ضعيفة) ، وأخذت الدرجات (3 ، 2 ، 1) . وبعد التأكد من صدق الأداة وثباتها تم تطبيقها على عينة البحث الأساسية والبالغ عددها (200) طالب وطالبة والتي تشكل نسبة (31 %) من عينة المجتمع الكلي ، وأجريت العمليات الإحصائية المناسبة على إجابات أفراد العينة للتوصل إلى أهداف البحث وباستخدام الوسائل المناسبة لذلك ومنها النسبة المئوية حيث اعتبرت النسبة (50 %) معيارا لمقارنة النسب المئوية حيث يعتبر السبب الذي يوافق عليه (50 %) فما فوق من افراد عينة البحث يعتبر سببا مهما ويناقش حسب ذلك أما السبب الذي تقل نسبة الموافقين عليه من افراد العينة عن (50%) فهو غير مهم ولم يناقش من قبل الباحثين ، كما نوقشت الأسباب التي أدت إلى تكوين الفروق في نسبة الإجابات بين الإناث والذكور معززة بالجداول الإحصائية لذلك كما وضعت الباحثة مجموعة من التوصيات والمقترحات في ضوء نتائج البحث .The study took the pupils of humanity science at koya University for the academic year 2006 – 2007 as its sample . The study aimed to reveal bad and common behavior patterns among pupils , study their reasons and know the significance of these differences according to sex variable . Wrong or negative behavior is defined as the disagreement with the common roles and regularities of behavior among the majority of community members. To achieve this , a model containing (14) cases spread among pupils and their reasons , the levels of response were 3:(in a big degree, 2: medium degree and 1 : not much) . After verifying the reliability and stability of the tool , it was applied on the basic sample of the study which was (200) pupils representing (31%) of the total society . The appropriate statistical means were used including the percentage which was (50 %) as the edge of the comparing percentages this level , viz (50 %) and above is an important reason to be discussed while below (50 %) is not important and thus won't be discussed . The researcher discussed the reasons of differences in responses ration between males females fortified with statistical tables and the researcher finally made a group of recommendations and suggestions given in the light of the above mentioned results .
Abstract: تعد الوحدة النفسية loneliness إحدى أهم المواضيع التي أشغلت الكثير من علماء النفس والتربية الحديثة اليوم على اعتبارها أزمة نفسية يمر بها الإنسان تحت وطأة المشكلات اليومية التي يواجهها، كما تعد إحدى المشكلات التي تعيق النمو النفسي وخاصة في مرحلة المراهقة التي تعد من المراحل المهمة والتي تظهر فيها الحاجة إلى إقامة علاقات مع الآخرين غير أن الوحدة النفسية قد تعرقل إقامة تلك العلاقات لأنها حالة وجدانية يكون فيها الفرد واعيا بأنه منفصل عن الآخرين برغم وجوده بينهم لذا فقد استهدفت هذه الدراسة التعرف الى :1. مستوى الشعور بالوحدة النفسية لدى الطلبة المتميزين. 2. مستوى الشعور بالوحدة النفسية لدى الطلبة المتميزين على وفق متغير الجنس. وقد بلغت عينة البحث (100) طالبا وطالبة بواقع (50) طالبة من ثانوية المتميزات و(50) طالبا من ثانوية المتميزين في مدينة الموصل.وللتحقق من أهداف الدراسة تم اعتماد مقياس (الساعاتي ، 1990) والمصمم بطريقة ليكرت لقياس الوحدة النفسية مكون من (20) فقرة أمام كل منها أربعة بدائل )لا أطلاقا، قليلا ما، في بعض الأحيان، كثيرا ما) ولغرض التحقق من الصدق الظاهري عرض المقياس على مجموعة من الخبراء في اختصاص علم النفس التربوي كما تم استخراج الثبات بطريقة إعادة الاختبار حيث بلغ 85 0وقد استخدم اختبار T-test لإيجاد الفروق بين متوسط درجات الذكور والإناث ومعامل ارتباط بيرسون لإيجاد الثبات أدواتا إحصائية.وقد أظهرت النتائج أن الطلبة المتميزين يعانون من الوحدة النفسية كما تبين أن هناك فروقا بين الذكور والإناث، فالإناث هن أكثر معاناة، وقد أوصت الباحثة بما يجب إتباعه للحد من شعور الطلبة بالوحدة النفسية فضلا عن اقتراح مجموعة من البحوث المستقبلية مع ربط هذه الظاهرة مع متغيرات أخرى وعينات مختلفة.Loneliness is regarded one of the most important subjects psychology and Modern Education. It is one of psychological dilemma facing man among the other modern problems. It blocks the psychological development specially in the teenage phase, during which the teenager needs to build many relationships with others. Loneliness, however, prevents these relationship from being formed; Loneliness is sensational where the individual feels; though living with others, separated; The aim of this study are:1. to find out the level of loneliness for bright students.2. to find out the level of loneliness for bright students according to sex.The sample was (100) students, (50) males & (50) females from both Bright student schools.To achieve the aim of the study , Al-Saati (1990) scale was adopted. This scale was designed following scale which is formed out of imitating Likert (20) items four options scale (never, occasionally, sometimes, a lot). Surface validity extracted by presenting this scale to a panel of experts specialized in Educational Psychology. The Stability was found using post test reaching 85%. T-test and person conjugation factors both used as statistical tools to find the difference between males & female & stability.The result showed that Bright student suffer loneliness by different degrees between males & females Females suffer more.The researcher gave some suggestions to lessen from loneliness with the suggestion to make future researches dealing with the relationship of this phenomena with other variable & samples.
Abstract: هذا البحث محاولة تبين أن من الأحكام الشرعية ما تؤثر عليه الأعراف والأحوال فتتغير الأحكام تبعا لتغير الأعراف والأحوال ،وأن هذا النظر يعد خطوة ضرورية لإخراج الفقه الإسلامي من حيز الرفوف وجدران المساجد إلى واقع الحياة العملية ، وكانت الدراسة على مقدمة ومبحثين وخاتمة .أوردت في المقدمة ضرورة هذا النظر وأقوال الفقهاء التي تدل على هذا المعنى عموما،أما المبحث الأول فقد أثبت فيه التأصيل الشرعي من الكتاب والسنة والمعقول التي تدل على هذا المعنى بدءا بالكتاب من قوله تعالى (وأمر بالعرف)( ) وقوله (وعلى المولود له رزقهن وكسوتهن بالمعروف)( ) ومن السنة حديث هند زوج أبي سفيان (خذي أنت وبنوك ما يكفيك بالمعروف)( ) وحديث جواز بيع السلف وأنه معلل بالحال التي كان عليها الناس يظهر ذلك من قوله (والناس يسلفون)( ) وان الواو هنا هي واو الحال ، ثم نقلت الإجماع على ذلك كما ورد عن الإمام القرافي ، ثم أقوال الفقهاء كالإمام أبي يوسف وابن عابدين وابن نجيم من الحنفية ،والقرافي والشاطبي من المالكية ، والقاضي حسين من الشافعية ، وابن القيم من الحنابلة ،وبعض القواعد الأصولية والفقهية التي تدل على هذا المعنى . أما المبحث الثاني فقد اشتمل على بعض المسائل التطبيقية في البيوع عند الحنفية من خلال كتاب الاختيار ،كالبيع بالأنموذج ، والشروط في البيع ، وبيع المسيل ، وبيع الحشرات ، وعيوب المبيع ، والسوم ، وبيع التولية ، والسلم في الخبز ، والاستصناع .واقتصرت على هذه المسائل لأنني مقيد بعدد من الصفحات محدود من خلال الشروط الموضوعة للبحوث التي تقدم للتحكيم ، أما الخاتمة فقد اشتملت على أهم النتائج التي توصلت إليها من خلال البحث ،كمراجعة لفقهنا وبيان ما هو ثابت لا اثر للعرف فيه ، وما هو متغير يؤثر فيه العرف ، وهو أمر تدل عليه الأدلة الشرعية ،وأن هذا التغيير ليس معناه التهوين من مقام أئمتنا .وهذه الدراسة خطوة على الطريق لإعادة الفقه الإسلامي للساحة العملية ، وأرفقتها بوصايا لطلبة العلم والدارسين أن يعطوا الفقه الإسلامي مساحة كبيرة في بحوثهم ، وخاصة ما يتعلق بمراجعة كتبنا الفقهية وإضافة إشارات وتعليقات على ما هو خاضع لهذا التغير ، وكذلك ما هو غريب من الألفاظ يفسر بمصطلحات متداولة ، وأن يفرقوا في الأحكام بين ما هو ثابت وبين ما هو متغير. That are effected by norms and circumstances and how the judgments change with these norms and circumstances . This aspect is considered an important step in getting out the Islamic jurisprudence from it's neglect , and libraries of Mosques, to the reality of everyday life. The scholars of Islam must give the Islamic jurisprudence the value it deserves in their field of study and research ,especially concerning the review of book of Islamic jurisprudence and footnoting the changes . The scholars must separate between the well-estaBlished and variable judgments and concern themselves in illustrating the unfamiliar phrases using circulated terms.
Abstract: أباح الإسلام العاب الصراع والدفاع عن النفس ضمن ضوابط وأحكام حتى يتجنب تعرض الشخص للأذى ولم تأتِ إباحتها إلا لإعداد الجسد للقتال في سبيل الله تعالى ودفاع الشخص عن نفسه في أمور حياته وهنالك ضوابط قد وضعها علماء المسلمين لمن يمارس هذه الألعاب حتى تصل إلى الإباحة لمن يمارسها وقد حرم العلماء كل ما هو مضر للإنسان من الألعاب الخطرة. أما ألعاب الكرة والمضرب فقد قيد العلماء هذه الألعاب بضوابط شرعية حتى يخرج لاعبها أو متابعها من دائرة تضييع الواجبات الشرعية، وإن خلت من المحذورات فلا بأس بتعلمها وممارستها عند العلماء.Islam allows people to practice the games of wrestling and self defence with some constraints to avoid people any harm. The permission came from the need to train the body who to fight for the sake of God and self defence. Muslim religious scholars put some constraints on practicing these types of sports which must be followed in order for these permissions not to become rakish. Those games which cause harm to human being are taboo (forbidden), whereas games, like tennis are regulated by religious constraints that don't let the individual forget his religious duties. However, if these types of sports do not include any taboo practices, they are allowed to be learned or practiced.
Abstract: من أنواع (إنِ) المكسورة الهمزة الساكنة النون : المخففة من الثقيلة ، وهي بمعنى الثقيلة حرف توكيد ، إلاَّ أنَّها تختلف عنها بأنَّها مهملة في الغالب ، وليست عاملة كالثقيلة ، وأنها تدخل على الجملة الفعلية والاسمية ، بخلاف الثقيلة التي يقتصر دخولها على الجملة الاسميةOne of kinds of (en) is the lightened from dark which means dark litter of assurance , It is different from the dark because it is neglected almost .and it is not functional as the dark It enters on the verbal and nominal phrases in contradiction to the dark which enters only on nominal phrases.
Abstract: على الرغم من تعدّد أجناس الوجود الحيّ فإنّ هناك خاصّية مشتركة تجمع بين هذه الأجناس وهي إرادة الحياة التي تعني سعي الكائنات الحية كافّة من أجل البقاء والحفاظ على كينونتها سعياً لا يخضع لضوابط العقل المنطق ، وتحاول هذه الدراسة الكشف عن قسم من مظاهر هذه الإرادة في الشعر الجاهلي لأنّنا وجدنا في هذا الموضوع مادّة صالحة للبحث . وقد قامت الدراسة على توطئة بيّنا فيها مفهوم الإرادة وما تمتاز فيه عن الإرادة على وفق المفهوم التقليدي . وتحدّثنا بعد التوطئة عن مظاهر إرادة الحياة في النصوص قيد الدراسة ، إذ كشفنا عن أسباب انشغال الكائنات الحيوانية بإشباع حاجة الطعام والشراب ، وتناولنا في حديثنا اندفاع قسم من الشعراء اندفاعاً لا معقولاً من أجل إشباع غريزتهم الجنسية ، فضلاً عن تناولنا لقسم من صور الصراع الإنساني –الحيواني والحيواني- الحيواني ، علماً أنّنا لم نتناول مظاهر إرادة الحياة كافة نظراً لطبيعة البحث لأن تناول كل مظاهر الإرادة يتطلّب دراسة مطوّلة وليس بحثاً صغيراً The phenomena of volition of life is outstanding in Pre-Islamic poetry. One of its outstanding features is that most of living creatures try to satisfy their needs concerning feeding and drinking in addition to the submission of the existence to the conflict which organize the existence. The withdrawal of a living creature of risking and his cowardice in front of death is another feature of preferring life. This study, however, represents a response to a volition of life; the magical act of feeding and irrational sex which may lead to killing others are but a phase of the volition of life. Furthermore, the violation of values for the sake of life is another response of the power of volition of life.
Abstract: At The beginning of its modern marking, Iraq witnessed secret Islamic Organizations founded by group of early Islamic pioneers . During the fifties and sixties of the past century the Iraqi scene saw the appearence of Islamic Famous parties , among them is the Isamic Work organization about which the sources did not give specific date of foundation . Yet , this organization regarded 1967 as the date of its foundation after the june setback in 1967. It did not hold its current name until 1979 which witnessed the rise of the Islamic revolution in Iran . Among prominent figures are Mohammed Mahdi Al-Shirazi , and Mohammed Taqi Al-Mudrisi. It Possessed organizational system and branches in other countries . Also this organization faced many internal splits . It had relations with Iraqi Islamic groups which were characterized with Iraqi Islamic by tension and oscilation in different periods .Beside it had relations with Iran and was known as one of the Iraqi opposition geoup during the eighties and nineties of the past century . The present study tackpes a number of issues , preceded by a historical introduction of the Islamic partisan action in Iraq .The study comprises the following axes : the foundation of the organization of the Islamic Action ,The major leading figures and the organization structure of the armed action adopted by it , the divisions within and the branches Other axes include its relation with Iraqi Islamic movements and its forgein relation . Finally , the study focused on its attitudes towards the political system in Iraq through its role in the Iraqi opposition .
Abstract: Artaqian Principalities had hostile relations with Kingdom of Georgia these Relations were characterized by military features because of the geographical closeness on one hand, and the political circumstances which prevailed in the area from the other hand. For an accurate understanding of the nature of this relation, we should provide a brief summary about the evolution of each of the two powers. Artaqian evolved as a governing family in the fifth century A. H. (11th century A. D.). The family’s grandfather is Atraq Ibn Aksab (479-484 A.H./1086-1091 A. D.). Prince Atraq was one of the leaders of Seljukian Sultan Melikshah (465-485 A.H./1072-1092 A. D.). As a repay of the services he did to the Seljukians, he was appointed as the ruler of some places in Iraq and became the Seljukians' deputy in Jerusalem in (479A.H. /1086 A. D.). But the Seljukians’ weakness made the Fatimides take over Jerusalem and the Artaqians headed eastward to the peninsula and established their principalities in Keifa fort, Khertabert and Mardin. The Georgian kingdom was established in the western part of Asia in Caucasian land specifically, at the separating edge between west Asia and east of Europe. So, this geographical location led to the establishment of different kinds of relations with the different powers in the area. These relations were characterized by quietness and sometimes characterized by conflicts. These relations were very hostile with the Islamic powers, especially with the Artaqian principalities in the peninsula land. The relations between the two parties were characterized by hostility - just like the Artaqian relations with other Christian powers such as Minor Armenia Kingdom in Minor Asia and the relations with the crusaders in Syria. But that hostility was not on a religious basis from the Artaqian side, but it was political because of the neighboring locations of the two parties, as a result of threatening one another. Therefore, each of them has the desire to expand on the account of the other. The first military confrontation was in (515 A.H./1121 A. D.) and the situation continued until (600 A.H./1086-1200 A. D.), and this is what we will bring to light in details within the scope of this study.
Abstract: حظيت المرأة في الاونة الاخيرة باهتمام الباحثين والمؤلفين لاسيما بعد ان زاد الجدل حول اهمية دور المرأة في المجتمع ومساواتها مع الرجل والى أي مدى يفترض على المرأة ان تنخرط في قطاعات العمل المستحدثة . وقد اهتمت الحركات الإسلامية بالمرأة انطلاقا من المفاهيم الإسلامية التي وردت في الكتاب والسنة والتي تحض المسلمين على ضرورة الاهتمام بالمرأة واحترام حقوقها ومكانتها الاجتماعية .تأتي اهمية البحث في تسليط الضوء على موقف الحركات الإسلامية من قضايا المرأة المتمثلة بحق التعليم وحق المشاركة السياسية والوظائف العامة . تناول البحث تمهيدآ وثلاثة مباحث ، تطرق المبحث الأول الى وضع المرأة في القرآن والسنة في حين تصدى المبحث الثاني الى المرأة في فكر رواد النهضة الإسلامية الحديثة ، وخصص المبحث الثالث لتسليط الضوء على موقف الحركات الإسلامية من قضايا المرأة من خلال معالجة تعليم المرأة ومشاركتها السياسية المتمثلة بحقها في دخول الانتخابات وعضويتها في المجالس النيابية ، فضلا عن مشاركتها في الوظائف العامة . وخرج البحث بالعديد من النتائج كان اهمها ان الحركات الإسلامية عالجت قضايا المرأة من خلال فهمها للكتاب والسنة ، واتفقت على ضرورة حصول المرأة على حقها في التعليم وجواز مشاركتها في الانتخابات ، واختلفت فيما بينها بحق المرأة في المشاركة في عضوية المجالس النيابية والوظائف العامة .Women recently has been paid a considerable deal of attention by researchers and writers particularly after the increased arguments about her role in the society; her importance and her equality with man; and to what extent woman should exist in the sectors of everyday work. The Islamic movements paid attention to woman depending on the Islamic concepts of the Glorious Quran and sunna which urge Moslems to take care of woman and to respect her reghts and position in the society. The importance of this research lies in focusing on the stand of the Islamic movements towards woman issues represented by her right in learning and saharing man in politics and public positions. The research includes an introduction and three chapters.Chapter one deals with the case of woman in the Glorious Quran and sunna, while chapter two deals with woman in the ideologies of modern Islamic pioneers. Chapter three is devoted to shed light on the attitude of the Islamic movements towards issues woman through teaching her and allowing her to participate in politics represented in her right to take part in the elections, her membership in parlaments in addition to her participation in public positions. The research reached at several findings. The most important of which is that the Islamic movements deals with the issues of woman in terms of their understanding of the Glorious Quran and sunna, and it is agreed that woman must gain her rights in learning and participating in elections. At the same time, Islamic movements have different stands towards her participation in parlaments membership and public positions.
Abstract: هدف البحث إلى وضع مستويات لبعض القدرات الحركية الخاصة بلاعبي منتخب جامعة الموصل بكرة السلة، في إجراءات البحث استخدم الباحثان المنهج الوصفي بطريقة المسح لملاءمته وطبيعة البحث، وقد تكونت عينة البحث من لاعبي منتخب جامعة الموصل بكرة السلة والبالغ عددهم (20) لاعباً وقد استخدم الباحثان الوسط الحسابي، الانحراف المعياري، الدرجة المعيارية، الدرجة المعيارية المعدلة كوسائل إحصائية، وقد استنتج الباحثان المستويات لبعض القدرات الحركية للاعبي منتخب جامعة الموصل بكرة السلة وقد أوصى الباحثان باستخدام المستويات التي أسفر عنها البحث عند تقويم واختبار لاعبي كرة السلة لمنتخب جامعة الموصل. This study aims to put some moves competence for team basketball of university of Mosul in the two researchers used the research procedures has used the prescribing approach by using survey way because it is suitable for the research nature. The sample is players of term basketball of university of Mosul (20 players). The two researchers have used arithmetical mediums, standard deviation and standard degree and the range of standard degree as statistical means. The obtained results are levels of the moves capacity for term basketball of university of Mosul and the two researchers have recommended by using above mentioned levels to evaluate and exam the team basketball of university of Mosul.
Abstract: يهدف البحث الحالي الى التعرف الى اثر استخدام التمثيل والموائمة والتنظيم في اكتساب بعض المهارات الأساسية في كرة القدم لدى طلاب المرحلة الأولى في كلية التربية الرياضية/جامعة صلاح الدين.وافترض الباحث بعدم وجود فرق ذي دلالة احصائية بين متوسط درجات المجموعة التجريبية التي درست وفق التمثيل والمواءمة والتنظيم ومتوسط درجات المجموعة الضابطة التي درست وفق الطريقة التقليدية في اكتساب بعض المهارات الأساسية بكرة القدم لدى طلاب المرحلة الأولى في كلية التربية الرياضية/جامعة صلاح الدين.واختار الباحث بالطريقة العشوائية البسيطة عينة البحث المتمثلة من طلاب المرحلة الأولى في كلية التربية الرياضية/ جامعة صلاح الدين ، حيث مثلت شعبة (C) المجموعة التجريبية وشعبة (A) المجموعة الضابطة. والبالغ عددهم (12) طالب لكل مجموعة.وأستعان الباحث بالأختبارات للمهارات المحددة في البحث كوسيلة في جمع المعلومات وتم تطبيق وحدات البرنامج التعليمي على مجموعتي البحث بعد اجراء التكافؤ بينهم في عدد من المتغيرات التي تم تحديدها، وتم تطبيق وحدات البرنامج التعليمي على مجموعتي البحث، درست المجموعة التجريبية وفق مراحل التمثيل والمواءمة والتنظيم والمجموعة الضابطة على وفق الطريقة التقليدية .وبعد الأنتهاء من تطبيق البرنامج تم اجراء الأختبارات البعدية . واستخدم الباحث أختبار (ت) في معالجة بياناته أحصائيا ، وتوصل الباحث الى مجموعة من الأستنتاجات أهمها :- 1. فاعلية مراحل التمثيل والمواءمة والتنظيم والطريقةالتقليدية في تعلم المهارات الاساسية (دحرجة-اخماد-سيطرة - تمريرة قصيرة-تمريرة متوسطة) بكرة القدم. 2. تفوق افراد المجموعة الذين تعلموا وفق مراحل التمثيل والمواءمة والتنظيم على افراد المجموعة الذين تعلموا وفق الطريقة التقليدية في المهارت الاساسية(دحرجة-اخماد - تمريرة قصيرة-تمريرة متوسطة) بكرة القدم . 3. تكافؤ افراد المجموعتين اللتين درستا وفق مراحل التمثيل والمواءمة والتنظيم والتقليدية في تعلم مهارة السيطرة بكرة القدم .وعلى ضوء الاستنتاجات أوصى الباحث الاستفادة من مميزات مراحل التمثيل والمواءمة والتنظيم كإستراتيجية مترابطة في تعليم المبتدئين لفن اداء المهارات الأساسية بكرة القدم .The current research aims at identifying the effect of using acting appropriateness and organization in acquiring certain skills in football for students of The first year at the college of physical Education / Salaheldeen University . The researcher assumed the absence of statistically significant differences between the means of The experimental group using the suggested technique and the control group using The traditional method in acquiring certain basic skills in football for The first year students in physical Education college / Salaheldeen University . The researcher chose the sample randomly from The of students of physical Education / University of Salaheldeen where (C) division represented The experimental group and (A) the control group, both folding (12) students The researcher used the tests shown in the research to collect data . Units of pedagogical program were used on both groups after achieving equivalence between them in a number of certain variables . Units of pedagogical program were applied on both groups , the experimental group used acting , appropriateness and organization and the control group used traditional method . After the application , post-tests were made and the researcher used (t-test) in treating The data statistically . The researcher concluded the following points :1. Efficiency of the suggested program and traditional method to learn basic skills (pushball-control-shortline-medium line) in foot ball.2. Superiority of experimental over the control group in learning (pushball-control-shortline-medium line).3. Equivalence of The two groups members using acting ,appropriateness and organization in learning control in football .Given the above conclusions , the researcher suggests utilizing this method as an integrated strategy to teach beginners the art of performing basic skills in football .
Abstract: - البناء ألعاملي لمقياس التخطيط الإداري في الاتحادات الرياضية في نينوى.تم استخدام المنهج الوصفي، واشتملت العينة على (78) عضوا إداريا تعود إلى (26) اتحادا رياضيا في نينوى، وتم تحليل البيانات إحصائيا باستخدام الاختبار التائي ومعامل ارتباط بيرسون والتحليل ألعاملي. واستنتج الباحثون ما يأتي :1. استخلاص عاملين تشبعت عليهم (41) فقرة مثلت مقياس التخطيط الإداري.2. العامل الأول تشبع عليه (31) فقرة أطلق عليه تسمية (أنشطة التخطيط الإداري).3. العامل الثاني تشبع عليه (10) فقرات أطلق عليه تسمية (البيئة الداخلية والخارجية). The research aims at:- Factorial constructing for scale of Managerial Planning in Sport Unions in Ninavah.The descriptive approach was used. The sample included (78) administrative members belong to (26) sport unions in Ninavah. The data were analyzed statistically by using; T-test, Pearson correlation coefficient and factor analysis.The researchers concluded the following:1. Tow factors had extracted which (41) phrases were saturated upon it, which represented the scale of managerial planning.2. The first factor, which (31) phrases were saturated upon it, was called (managerial planning).3. The second factor, which (10) phrases were saturated upon it, was called (internal and external environment).
Abstract: تم في هذه الدراسة اختبار قابلية تكوين الكالس من أجزاء (فلق ، سيقان ، أوراق وجذور) بادرات الخيار Cucumis sativus. Lفي وسط MS المضاف اليه تراكيز متباينة من NAA أو 2,4-D ومتداخلة مع تراكيز مختلفة من BA ، وكان لقطع الفلق قابلية جيدة على استحداث الكالس في معظم الأوساط المختبرة تليها السيقان ثم الأوراق وفشلت الجذور في ذلك ، وكان الوسط MS المحتوي 2.0 ملغم / لتر BA و 1.0 ملغم / لتر NAA و 2,4-D ملائماً لاستحداث الكالس من أجزاء الفلق (100%) ، بينما كان الوسط الحاوي على 1.0 ملغم / لتر لكل من BA و NAA مناسباً في حالة السيقان (57%) ، اظهر الكالس المزروع في الوسط MS المدعم بتراكيز (0.0 – 1.0) ملغم / لتر NAA ومتداخلة مع تراكيز (1.0-4.0) ملغم / لتر BA قابلية على التمايز وتكوين الأفرع الخضرية ، وامتاز كالس الفلق بكفاءته في تكوين المجاميع الخضرية مقارنة بكالس السيقان وكان الوسط MS المحتوي 0.1 ملغم/لترNAA و 4.0 ملغم/لتر من BA افضل وسط لتمايز كلا نوعي الكالس، وتمكنت الافرع الخضرية الناتجة من تكوين الجذور في وسط MS الخالي من منظمات النمو وتمكنت مجموعة من النباتات الناتجة من تحمل الظروف البيئية والتكيف عند نقلها إلى التربة .This study included the formation of callus from the explants (cotyledons, stems, leaves and roots) of Cucumis sativus. L seedlings . MS medium supplemented with various concentration of (NAA or 2,4-D) in combination with different concentration of BA were used . The response of cotyledons explants for callus induction was the best, followed by stems and leaves. MS medium containing 2.0 mg/L BA and 1.0 mg/L NAA or 2,4-D was favorable for callus induction from cotyledon (100%), while the medium containing 1.0 mg/L of NAA and BA was best in sustaining callus formation for stem (57%). The ability of callus for regeneration was tested, in MS medium containing different concentrations (0.0-1.0) mg/L of NAA combining with various concentrations (0.0- 4.0) mg/L of BA, callus of cotyledons showed the best response in comparison with the callus of stems. The best regeneration medium for cotyledons and stems was MS medium with 0.1 mg/L of NAA and 4.0 mg/L of BA . The regenerated stems could form roots in MS free medium ,and the plant which formed were adapted to the environmental conditions . Women recently has been paid a considerable deal of attention by researchers and writers particularly after the increased arguments about her role in the society; her importance and her equality with man; and to what extent woman should exist in the sectors of everyday work. The Islamic movements paid attention to woman depending on the Islamic concepts of the Glorious Quran and sunna which urge Moslems to take care of woman and to respect her rights and position in the society. The importance of this research lies in focusing on the stand of the Islamic movements towards woman issues represented by her right in learning and saharing man in politics and public positions. The research includes an introduction and three chapters.Chapter one deals with the case of woman in the Glorious Quran and sunna, while chapter two deals with woman in the ideologies of modern Islamic pioneers. Chapter three is devoted to shed light on the attitude of the Islamic movements towards issues woman through teaching her and allowing her to participate in politics represented in her right to take part in the elections, her membership in parlaments in addition to her participation in public positions. The research reached at several findings. The most important of which is that the Islamic movements deals with the issues of woman in terms of their understanding of the Glorious Quran and sunna, and it is agreed that woman must gain her rights in learning and participating in elections. At the same time, Islamic movements have different stands towards her participation in parlaments membership and public positions.
Abstract: تناولنا في هذا البحث صيغ الشرط والتمني والدعاء في اللغة الانكليزية وصيغة المضارع المنصوب في اللغة العربية كما وتحدثنا عن مدى أهمية هذه الصيغة . حيث تناولنا أشكال الفعل التي تدخل عليها هذه الصيغة في كلتا اللغتين والأدوات التي تستخدم في اللغة العربية ولا تستخدمها اللغة الانكليزية ، وسلطنا الضوء على الاستخدامات الواسعة لهذه الصيغة باللغة الانكليزية ومن ثم أجرينا دراسة مقارنة لها في كلا اللغتين وبينا أوجه الاختلاف والتشابه بينهما.In this research the subjunctive mood in both Arabic and English has been tackled , and we spoke about the importance of this mood .The verb forms used with the subjunctive mood in both languages also have been tackled . Besides, we highlighted the particles used with subjunctive mood in Arabic rather than in English , and notified the multi – uses of subjunctive mood in English . Then made a contrastive study of the subjunctive mood in English and Arabic , in which we clarified the points of similarities and differences of the subjunctive mood in both languages .