Vol. 5 No. 4 (2007)
Articles
Abstract: يعمل اهتزاز الثقل في أثناء الرفع على تكوين حالتين متضادتين الأولى إيجابية تساعد في استثمار الاهتزاز المصاحب لاتجاه الحركة في تسريع حركة الثقل والتخفيف من الجهد المبذول والثانية سلبية تعمل على زيادة العبء الملقى على المجموعات العضلية المشاركة في الرفع كونها تعمل عكس اتجاه الحركة .إن نسبا عالية من أسباب فشل الرفعات الأولمبية يعزى إلى عدم الاستثمار الأمثل لظاهرة اهتزاز الثقل لذا يكتسب البحث أهميته في طرق هذه المشكلة . تتضمن الدراسة تحليل رياضي كامل لإيجاد الذبذبة الحرة الطبيعية لكتلة واحدة ولكتلتين لهما القيمة نفسها جاسئا في أحد طرفي قضيب الثقل فضلا" عن إيجاد الطاقة الحركية في أثناء رفع كتلة واحدة وكتلتين إذ تم اختيار الأثقال الآتية :1. 35 كغم كتلة واحدة و 15 كغم + 20 كغم كتلتين 2. 80 كغم كتلة واحدة و 30 كغم + 50 كغم كتلتيناتضح من الدراسة انه باستطاعة اللاعب استثمار الطاقة الحركية لحالة تعدد الكتل اكبر من حالة الكتلة الواحدة وخاصة عند زيادة الأثقال إذ في حالة تعدد كتلة الـ 35 كغم فان هناك زيادة بنسبة 1.3 % في الطاقة الحركية .أما في حالة زيادة الثقل إلى 80 كغم فان هناك نسبة 2.3 % زيادة في الطاقة الحركية مما يعني انه بإمكان تدريب الرباع على زيادة الثقل ووضعه بكتلتين واستثمار الزيادة في الطاقة الحركية لمساعدته في عملية الرفع . The imbalance during lift creates two opposite cases: the first is positive utilizes the imbalance of movement direction to accelerate movement of weight, lessen the effort while the second is negative increase the burden on the participating muscular groups involved in lift due to the fact its working against Movement direction.High percentage of failure of Olympic lifts is attributed to absence of utilizing the imbalance of weight, thus comes the importance of this research.The research includes a full – scale athletical analysis to find the natural free frequency of one and two masses with the same value in one side of bar in addition to calculate motional energy while lifting one or two mass. The following weights were chosen.1. 35 kgm solid and 15+20 Kgm on two phases2. 80 kgm solid and 30+50 Kgm on two massesThe study showed that the player can utilize motional energy of multiple mass more than one specially if the weight was more than 35 Kgm resulting in increase of 1.3% of motional energy.While when increasing the weight up to 80 Kgm, the in crease reaches 2.3% which mean we can train weight lifter to increase weight and divide it on two to utilize in lifting process for adapting to benefit from imbalance of motional energy of weight bar by increasing the weight and masses which affects on the accordance of imbalance of weight and the moment of burst (capacity) resulting in the necessity of weight lifter to be familiar with different timings of weight lifting (upper deformation) to and this case before the weight in back to deformation mood downwards.
Abstract: تعد الملاحظة العلمية احد اساسيات دراسات الاستكشاف والذي يعد عملية تهتم بتسجيل حالات اللعب المتعددة للاعب او الفريق ككل ويمتد ذلك الى التعرف على ايجابيات وسلبيات المنافسين. وتعد لعبة كرة السلة من بين اهم الالعاب التي يستخدم فيها اسلوب الاستكشاف في المباريات ولقد اصبح استخدام التقنيات الحديثة وسيلة مهمة للحصول على نتائجه بصورة مباشرة اثناء سير المباراة، ولقد تلخصت الدراسة باستخدم هذة الطريقة للتعرف على مستوى لاعبي الفريق العراقي للشباب بكرة السلة المشارك في البطولة العربية التي اقيمت في مدينة حمص السورية، وتم اعتماد الاستكشاف الصادر من اللجنة الفنية للبطولة كوسيلة للحصول على البيانات التي تم تحليلها ومناقشتها من خلال تحليل لعب الفريق العراقي ومقارنته بالفرق العربية المشاركة .وبعد مناقشة هذه البيانات توصل الباحثان الى وصف علمي لطريقة لعب الفريق العراقي وتبين انه تفوق على الفرق المشاركة في معظم مفردات الاستكشاف ، وان لاعبيه بحاجة الى تطوير مهاراتهم الاساسية وبخاصة مهارة التهديف، وتوصلت الدراسة الى عدد من التوصيات اهمها اعتماد الاستكشاف بصورة مباشرة وملازمته للمنهج التدريبي واجراء دراسات مشابهه تاخذ القيسات الجسمية ومستوى عناصر اللياقة البدنية فضلاً عن النهج الخططي في الدفاع والهجوم بجانب مفردات الاستكشاف.The scientific note is considered one of the basics in scouting Studies, which enables a process in recording the variable playing situations of a single player or the team as a whole, which extends to the knowledge of the positives and the negatives of the opponents.Basketball is one of the most important sports that use scouting in the game, and the use of modern technology enhances the recording of the results directly during the game.The abstract of this study uses this method to record the skills of the players of the Iraqi basketball team that played in the Arabic championships that took place in Humus , Syria . The scouting was dependant on the results from the committee organizing the championships, and to analyze and study these results for the Iraqi team and comparing the results for the Iraqi team with other Arabic teams participating in the championships.After discussing the statistics, the researchers have reached to a scientific description of the way of playing of the Iraqi team, which resulted in the success of the team on others in scouting, and that the players need to improve their skills in scoring specially.The research has concluded a number of points; that the direct dependence on scouting and its collaboration with training and making relative studies to body measures and levels physical fitness in addition to the outlined curriculum of offence and defense with scouting.
Abstract: يهدف البحث إلى الكشف عن اثر استخدام أساليب تدريسية محددة في تنمية الاتجاه النفسي نحو درس التربية الرياضية ، والمقارنة بينهم في الاختبار البعدي 0استخدم المنهج التجريبي لملاءمته طبيعة البحث ، وتكونت عينة البحث من (88) طالبة من طالبات الصف الأول المتوسط في ثانوية بعشيقة للبنات موزعين على أربعة مجاميع بواقع (22) طالبة لكل مجموعة ، وتم التكافؤ بينهم في متغيري (العمر الزمني والاتجاه النفسي ) ، إذ استخدمت المجموعة التجريبية الأولى أسلوب التضمين في التدريس ، بينما استخدمت المجموعة التجريبية الثانية نموذج المجاميع الصغيرة متجانسة التحصيل ، بينما استخدمت المجموعة التجريبية الثالثة نموذج المجاميع الصغيرة غير المتجانسة التحصيل، في حين استخدمت المجموعة التجريبية الرابعة الأسلوب الامري في التدريس . واستغرق تنفيذ البرنامج التعليمي المقترح (8) أسابيع وبواقع وحدتين تعليميتين في الأسبوع الواحد ، وكان زمن الوحدة التعليمة (45) ، وبعد جمع البيانات تم معالجتها إحصائيا باستخدام (الوسط الحسابي ، الانحراف المعياري ، معامل الارتباط البسيط ، اختبار (ت) لوسطين حسابين مرتبطين، تحليل التباين باتجاه واحد ، اختبار دنكن). واستنتج الباحثان ما يأتي : 1. اثبت فعالية استخدام أسلوب التضمين ونموذجين من المجاميع الصغيرة والأسلوب الامري في تنمية الاتجاه النفسي نحو درس التربية الرياضية .2. تفوق أسلوبي المجاميع الصغيرة (المتجانسة وغير المتجانسة) في تنمية الاتجاه النفسي نحو ممارسة درس التربية الرياضية ، عند مقارنتهما بالأسلوبين (الامري والتضمين).ويوصي الباحثان ما يأتي :1. استخدام أسلوب التضمين ونموذجين من المجاميع الصغيرة لما لهم من تأثير ايجابي في تنمية الاتجاه النفسي نحو ممارسة درس التربية الرياضية لطالبات الصف الأول متوسط.2. تدريب الهيئات التدريسية حديثي الخبرة على بعض أساليب التدريس المقترحة في البحث (المجاميع الصغيرة المتجانسة والغير متجانسة) من خلال دورات الإعداد والتطوير التي تقيمها وزارة التربية ومديرياتها .The research aims at the following : The Effect of Using the Inclusion and Command Styles and Two Samples of Small Groups (Style) in improving psychological tendency of the Physical Education Lesson first year intermediate stage , and Comparing of them. The study is based on the experimental approach due to its suitability. The Society of the research were(88)first year female pupils at their intermediate stage in Ba’sheeq. They were divided into four groups each of which consisted of 22 pupils. Equivalence concerning the variables age, psychological tendency. The first experimental group used the inclusion style in learning whereas the second experimental group used small homogenous groups. The third used the sample of small heterogeneous groups while the fourth experimental group used the imperative style. The execution of the educational program lasted 8 weeks with the average of two educational units per week. The time devoted for each educational unit was 45 minutes. The data were collected and tested statistically by using mean, standard deviation, simple correlation coefficient (Parson), T-test for equal correlated samples, analysis variance in one direction and Duncan’s L.S.R. The analysis showed the following findings: 1. The efficiency of using the inclusion and the two samples of small groups styles in addition to the imperative style, in developing students’ physical tendency towards practicing physical education. 2. The sample of small homogeneous groups compared with the other educational styles was found more effective in developing the shooting skill and students’ psychological tendency. The researcher’s suggests and recommends the follows: 1. Using the inclusion style and the two samples of small groups in improving psychological tendency physical education for first year intermediate stage. 2. Training the female teachers of physical education for the application of the suggested styles.
Abstract: هدف البحث الكشف عن أثر استخدام بعض اساليب جدولة الممارسة في الاتجاه النفسي نحو درس كرة القدم. استخدم المنهج التجريبي لملائمته وطبيعة البحث ، وقد تكونت عينة البحث من (64) طالبا يمثلون (4) شعب دراسية تم إختيارهم بطريقة عشوائية وبواقع (16) طالباً لكل مجموعة ، ثم وزعت أساليب جدولة الممارسة الاربعة (إسلوب المتسلسل المكثف والمتسلسل الموزع والدمج المكثف والدمج الموزع) عشوائياً بطريقة القرعة على المجاميع ، وأستغرقت البرامج تنفيذها ستة أسابيع وبواقع وحدتين في الاسبوع الواحد وبزمن (90) دقيقة لكل وحدة تعليمية0 أما مقياس الإتجاه النفسي فهو مقياس (ثرستون) وقد قام (الطالب والقرغولي) بتعديل هذا المقياس الذي يحدد الاتجاه النفسي لطلبة الجامعة نحو الدروس الرياضية ، ويحتوي المقياس على عدد من الفقرات ويطلب من الطلاب الذين يطبق عليهم المقياس ان يضعوا علامة (×) أمام العبارة التي يوافقون عليها فقط وتترك العبارات التي لا يوافقون عليها من غير اشارة ،ويتكون المقياس من (25) عبارة. وبعد إجراء الاختبارات وجمع البيانات ومعالجنها احصائيا ، استنتج الباحثان مايأتي :- حقق أسلوبي جدولة الممارسة (المتسلسل المكثف والدمج الموزع) تأثيراً ايجابياً في تنمية الاتجاه النفسي نحو ممارسة كرة القدم. - تفوق اسلوب الدمج الموزع عند مقارنته بالاساليب الثلاثة (إسلوب المتسلسل المكثف وإسلوب المتسلسل الموزع و إسلوب الدمج المكثف) في تنمية الاتجاه النفسي نحو ممارسة لعبة كرة القدم0 ويوصي الباحثان :- التأكيد على استخدام أسلوب الدمج الموزع كونه أحد أساليب جدولة الممارسة لاهميته في تنمية الاتجاه النفسي للمتعلمين في ممارسة لعبة كرة القدم.The research aims at the following :-To detect the effect of using some scheduling practice styles in Development the psychological aspects towards in football.- To compare between the effect of using four styles of scheduling practice in Development the psychological aspects towards in football in the subsequent tests. The researcher used the experimental method because it fits the nature of the research , he made the test upon a sample from the first year students in the College of sport education in mousl university for the year 2003-2004. Only (64) students was left and these were divided in to four experimental groups numbering (16) for each , then the four styles of scheduling practice were divided , by lot , onto these groups.-The ways of collecting data were the personal in terviews ,questionnaire , testing , measurement and scientific observation . The programmed was executed from 9/3/2004 to 24/4/2004 at a rate of two educational units per a week for each group.- The researcher concluded the following :1- The four scheduling styles(massive frequency, distributed frequency, massive combination and distributed combination) have a moral effect on knowledge , physical and skill acquisition . Development the psychological aspects towards in football.2- The distributed combination style was the most developing or effecting style Development the psychological aspects towards in football..The researcher recommends the following :- To emphasize upon the usage of the distributed combination style in Development the psychological aspects towards in football.
Abstract: ان العنصر النسوي أصبح يشغل الكثير من المجالات سواء على صعيد اللعب او الادارة، وعلى هذا الأساس لابد من ايجاد الوسائل الكفيلة والفعالة التي تعمل على تغيير قيم ومواقف المرأة من الرياضة لان ذلك لايسهم فقط بتوجيهها الى ممارسة النشاطات الرياضية ورفع مكانتها الاجتماعية وتطوير شخصيتها فحسب بل ايضا يعمل على ان تكون أداة فعالة لتنشئة جيلا محبا للرياضة وجيلا قويا عقليا وجسميا .هدف البحث هو التعرف عن أسباب عزوف المرأة الرياضية عن ممارسة التحكيم في المجال الرياضي،وتمثلت العينة بعضوات الهئية التدريسية وطالبات التربية الرياضية ولاعبات الأندية الرياضية في المنطقة الشمالية.وتم استخدام المنهج الوصفي بطريقة المسح لملائمته وطبيعة البحث.وتم استخدام تحليل المحتوى واستمارة المعلومات كوسائل للتوصل لنتائج البحث.واستنتج الباحثون ان التقاليد الاجتماعية والدعم المادي كانا من الاسباب الرئيسية في عدم ممارسة المراة للتحكيم.Female now filled many filled both at the evil of games or administration. On this basis, we should find sponsor and effective means change values and attitudes of women towards sports for these make not only to guide them to practice sports to raise their social status and to develop personality, but also to keep them more effective in raising loving sport generation and strong mentally and bodily one .The aim of research to identify the main reasons of why sportswomen abstain from practicing sport arbitration, The curriculum has been used in a descriptive survey of access to research results The research sample consisted of teachers and students in colleges of education and sports clubs players northern region, totaling (201), has been used to analyses the content and format of information as tools for data collection, The results showed that the two presidents in the women's Sports movement away from arbitration are social traditions, lack of financial revenue
Abstract: تعد فترة التهيئة (الإحماء) اصغر مكون في الوحدة التدريبية وهي أساس لكل رياضي أو فرد قبل أداء أي نشاط رياضي أو منافسة أو اختبار، والملاحظ هناك العديد من المدربين او الباحثين لا يولون أي أهمية لهذه العملية (الإحماء) خلال وحداتهم التدريبية والمنافسات او عند إجراء الاختبارات الخاصة ببحوثهم الشخصية أو الدراسات العليا تاركين هذه الفترة على المختبرين سواء قام بأدائها دون تحديد فترة زمنية مثلا او الرجوع إلى مستوى النبض وخاصة في الاختبارات التي تمتاز بالشدد القصوى كالسرعة الانتقالية والقوة القصوى والقوة المميزة بالسرعة الرشاقة.وبذلك تبلورت فكرة هذا البحث في أهمية تحديد فترة التهيئة (الإحماء) المثلى على مستوى الإنجاز وسرعة استعادة الشفاء للفرد المختبر بعد أداءه اختبارات الشدة القصوى وكذلك مستوى النبض الذي يصل إليه الفرد المختبر بعد الجهد مباشرة وفترة استعادة الشفاء.هدف البحث الكشف عما يأتي:- اثر ثلاث فترات من التهيئة (الإحماء) على مستوى الإنجاز في اختبار الشدة القصوى.- اثر ثلاث فترات من التهيئة (الإحماء) على سرعة استعادة الشفاء في اختبار الشدة القصوى بدلالة النبض.وافترض الباحث:- هناك فروق معنوية في مستوى الإنجاز لاختبار الشدة القصوى بعد ثلاث فترات مختلفة من التهيئة(الإحماء).- هناك فروق معنوية في مستوى النبض بعد الجهد مباشرة لاختبار الشدة القصوى بعد ثلاث فترات مختلفة من التهيئة(الإحماء).- هناك فروق معنوية لمستوى النبض في فترة استعادة الشفاء لاختبار الشدة القصوى بعد ثلاث فترات مختلفة من التهيئة(الإحماء).استخدم الباحث المنهج التجريبي لملاءمته طبيعة البحث واجري البحث على عينة قوامها (10) طلاب من طلبة الصف الثالث / قسم التربية الرياضية / كلية التربية الأساسية للعام الدراسي 2005-2006 اختبروا بطريقة عمدية (يمارسون الأنشطة الرياضية في الكلية) من اصل (45) طالب يمثلون مجتمع البحث .قام الباحث بإجراء اختبار الشدة القصوى ركض 50 متر سرعة انتقالية ثلاث مرات على أفراد عينة البحث بعد اجراء ثلاث فترات من التهيئة (الإحماء) على عينة البحث وعلى التوالي (10 ، 20 ، 30) دقيقة وإعطاء راحة بين اختبار وأخر يومان مسجلاً مستوى الإنجاز ومستوى النبض بعد الجهد مباشرة ًوسرعة استعادة الشفاء بعد الدقيقة الثانية والخامسة في كل اختبار. وعولجت البيانات إحصائيا باستخدام الوسط الحسابي والانحراف المعياري وتحليل التباين.واستنتج الباحث ما يأتي: 1. هناك فروق ذات دلالة معنوية في مستوى الإنجاز لاختبار الشدة القصوى بعد فترة التهيئة (الإحماء) ولصالح الفترة (20)دقيقة لعينة البحث .2. هناك فروق ذات دلالة معنوية لمستوى النبض بعد الجهد مباشرةً لاختبار الشدة القصوى لثلاث فترات من التهيئة (الإحماء) ولصالح الفترة (20) دقيقة لعينة البحث.3. هناك فروق ذات دلالة معنوية لمستوى النبض في فترة استعادة الشفاء الدقيقة (الثانية-الخامسة) لثلاث فترات من التهيئة (الإحماء) (10-20-30)دقيقة لعينة البحث. Warm–up period is the smallest unit component in the training unit and is fundamental for each athlete or individual before any athletic event, competition or test. It is noted that many researchers, as well as coaches pay no attention to warm–up when performing tests in their studies or training sessions and competitions leaving such period for testes without any set period or referring to pulse specially in tests that are characterized by maximum intensity like transitional speed, maximum forces and force characterized by speed and elegance.This study mainly deals with the importance of warm–up period on the level of performance and speed of recovery for the individual under test after performing maximum intensity tests in addition to level of pulse that the individual reaches after effort and recovery period. The study aims are revealing: • Effect of three warm–up periods on level of performance in maximum intensity test. • Effect of three warm–up periods on speed of recovery in maximum intensity test with reference to pulse. The researcher hypothesizes the following: • There are significant differences in level of performance regarding maximum intensity test after three different warm–up periods.• There are significant differences in level of pulse after effort directly regarding maximum intensity test after three different warm up periods. • There are significant differences in level of pulse in recovery period after maximum intensity test after three different warm up periods. The researcher used the experimental approach for its suitability. The study sample consists of (8) third year students/ Department of Physical Education/College of Basic Education for the academic year 2005 – 2006. Chosen intentionally (performing athletic activities) out of (45) representing the study community. The researcher performed maximum intensity test 50m running transitional speed. The test was done with short warm–up (10,20,30 minutes) with two days break recording level of performance , pulse rate directly after effort , and speed of recovery was recorded after the second, and fifth minutes. Data were statistically analyzed using mean, standard deviation and variance analysis. The study results are as following: 1. There are significant differences in level of performance in maximum intensity test after warm – up(20-30 minutes) for the sample .. 2. There are statistically significant differences in level of pulse after effort directly in maximum intensity test after warm – up 3. There are statistically significant differences in pulse rate level of recovery in maximum intensity test after warm – up.
Abstract: إن كثير من المدربين واللاعبين لا يعيرون أهمية لمعدل ضربات القلب المناسبة لتمرين ميعن عندما يدربون او يتدربون باستخدام تمرينات او اجزاء مختلفة من عضلات جسم الرياضي ، فهم يعطون فترات راحة متساوية للتمارين المختلفة . لذا هدفت الدراسة الى التمرين او الكشف عن مستوى (Hr) من خلال استخدام ثلاث انواع من التمارين اللاهوائية (عدو 400م بالسرعة القصوى، تمرين الذراعين والرجلين بشدة 50% حتى التعب) . وتكونت عينة البحث من (11) من طلبة المرحلة الثانية /كلية التربية الأساسية ، واستخدم الباحث اختبار عدو (400 م) بالسرعة القصوى لتمرين يشمل جميع عضلات الجسم تقريبا واختبار دفع ثقل من على مسطبة مستوية بالذراعين بشدة 50% حتى التعب واختبار القرفصاء الخلفي بشدة 50% حتى التعب كتمرين للرجلين .واستنتج الباحث بأن هناك فرق في مستوى (Hr) بعد التمرين اللاهوائي بين الاختبارات الثلاثة ، وأعلى مستوى كان بعد عدو 400م والأقل كان للذراعين .The Heart rate (Hr) reflect athlete condition so it could been important pointer in case of rest and work which we are belt on this asset of the training program with all it's different details , the most important one is the convenient recovery for (Hr) to specific level in order to begin a new exercise .Our research problem is, a great number of coaches trainers aid not care to the (Hr) when they using different parts of their athletes bodies to exercise, so they gave an equal period of recovery to the athlete when using all the muscle or less gropes of muscle so my research aimed to recognize or discovering the (Hr) level through three tides of anaerobic exercises (hands, legs, maximum running for 400m).The researchers performed a three test and measurements (bench press, back squat till fatigue with 50% of maximum strength, in both, running 400m using highest speed as test).The researchers concludes that there is a significant difference in (Hr) after anaerobic exercise between the tests above, the highest level of (Hr) was after 400m running and the lesser level was to the test of bench press.
Abstract: تبرز اهمية البحث في كون نمو التلميذ من حيث قدراته على الاتصال بالغير واتاحة الفرص له لهذا الاتصال وتعدد المواقف التي يمارس فيها التعامل مع الغير واستمتاع التلميذ من خلال اللعب وممارسة النشاطات الحركية في درس التربية الرياضية كل ذلك يؤدي الى الخفض من مظاهر السلوك العدواني لدى التلاميذ بخاصة في سن المدرسة الابتدائية . اذ يهدف البحث الحالي في الكشف عن : 1. اثر التعلم التعاوني في خفض السلوك العدواني لدى التلاميذ والتلميذات. 2. اثر التعلم التعاوني في تنمية بعض المهارت الاساسية لدى التلاميذ والتلميذاتولتحقيق اهداف البحث وضع الباحث الفرضيات الاتية : 1. توجد فروق ذات دلالة غير احصائية بين متوسط درجات التلاميذ والتلميذات في الاختبارين القبلي والبعدي للسلوك العدواني . 2. توجد فروق ذات دلالة غير احصائية بين متوسط درجات التلاميذ والتلميذات في الاختبارين القبلي والبعدي لبعض المهارات الاساسية . 3. توجد فروق ذات دلالة غير احصائية بين متوسط درجات التلاميذ والتلميذات في الاختبار البعدي لبعض المهارات الاساسية . واستخدم الباحث المنهج التجريبي لملاءمته لطبيعة مشكلة البحث ، وتكونت عينة البحث من (40) تلميذاً وتلميذة يمثلون الصف الخامس الابتدائي للعام الدراسي (2004-2005) وقد تم تطبيق الاسلوب في (16) وحدة تعليمية لكل مجموعة ، وقد استغرق التطبيق (8) اسابيع مقسماً الى كل اسبوع وحدتين تعليميتين للمجموعة الواحدة المكونة من (20) تلميذا ، وقد حلل الباحث البيانات احصائيا باستخدام الوسائل الاحصائية (الوسط الحسابي ، الانحراف المعياري ، اختبار T-test لعينتين مستقلتين ، اختبار T-test لعينتين مترابطتين ، معامل الارتباط البسيط ، النسبة المئوية) . فأظهرت نتائج التحليل الاتي :1. ان استخدام التعلم التعاوني كان له الاثر الواضح من خلال اسهامه في خفض السلوك العدواني لدى المجموعتين التجريبيتين وظهور الفروق المعنوية بين الاختبارين القبلي والبعدي ولصالح الاختبار البعدي لكلا المجموعتين . 2. ظهور فروق معنوية بين الاختبارين البعديين في خفض السلوك العدواني باستخدام التعلم التعاوني ولصالح المجموعة التجريبية الثانية (التلميذات) 3. ان استخدام التعلم التعاوني لم يقتصر تأثيرها في خفض السلوك العدواني وانما اثرت بزيادة صفة الدقة عند بعض اختبارات الالعاب (كرة السلة ، الكرة الطائرة ، كرة اليد) لافراد عينة البحث وخاصة عند التلميذات . 4. وجود فروق ذات دلالة احصائية في الاختبار البعدي بين التلاميذ والتلميذات في بعض المهارات الاساسية لصالح المجموعة التجريبية الاولى ولصالح المجموعة التجريبية الثانية في مهارات اخرى . ومن خلال النتائج يوصي الباحث بما ياتي : عقد الندوات والمحاضرات المتخصصة لحث اعضاء الهيئة التعليمية للمدارس وتشجيعهم على استخدام التعلم التعاوني لتعليم مادة التربية الرياضية للحد من ظاهرة السلوك العدواني . The more the child develop his abilities in communicating others by benefiting from the different opportunities , situations , playing and practicing physical activities in physical education lesson , the less aggressive his behavior be specially in primary school . The current research aims at .1. The effect of cooperative learning in lessening the violent behavior for female and male pupils .2. Effect of cooperative learning in developing some basic skills for pupils .To achieve the aims of the research , the researcher made the following hypotheses . 1. Statistically significant differences are found between the means of pupils scores in pre and post tests of violent behavior .2. No statistically significant differences found between the means of pupils scores in pre and post tests for some basic skills . 3. No Statistically significant differences are found between the means of pupils scores in post test for some basic skills . The researcher used empirical model due to its appropriateness . The sample consisted (40) pupils representing fifth primary pupils iThe 2004-2005) the strategy was applied in (16) educational units for each group . The application lasted (8) weeks divided into two units for the group comprising (20) pupils . The following statistical means were used . (mathematical means , standard deviation , T-test for two independent samples , T-test for two correlated co-efficient , and percentage . The results were : 1. Using cooperative learning did lessened the aggressive behavior of students in the experimental groups via the moral differences in preened post tests with a bias toward the post test. 2. Moral differences were found between the post tests in lessening aggressive behavior using cooperative learning methodology in favor of second experimental tai group (female) 3. Team games didn't lessen aggressive be heavier only but increased accuracy at some games studied specially females . 4. Statistically significant differences are found in post test between male and female pupils in some basic skills with a bias towards the first experimental group while the score of second experimental group was higher in other skills . Given the results above , the researcher recommend : holding symposiums and specialized conferee to wry school staffs to cooperative learning to lessen aggressive behavior in teaching physical education .
Abstract: يهدف البحث الى بناء مقياس للمعرفة القانونية بكرة السلة لطلبة قسم التربية الرياضية في كلية التربية الأساسية في جامعة الموصل. واستخدم الباحثون المنهج الوصفي بالأسلوبين المسحي والارتباطي لملائمتهما لطبيعة البحث.وتمثل مجتمع البحث بطلبة المرحلتين الثالثة والرابعة في قسم التربية الرياضية في كلية التربية الأساسية والبالغ عددهم (73) طالباً وطالبة، أما عينة البحث (عينة البناء) فقد اشتملت على (60) طالباً وطالبة بعد استبعاد عينة الثبات وعينة التجربة الاستطلاعية وبذلك أصبحت العينة تمثل (82.19%) من المجتمع الكلي للبحث. واستخدم الباحثون الوسائل الإحصائية التالية: الوسط الحسابي، الانحراف المعياري، النسبة المئوية، معامل السهولة، معامل الصعوبة، معامل التمييز.واستنتج الباحثون: بناء مقياس المعرفة القانونية بكرة السلة لطلبة قسم التربية الرياضية في كلية التربية الأساسية. وأوصى الباحثون عدة توصيات أهمها اعتماد المقياس المعد في هذا البحث كأداة في الامتحانات الفصلية لقسم التربية الرياضية في مواد قانون كرة السلة.This Research Aim To Build Lawful knowledge Scale In Basket Ball To The Students In Sport Education Department In The Basic Education College In Mosul University.The Researches Use The Descriptive Program By The Seaming And Relative Ways To Be Suitable For The Nature Of Research. The Model Of The Research Is Represented By 3rd And 4th Students In Sport Education Department In The Basic Education College, (73) Students. The Model Of The Research Consist Of (60) Students After Dismissing Stability Model And Experiment Model, So The Model Becomes (82.19%) of the Whole Society Research.The Researchers Conclude that the Building Of Lawful Knowledge Scale In Basket Ball To The Students Of Sport Education Department In The Basic Education College. The Researchers Recommend to Depending On The Scale That Was Prepared On This Research As A Tool In The Terms Examination Of Sport Education Department In Basket Ball Law Syllabus.
Abstract: تكمن اهمية البحث الحالي في بناء مقياس جديد يعمل على قياس اتجاهات ادارات المدارس الابتدائية نحو درس التربية الرياضية. حيث ان مشكلة البحث تظهر من خلال عدم وجود مقياس يكشف عن اتجاهات المسؤولين عن الادارات المدرسية نحو درس التربية الرياضية. ويهدف البحث الى بناء مقياس لاتجاهات الادارة المدرسية (للمدارس الابتدائية في مركز محافظة نينوى) نحو درس التربية الرياضية.وقد اشتملت عينة البحث على عينة البناء للمقياس تضمنت (88) مدير مدرسة ابتدائية في مركز محافظة نينوى من اصل (160) مدير مدرسة حيث تمثل العينة نسبة (55%) من المجتمع الكلي للبحث.ومن خلال المعالجات الاحصائية للبيانات استنتج الباحثان ما يلي:- بناء مقياس لاتجاهات ادارات المدارس الابتدائية نحو درس التربية الرياضية وبثلاث ابعاد وهي:- البعد الاول: الاتجاه نحو درس التربية الرياضية.- البعد الثاني: الاتجاه نحو اهداف درس التربية الرياضية.- البعد الثالث: الاتجاه نحو مدرس مادة التربية الرياضية.- حيث اشتمل المقياس على (50) مفردة منها (22) مفردة ايجابية و(28) مفردة سلبية. واوصى الباحثان باستخدام المقياس المعد في هذه الدراسة في التعرف على اتجاهات ادارات المدارس الابتدائية نحو درس التربية الرياضية. The importance of the current research lies in building a new scale to measure the trends of administrations of primary schools towards the lesson of physical education. The problem is the lack of a scale dealing with the trends of school administrations towards the lesson of physical education. The aims are to build a scale of the trends of school administrations (primary schools in Nineveh governorate centre) towards the physical education lesson.The sample consisted of (88) primary school headmasters the centre of Nineveh governorate out of (160) headmaster, representing (55%) of the total society of the research.Dealing statistically with the date, the researchers concluded the following: - building a scale of trends of primary schools headmasters towards the lesson of physical education in three domains:- first domain: trend towards physical education lesson.- second domain: trend towards the aims to physical education lesson.- third domain: trend towards the teacher of physical education.The consisted of (50) items falling in to (22) positive and (28) negative items. The two researchers recommend to adopt the scale made in this study to know the trends of primary schools administrations towards the lesson of physical education.
Abstract: يهدف البحث إلى التعرف على العلاقة بين بعض القدرات الإدراكية الحس ـ الحركية ودقة تنفيذ ضربة الجزاء في كرة القدم .واستخدم الباحث المنهج الوصفي بطريقة المسح لملائمته وطبيعة البحث ، وتكونت عينة البحث من لاعبي منتخب كلية التربية الرياضية بكرة القدم للعام الدراسي 2006/2007 في جامعة الموصل والبالغ عددهم (22) لاعباً . تم استخدام اختبارات لقياس القدرات الإدراكية الحس-الحركية وعددها (3) اختبارات ، فضلاً عن استخدام اختبار دقة تنفيذ ضربة الجزاء . وتمت معالجة البيانات إحصائياً باستخدام (الوسط الحسابي ، الانحراف المعياري ، والنسبة المئوية ، ومعامل الارتباط البسيط). وأسفرت النتائج عن وجود علاقة ارتباط معنوية بين بعض القدرات الإدراكية الحس الحركية ودقة تنفيذ ضربة الجزاء في كرة القدم .This paper aim at Knowing the relation between , some of cognitive abilities sense – motor and accurate implementation of penalty kick in soccer .The researcher used descriptive curriculum survey method, which fits the nature of the research. The data of the paper consists of players from the soccer team of Sport College, The year 2006-2007 in university of Mosul. They are (22) player. Tests are used to measure the cognitive abilities sense – motor, and their number are (3) tests. In addition to that using the tests of accurate implement of penalty kick. The data were treated statistically by using (mathematical medium, criterion deviation, percentage , simple correlation modulus) . The results are as follows: There is an immaterial correlation relation between cognitive abilities sense – motor and accurate implementation of penalty kick in soccer .
Abstract: تكمن أهمية البحث في معرفة الفروق الفردية لدى لاعبي رياضة المعاقين وبعض ولاعبي الألعاب الفردية والجماعية من أقرانهم الأسوياء.وهدف البحث إلى: التعرف على الفروق بين لاعبي رياضة المعاقين وبعض لاعبي الألعاب الفردية والجماعية في مركز محافظة نينوى بعد التعرف على المقياس وقد شملت مجالات البحث المجال البشري الذي ضم لاعبو رياضة المعاقين وبعض لاعبي الألعاب الفردية والجماعية في مركز محافظة نينوى بينما كان المجال المكاني في ملاعب وساحات الأندية الرياضية وقاعة الشهيد امجد محمد نوري في مركز محافظة نينوى وكانت المدة بين 15/2/2006 لغاية 15/6/2006 وشمل الباب الثاني عدة مصطلحات وبعض المفاهيم مثل الاتجاهات والتفوق الرياضي وغيرها أما الباب الثالث فقد شكل الجزء المهم الأكبر من البحث حيث انه شمل الإجراءات فتمثلت بالمنهج المستخدم حيث انه استخدم الباحث المنهج الوصفي لملاءمته وطبيعة البحث أما العينة المستخدمة فاستخدم الباحث مجموعة من لاعبي رياضة المعوقين وبعض لاعبي الألعاب الفردية والجماعية واستخدم الباحث بعض أدوات البحث العلمي لإعداد المقياس علمياً بعد إجراء المقابلات الشخصية وتوزيع استمارة الاستبيان المعدة للمقياس وإعداد هذا المقياس لتطبيقه على البيئة العراقية كما مبين بأبعاده الثلاثة، فضلاً عن الدرجة الكلية للمقياس والتي تشير إلى التوجه نحو التفوق الرياضي، وأبعاد المقياس في العربية هي: 1-التوجه نحو ضبط النفس2- التوجه نحو الإحساس بالمسؤولية3- التوجه نحو احترام الآخرين ، وبعد تفريغ البيانات وقد تحقق الباحث من صدق المقياس عبر صدق المحتوى والصدق الظاهري وإجراء الثبات فقد تم توزيع المقياس المعد إلى أفراد العينة وبعد الإجراءات الإحصائية تم التوصل إلى الاستنتاجات التالية أن لاعبي رياضة المعوقين والألعاب الفردية أكثر اتجاها نحو التفوق الرياضي وأبعاده من لاعبي الألعاب الجماعية وأوصى الباحث تهيئة لاعبي الألعاب الجماعية نفسياً وبدنياً وتربوياً واجتماعياً للاهتمام في السباقات الرياضية وتعليمهم تحمل المسؤولية وعدم الاتكال على الآخرين وأوصى أيضا بإجراء بحوث مشابهة على وفق الجنس والعمر التدريبي والخبرة.This study aims at recognizing the individual distinctions among the players of the crippled sport and some players of the individual and collective games from their ordinary fellows. After identifying the measurement, the domains of this study included the human scope which involved the players of the crippled sport and some players of the individual and collective players in Nineveh government whereas the local domain was in the stadiums, fields of the sporting clubs and the hall of the martyr Amjad Muhammad Noori in Nineveh centre from Feb., 15th, 2006 to June, 15th, 2006. The second section included several terms and some concepts such as, the directions, sporting superiority and so on. The third section is the largest and the most important part of this study. It involves the procedures which are represented in the method that is used. The researcher used the attributive procedure to adjust it with the research. The sample is a group of players of crippled sport and some players of the individual and collective games. The researcher used some of the tools of scientific research to provide the measurement scientifically after doing the private interviews and distributing the questionnaire to apply it on the Iraqi environment as it is shown in the three sections. Besides, the total degree of the measurement that points to the direction towards the sporting superiority. The dimensions of the measurement are:1-Direction towards self- control.2-Direction towards responsibility.3-Direction towards respecting others. After categorizing the statements, the researcher realized the truthful of the measurement by the truthful of the content, the external truthful and consistency. The measurement is distributed to each sample and after counting the procedures, it resulted the following conclusions: The players of the crippled sport and individual games have more direction towards the sporting superiority and its dimensions than the players of the collective games. The researcher recommended for preparing the players of the collective games psychologically, physically, educationally and socially in order to be care of the sporting competitions and teaching them responsibility and preventing carefree. The researcher also recommended for making similar researches according to sex, training age and experience.
Abstract: بما أن لعبة كرة القدم شانها شان الألعاب الأخرى لها مقوماتها الأساسية التي ترتكز عليها وتحقق لها سبل النجاح, فهي بحاجة الى لياقة بدنية عالية و أداء مهاري ممتاز و أساليب خططية وأعداد نفسي عالي, و لكن تبقى المهارات و كيفية أدائها هي الفيصل الأول في الملعب فبدونها لا يستطيع اللاعبون من تنفيذ خطط اللعب المختلفة. ولكون الطريقة الطولية طريقة تدريب مبتكرة يتم التدريب من خلالها على المهارات الأساسية و خطط اللعب و الذي يخدم بشكل مباشر العملية التعليمية و كذلك مواقف اللعب الحقيقي. لذا برزت مشكلة البحث في الكشف عن أثر الطريقة الطولية في تطوير عدد من المهارات الأساسية بكرة القدم للشباب. ومن أهداف البحث- الكشف عن أثر الطريقة الطولية في تطوير عدد من المهارات الأساسية بكرة القدم للشباب.- الكشف عن الفروق بين المجموعتين التجريبية و الظابطة في تطوير عدد من المهارات الأساسية بكرة القدم للشباب.أفترض الباحثان - تؤثر الطريقة الطولية ايجابياً في تطوير عدد من المهارات الأساسية بكرة القدم للشباب.- توجد فروق ذات دلالة معنوية بين مجموعتي البحث في تطوير عدد من المهارات الاساسية بكرة القدم للشباب ولصالح المجموعة التجريبية وأستخدم الباحثان المنهج التجريبي لملائمته لطريقة البحث الذي أجري على لاعبي شباب نادي الموصل الرياضي بكرة القدم و أختيرت عينة البحث بطريقة عمدية. و تم تقسيمهم الى مجموعتين , مجموعة تجريبية و مجموعة ضابطة.وقد تضمنت إجراءات البحث الاختبارات القبلية ( الدحرجة بالكرة بين الشواخص, تمرير الكرة لمسافة ((20م)) التمريرة المتوسطة , إخماد الكرة داخل المربع , تنطيط الكرة) و قد أستغرق تنفيذ البرنامج مدة شهر بواقع (3) وحدات تدريبية في الأسبوع, و بعد ألانتهاء من تنفيذ البرنامج أجريت الاختبارات البعدية و التي اعتمدت في الاختيارات القبلية و ثم استخدم المعالجات الإحصائية التالية: (الوسط الحسابي ، الانحراف المعياري ، اختبار (T)) وهنا توصل الباحثان إلى الاستنتاجات الآتي : أحدث البرنامج التدريبي بالطريقة الطولية تطوراً في عدد من المهارات الأساسية بكرة القدم للشباب . و قد أوصى الباحثان بأنه يمكن للمدربين في فعالية كرة القدم استخدام الطريقة الطولية في تطوير مهارات لاعبي كرة القدم بدلاً من الطريقة التقليدية.Including that the game of football like other games with its basic underlying and ways to achieve success, it needs to be supremely fit athlete and excellent performance of skill and preparation methods Khttih and myself high, However, the skills, and how their performance will be the deciding factor in the stadium Without them I could not players from the implementation of the various plans play. And the fact that the way longitudinal method innovative training which is training in the basic skills and game plans, which directly serve the educational process, as well as the positions of real toys. Therefore there has been a problem in the detection research on the impact of longitudinal way in the development of a number of basic skills of football for the youth. One of the objectives of the research-disclosure of the impact of longitudinal way in the development of a number of basic skills of football for the youth. -Detect differences between the two groups and Alzabatth pilot in the development of a number of basic skills of football for the youth. (I suppose Investigators) - longitudinal positively affect the way in the development of a number of basic skills of football for the youth. Investigators and used curriculum to be adapted to the experimental method of research conducted on the players Mosul youth sports club football and selected sample research deliberate manner. And were divided into two groups, the experimental group and a control group. And research has included testing procedures tribal (ro-pillars ball, pass the ball to a distance of ((20 m)) Altmererh medium to quench the ball inside the box, the ball Tennning) and the implementation of the program took one month by (3) training modules in the week, and after the completion of the implementation of the a posteriori tests were conducted and adopted at the tribal choices and then used statistical treatment :-Wasat computational-standard deviation. - Test (T) here Investigators reached the following conclusions :-art training program in a longitudinal manner in a number of basic skills of football for the youth. Investigators had recommended and can-trained in the use of effective football longitudinal way in the development of the skills of soccer players instead of the traditional method.
Abstract: أجري البحث على عينة قوامها (3) لاعبين من فريق كرة القدم لنادي الموصل الرياضي – الدرجة الاولى وقد هدف البحث الى ما يأتي : 1. التعرف على قيم بعض المتغيرات البايوكينماتيكية لمهارة ضرب الكرة بوجه القدم الداخلي بكرة القدم ومن الكرات الثابتة ومن خارج منطقة الجزاء ولجهات اللعب الثلاث (يمين ، وسط ، يسار) .2. التعرف على العلاقة بين قيم بغض المتغيرات البايوكينماتيكية للضربة بوجه القدم الداخلي من الكرات الثابتة ودقة التهديف البعيد بكرة القدم ومن المناطق الثلاث . وقد افترض الباحث بانه لا يوجد ارتباط معنوي بين قيم بعض المتغيرات البايوكينماتيكية ودقة التهديف البعيد وقد استخدم الباحث آلة تصوير فيديوية بسرعة (25صورة/ثا) ووضعت على ارتفاع (1 م) عن الارض وعلى بعد (6.5)م ومن الجانب الايمن للاعب المؤدي للضربة ، وكانت المسافة الى الهدف (20) م وللجهات الثلاث ، وقد تم استخدام مقياس رسم بطول (100) سم وبعدما تم الاحماء الكافي من قبل لاعبي العينة وبدون تدخل أي فرد يقوم اللاعب وكأنه بظروف اللعب عند اداء عملية التهديف .اعطي لكل لاعب ست محاولات من الجهة اليمينى ثم الوسط واليسار وتعطى لكل لاعب درجة حسب دخولها في الهدف الذي تم تحديد درجات الصعوبة عليه بحيث تكون الدرجة النهائية لمجموع الاختبارات الثلاثة هي (18×5=90) للجهات الثلاث ، أي (30) درجة لكل جهة . استخدم الباحث الملاحظة العلمية والتقنية والقياس والتحليل والاستبيان وسائل لجمع البيانات للحصول على قيم بعض المتغيرات البايوكينماتيكية اذ يقوم كل لاعب بادء (6) محاولات تعطى له اعلى درجة (5) واوطأ درجة (صفر) ، ومن ثم يتم تحليل افضل محاولة. وقد اجريت التجربة الاستطلاعية وبعدها التجربة الرئيسه على عينة البحث ثم عولجت البيانات احصائيا باستخدام الوسط الحسابي والانحراف المعياري ومعامل الارتباط البسيط ، وقد توصل الباحث الى مجموعة من الاستنتاجات نذكر بعض منها :1. ان جميع القيم الارتباطية التي حصلت على المرتبة المعنوية كانت سالبة . 2. في مرحلة الاصطدام سجل لنا متغير واحد قيمة معنوية سالبة للسرعة الزاوية للجسم ودقة التهديف من جهة اليسار . 3. في مرحلة الامتصاص سجل لنا متغير واحد قيمة ارتباط معنوي سالب بين السرعة الزاوية للجسم ودقة التهديف من جهة الوسط . 4. في مرحلة الضرب سجل لنا متغير واحد قيمة ارتباط معنوي سالب بين السرعة الزاوية للجسم ودقة التهديف من جهة اليمين .